تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أنه ليس من صلاحيات ولا حق لسلطات الاحتلال الإسرائيلى فى تقييد دخول المواطنين الفلسطينيين للصلاة فى المسجد الأقصى المبارك تحت أية حجة أو مبرر.

واعتبرت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم الجمعة، أن تحديد سن المصلين خرق فاضح لالتزامات القوة القائمة بالاحتلال، وانتهاك للقانون الدولي ومبدأ الحق في حرية الحركة والوصول لأماكن العبادة.

ورأت الوزارة أن التقييدات المرافقة لتحديد سن الرجال والنساء تضيف تضييقات أخرى على أعداد المصلين أيام الجمعة، وتسقط حجج الاحتلال ومبرراته في تحديد السن، إضافة إلى أن القدس أرض فلسطينية محتلة وفقا لقرارات الشرعية الدولية ولا تخضع للسيادة الإسرائيلية.

وأدانت الخارجية، اقتحام قوات الاحتلال 8 مساجد في مدينة نابلس، والعبث فيها وتخريب أجزاء منها، وكذلك إحراق أجزاء كبيرة من مسجد النصر في البلدة القديمة من المدينة.

وطالبت الوزارة بتدخل دولي حقيقي لحماية شعبنا وأرضه وممتلكاتهم ومقدساته، وتمكين المواطنين من أداء الصلاة ودخول القدس واحترام هذا الحق الأصيل من حقوق الانسان.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

الخارجية الألمانية تستدعي السفير الروسي لدى برلين

أعلنت وزارة الخارجية الألمانية أنها استدعت اليوم، السفير الروسي لدى برلين، سيرغي نيتشاييف.

وجاء الاستدعاء، حسب بيان الوزارة على خلفية اتهامات بنشاطات إلكترونية وهجمات سيبرانية، بالإضافة إلى حملات تضليل — دون تقديم أي أدلة — نسبتها الوزارة إلى موسكو.

وقال متحدث باسم الوزارة خلال إيجاز صحفي في برلين: "استدعينا اليوم في الصباح السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأشرنا بوضوح إلى أننا نراقب بدقة بالغة أنشطة روسيا، ونقوم باتخاذ إجراءات رادعة في هذا الصدد. وكل تصرفات غير مقبولة من قبل روسيا لن تمر دون عواقب".
 

وفي تناقض واضح وتضارب داخل الحكومة الألمانية نفسها، قال المسؤول الألماني خلال إيجاز صحفي لحكومة ألمانيا الاتحادية يوم الجمعة: "بناء على تحليل شامل أجرته أجهزة الاستخبارات الألمانية، يمكننا تحديد البصمة بوضوح وإثبات مسؤولية موسكو"،  دون تقديم أي دليل ملموس يدعم ادعاءاته.

وأضاف: "لذلك استدعينا اليوم صباحا السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأبلغناه أننا نراقب عن كثب أنشطة روسيا".

كما زعم أن الاستخبارات الألمانية ترى أن الهجوم الإلكتروني الذي استهدف أنظمة الأمن الجوي في ألمانيا في أغسطس 2024 نفذه قراصنة يزعم ارتباطهم بأجهزة استخبارات روسية — لكنه لم يقدم هنا أيضا أي أدلة.

ولفت المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، سابقا إلى أن اتهام روسيا بالقرصنة بات "هواية مفضّلة لدى العالم أجمع".

كما أكدت السلطات الروسية مرارا عدم ضلوعها في أي هجمات إلكترونية أو أنشطة قرصنة، وأعربت عن استعدادها للتعاون في مكافحة القراصنة، وأبدت انفتاحها على الحوار حول قضايا الأمن السيبراني.

كما شددت القيادة الروسية على أن إلقاء التهم على روسيا في كل حدث — بات سلوكا متبعا ونمطا عاما في الخطاب الغربي المتناقض.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الألمانية تستدعي السفير الروسي لدى برلين
  • “الدولية للهجرة” تحذر من تفشي الأمراض في غزة
  • كارثة سومطرة الإندونيسية .. آلاف الأشجار تبتلع مسجدا وتمنع دخول المصلين
  • الآلاف يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى وسط تشديد الاحتلال
  • موعد صلاة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025
  • مركز التنسيق يدعي تسهّل دخول 30 ألف شاحنة مساعدات إلى غزة
  • التطرف ليس في التدين فقط.. موضوع خطبة الجمعة القادمة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • الاحتلال يجبر المصلين على مغادرة مسجد غرب رام الله
  • كم تأشيرة دخول إلى أمريكا ألغتها إدارة ترامب؟.. مسؤول أمريكي يكشف الأرقام