نفقة 5 آلاف جنيه.. بسمة بوسيل تفجر مفاجآت عن طليقها تامر حسني
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
استضاف الفنان المصري رامز جلال، في الحلقة السابعة من برنامجه الرمضاني "رامز إيلون مصر"، الفنانة المغربية بسمة بوسيل، طليقة النجم تامر حسني، حيث تعرضت لوابل من التعليقات الساخرة منذ اللحظات الأولى للحلقة، مما أثار ردود فعل واسعة بين الجمهور.
وبدأ رامز جلال الحلقة بمقدمة ساخرة اعتاد تقديمها مع ضيوفه، حيث وصف بسمة بوسيل بـ "ملكة الماتريال"، معتبراً أنها تفعل كل ما بوسعها لتكون محل اهتمام الجمهور.
كما لم يسلم مظهرها من تعليقاته اللاذعة، حيث سخر من لون حذائها قائلًا: "وقعت في الملوخية".
مع تصاعد أجواء المقلب، دخلت بسمة بوسيل في نوبة من الصراخ، متأثرة بالمواقف المرعبة التي يمر بها ضحايا البرنامج.
وخلال فقرة "التعهد"، طُلب منها التنازل عن النفقة التي تحصل عليها بعد طلاقها من تامر حسني، لكنها رفضت تماماً الأمر، في إشارة إلى تمسكها بحقوقها المالية بعد الانفصال.
وخلال الأسئلة التي طرحها رامز جلال عليها، كشفت بسمة بوسيل عن عدة تفاصيل تتعلق بحياتها الشخصية، فعند سؤالها عما إذا كانت تفكر في الزواج مرة أخرى، أكدت بحسم: "لا، لن أتزوج مجدداً، انتهيت من هذا الموضوع".
كما نفت تماماً إمكانية عودتها إلى تامر حسني، مشيرة إلى أنها كانت "تثق به تماماً" خلال زواجهما، لكنها هي من طلبت الطلاق قائلة: "أنا اللي طلبت الطلاق عشان خلاص مش نافع".
وعندما سألها رامز عن ما إذا كانت قد شعرت بالغيرة من أي ممثلة عملت مع تامر حسني، أجابت بسخرية: "عمري ما غرت من ممثلة، إيه الهبل ده؟".
كما علّق رامز على موضوع النفقة وسألها عن المبلغ الذي تحصل عليه بعد الطلاق، فأجابت بأنه "5 آلاف جنيه" شهرياً، ليعلق ساخراً: "بس؟! دا أنا اللي هارفع عليه قضية نفقة".
ومع نهاية الحلقة، استفسر رامز جلال عن موقفها إذا قرر تامر حسني الزواج مجدداً، لترد بثقة: "لاء، أزعل ليه؟" مؤكدة أنها لم تعد تفكر في الأمر ولا تشعر بالغيرة من أي خطوة مستقبلية لطليقها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بسمة بوسيل تامر حسني تامر حسني بسمة بوسيل بسمة بوسیل تامر حسنی رامز جلال
إقرأ أيضاً:
يا الدفع يا الحبس.. زوج ملاحق لسداد مليون و300 ألف جنيه على يد زوجته
أقامت زوجة 3 دعاوي حبس، ضد زوجها، لرفضه سداد النفقات الواجبة لأولاده، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، واتهمته برفضه تحمل المسئولية، وملاحقته لها للتنازل عن حقوقها الشرعية، ورفضه كافة الحلول الودية للانفصال وديا، وتركها معلقة طوال شهور، لتؤكد:" 14 شهر لم أتسلم منه جنيه واحد بالرغم من يسار حالته المادية، لأعيش في جحيم خلال الفترة الماضية، وأنا أتحمل المسئولية الخاصة بأولادي بمفردي".
وتابعت الزوجة في دعواها للحصول على مبلغ مليون و300 ألف جنيه:" شهر زوجي بسمعتي، ولاحقني بالدعاوي باتهامات كيدية مستعين بشهود زور وفقا للمستندات التي قدمتها، للانتقام مني بسبب طلبي الحصول علي نفقاتي، بخلاف ملاحقته لي بدعوي النشوز رغم هجره لي، ولكني اكتشفت أنه يخطط لدفعي للطلاق بالإبراء، وطالبته بنفقات شهرية بـ 37 ألف جنيه شهريا، وعندما رفض بسبب تبديده اموالنا على علاقته حرض بلطجية للتعدي على ضربا".
وتنص المادة 18 مكرر من المرسوم بقانون 25 لسنة 1929 على أنه :" إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه، وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت، أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده ، وتوفر المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم ، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".
مشاركة