هدى الاتربي: أنا ممثلة مش نجمة إغراء وأرفض هذا التصنيف
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
ردت الفنانة هدى الإتربي على تساؤلات الإعلامية بسمة وهبة، حول ما كان ينقصها بعد نجاح مشاركتها في مسلسل «العتاولة» العام الماضي، قائلة إنها كانت تحتاج إلى «فرصة عمل فيها الأركان المكتملة التي تسمح للمثل أن يثبت نفسه».
وشددت خلال استضافتها ببرنامج «العرافة» المذاع عبر شاشة «النهار» مساء الأحد، على أن «الكل كان يريد استغلال التريند».
وعقبت الإعلامية بسمة وهبة، على تصريحاتها بسؤالها: «يعني المخرجين كلهم عايزينك علشان شكلك من الآخر؟»، لترد: «ممكن»، ثم تضيف: «مش ده اللي طلع في مسلسل العتاولة؟ طيب ما هو فيه رقصات في المسلسل هذا العام».
وتابعت حديثها: «النهاردة أنتِ شايفة أن التريند قائم على الجسم والشكل، فيه ناس ثانية التريند قائم على الشقاوة وأجواء دلع زمان، وناس ثانية خفة الدم»، مؤكدة أن الكل يرى بعين طبعه ونظرته.
وحول تصنيفها كـ «نجمة إغراء»، قالت: «النجم يقدر يعمل أي حاجة، لكن أنا شايفة نفسي ممثلة، أنا مش نجمة إغراء، وأرفض هذا التصنيف».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قناة النهار بسمة وهبة العرافة هدى الاتربي نجمة اغراء المزيد
إقرأ أيضاً:
تعزيز آلية التصنيف بالقطاع.. تكامل خليجي في أنظمة التشييد
البلاد (الرياض)
اعتمد وزراء شؤون البلديات في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، النسخة الثانية من دليل آلية تصنيف المقاولين في قطاع التشييد والبناء لدول المجلس لعام 2024م، بوصفه دليلًا استرشاديًا موحدًا يُعتمد في الدول الأعضاء.
وأكدت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان أن اعتماد هذا الدليل يعكس التزام المملكة ودول الخليج بتعزيز مسارات العمل البلدي الخليجي المشترك، ودعم قطاع المقاولات، لتمكينه من المنافسة على تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى في المنطقة.
ويهدف الدليل إلى تحديد درجات التصنيف ومتطلباتها، والمستندات الفنية والإدارية المطلوبة، إضافة إلى مؤشرات تقييم الأداء والكفاءة المالية والفنية، بما يُسهم في رفع مستوى التنافسية، وتحقيق العدالة والشفافية، وجودة تنفيذ المشاريع ، وتحفيز مشاركة منشآت المقاولات المحلية والإقليمية.
وتشهد المملكة نهضة كبرى في قطاع التشييد والبناء ، على ضوء المشاريق الكبرى ومؤخرا شهد الرياض أعمال”منتدى إدارة المشاريع العالمي 2025″ الذي دشنه وزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، أكد خلاله أن رؤية المملكة 2030، جاءت لترسم مستقبلًا طموحًا يعيد صياغة الواقع الاقتصادي والاجتماعي والتنموي.