كورسك.. روسيا تقطع خطوط الإمداد عن الجنود الأوكرانيين
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أفادت تقارير إعلامية، نقلا عن جنود أوكرانيين، أن الوحدات الأوكرانية التي تحتل منطقة كورسك الواقعة غربي روسيا تواجه صعوبات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأشارت إلى أن قوات الجيش الروسي قطعت خطوط الإمداد عنها، بحسب ما ذكر التلفزيون الأوكراني.حرب كورسك الروسيةوأوضح أنه بعد تقدم وحدات روسية بالقرب من مدينة سومي الواقعة شرقي أوكرانيا، فإنها تمكنت من السيطرة على طرق الإمداد التي تمر عبر المنطقة.
أخبار متعلقة "قد لا تنجو من الحرب".. ترامب يثير الجدل بشأن أوكرانيابالصور.. حرائق الغابات تستعر بسبب الرياح في لونج آيلاند بنيويوركواستخدم الجيش الروسي طائرات مسيرة لا يمكن التشويش على تردداتها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحرب في كورسك - kyiv post
ونظرا لأن هذه الطائرات المسيرة تحلق فوق طرق الإمداد ليلا ونهارًا، "متعقبة" الإمدادات، أصبح تزويد القوات في الخطوط الأمامية بالإمدادات أكثر صعوبة.حالة تدهور كبيرةوأفادت تقارير إعلامية أن وضع الجنود الأوكرانيين الذين يقاتلون بالقرب من كورسك تدهور بشكل كبير في الأيام الأخيرة.
وذكرت وكالة "أونيان" بأن نحو 1000 جندي أوكراني باتوا مهددين بالتطويق عقب تقدم القوات الروسية، فيما لم يصدر أي بيان رسمي من هيئة الأركان العامة في كييف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف الجنود الأوكرانيين أوكرانيا كورسك كورسك الروسية حرب روسيا وأوكرانيا حرب كورسك الروسية قوات الجيش الروسي روسيا
إقرأ أيضاً:
بـ 14 ابتكاراً.. طلاب ”تحدي البقاء“ يوظفون الذكاء الاصطناعي لحماية النخيل وتطوير الري
يستعد 130 طالبًا من مختلف مناطق المملكة لعرض 14 مشروعًا ابتكاريًا في المعرض الختامي لبرنامج ”تحدي البقاء“، الذي ينظمه مركز تكامل لرعاية وتنمية الأيتام التابع لجمعية البر بالأحساء، بالشراكة مع جمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام، وبشراكة استراتيجية مع عدد من الجهات، أبرزها منصة إحسان الوطنية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويأتي هذا البرنامج في نسخته الرابعة على مستوى الأحساء والثانية لطلاب المملكة، ليجسد تجربة فريدة من نوعها تهدف إلى تطوير مهارات المشاركين في مجالات، أبرزها المياه والزراعة والبيئة، عبر مسارات إثرائية متعددة يشرف عليها أعضاء هيئة تدريس وكوادر تعليمية متخصصة.
أخبار متعلقة نجاح استئصال ورم كبير في القولون الأيمن باستخدام الروبوت في الخبروفد فرنسي يبحث في الأحساء فرص التعاون في مشاريع المياه والتقنيات الزراعية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بـ 14 ابتكاراً.. طلاب ”تحدي البقاء“ يوظفون الذكاء الاصطناعي لحماية النخيل وتطوير الري
وأوضحت رفعة الجوهر، المشرفة العلمية على البرنامج، أن النسخة الحالية تُعد امتدادًا لتجربة ثرية تهدف إلى دمج المهارات العلمية والفنية لدى الطلاب الأيتام، وتقديمهم كصناع حلول للمشكلات التي تواجه القطاع الزراعي والبيئي في المملكة.
وبيّنت أن البرنامج استقطب 130 طالبًا من مختلف مناطق المملكة، جرى توزيعهم على 13 مسارًا إثرائيًا، يشرف على كل منها نخبة من الأكاديميين والمعلمين المتخصصين، بالإضافة إلى دعم فني مباشر لكل مشروع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رفعة الجوهرحلول مبتكرةوشملت المشاريع المطروحة أنظمة متقدمة لتحلية المياه في المناطق النائية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتقنيات جديدة لرش المبيدات بطرق أكثر أمانًا وكفاءة، إضافة إلى ابتكار طرق فعالة لمعالجة سوسة النخيل الحمراء، التي تعد من أبرز التحديات الزراعية في المملكة.
وقدّم عدد من الطلاب المشاركين مشاريعهم بمزيج من الطموح والمعرفة العلمية، حيث كشف الطالب وليد الجهني من المدينة المنورة عن مشروع ”شبكة الري الذكي“، الذي يعتمد على ثلاثة حساسات «رطوبة، تربة، حرارة» تتحكم تلقائيًا في تشغيل المضخة الكهربائية، ما يسهم في ترشيد استهلاك المياه وتحسين جودة المحاصيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وليد الجهني
وأشار الطالب حمد الحربي من الرياض إلى أن مشروعه لهذا العام، والمستوحى من مشاركته السابقة في بطولة عالمية للروبوتات، يركّز على ري الأرز الحساوي من خلال إعادة تدوير بخار الماء واستخدام حساس التربة لتقليل الهدر في المياه والطاقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حمد الحربي
أما الطالب محمد المهري من المنطقة الشرقية، فاستعرض مشروع ”الدرع النباتي“ الذي يقوم على دائرة تقنية متكاملة تبدأ برصد الآفات الزراعية عبر طائرات الدرون، وإرسال البيانات إلى النظام المركزي، الذي بدوره يوجه الروبوتات لرش المبيدات في المواقع المصابة بدقة عالية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محمد المهري
فيما قدم الطالب محمد الشبيلي من جدة مشروعًا لإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة، عبر كرات زراعية تحتوي على بذور مغلفة بسماد طبيعي، تُزرع مباشرة في التربة الجافة لتنبت وتعيد التوازن الحيوي للأرض، بما يسهم في نشر الثقافة الزراعية بين فئات المجتمع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محمد الشبيلي
وفي السياق ذاته، عرض الطالب خالد حسين محمد جهازًا لتحليل المخلفات النباتية وتحويلها إلى غازات مستدامة مثل غاز الميثان والهيدروجين الأخضر، ما يشكّل خطوة نحو حلول صديقة للمناخ وقابلة للتطبيق الميداني.
وأوضح منسق البرنامج علي المحبوب أن نجاح النسخة الحالية يعكس التنظيم المحكم والتكامل الفعّال بين الكوادر الإدارية والمتطوعين، الذين بلغ عددهم 12 متطوعًا ساهموا في دعم الفرق الميدانية وتسهيل تنفيذ البرنامج، بما أتاح تجربة تعليمية ملهمة للمشاركين.