التعليم العالي: يوم الشهيد مناسبة عظيمة لتخليد تضحيات الأبطال وتعزيز الوعي الوطني
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن "يوم الشهيد" يمثل مناسبة وطنية تجسد أسمى معاني التضحية والفداء، مشيرة إلى أهمية ترسيخ هذه القيم في وجدان الشباب، وتعزيز وعيهم بالدور البطولي الذي قام به شهداء الوطن عبر التاريخ.
يوم الشهيد مناسبة وطنية لتخليد تضحيات الأبطال وتعزيز الوعي الوطنيوأوضح الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز روح الانتماء لدى الطلاب، مشددًا على دور الجامعات والمعاهد في تنمية الوعي الوطني من خلال البرامج التثقيفية والمسارات الأكاديمية التي تسلط الضوء على تضحيات أبناء مصر في سبيل أمنها واستقرارها.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تحرص على التعاون مع مختلف مؤسسات الدولة لترسيخ المفاهيم الوطنية لدى الشباب، مؤكدًا أن تكامل الأدوار بين الوزارات والمؤسسات المختلفة يسهم في بناء جيل واعٍ بقيم التضحية والانتماء.
وأكدت الوزارة تقدير الدولة لتضحيات الشهداء، مشددة على أن مصر لن تنسى أبناءها الذين قدموا أرواحهم من أجل مستقبلها، وأن تضحياتهم ستظل نبراسًا ينير طريق الأجيال القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي يوم الشهيد وزارة التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور المزيد التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة