هدى المفتي تواجه أصعب التحديات وتلجأ إلى "تيك توك" في 80 باكو
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واجهت هدى المفتي سلسلة من الأزمات والتحديات الجديدة التي قلبت حياتها رأسًا على عقب، خاصةً بعد تركها العمل وفسخها للخطوبة وذلك ضمن أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل 80 باكو.
بدأت الأحداث بلحظة فرح قصيرة بعدما تمكنت أخيرًا من شراء الإسورة التي لطالما رغبت بها، لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا، حيث تعرضت لصدمة كبيرة عندما اكتشفت أن زوجة عمها قد سرقت أموالها، ويقوم عمها بطردها من المنزل.
وفي محاولة منها للصمود، لجأت بوسي إلى تسويق مهاراتها عبر تيك توك والعمل لدى إحدى الزبونات التي طلبت خدماتها، لكنها فوجئت بتعرضها للخداع وعدم حصولها على أجرها المستحق.
وسط كل هذه العواصف، تجد بوسي نفسها أمام مفترق طرق، فهل ستنجح في تجاوز محنتها وإعادة ترتيب حياتها من جديد؟.
مسلسل “80 باكو” هو كوميديا اجتماعية تدور أحداثه داخل عالم الكوافيرات، حيث تسعى بوسي، وهي شابة من طبقة متواضعة، لجمع 80 ألف جنيه لتحقيق حلمها بالزواج من خطيبها. وبينما يحاول الثنائي تجاوز العقبات، يواجهان سلسلة من التحديات والمواقف الطريفة التي تضفي على رحلتهما الكثير من المرح والإثارة، المسلسل من بطولة هدى المفتي، انتصار، دنيا سامي، رحمة أحمد، خالد مختار، وليد المغازي، تأليف غادة عبد العال وإخراج كوثر يونس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هدى المفتى ٨٠ باكو دنيا سامي رحمة احمد
إقرأ أيضاً:
لازاريني: مليونا شخص يتعرضون للتجويع في غزة والأونروا تواجه أزمة وجود
قال فيليبي لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، إن مليوني شخص في قطاع غزة يتعرضون للتجويع، في الوقت الذي تتكدس فيه الإمدادات الغذائية والطبية على الحدود.
وفي كلمة له خلال اجتماع اللجنة الاستشارية للوكالة أمس، قال لازاريني "إن الوكالة تمر بنقطة تحول في الأرض الفلسطينية المحتلة، الأمر الذي يهدد بتغيير دائم للمعايير الراسخة لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تشهد المرحلة تنفيذ مشروع استغرق إعداده عقودا، بهدف فصل الفلسطينيين عن فلسطين".
واعتبر لازاريني أن "هذه هي الذروة المقيتة لـ20 شهرا من التقاعس والإفلات من العقاب، التي تم خلالها الإبلاغ عن مقتل أكثر من 55 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال".
وفيما يتعلق بالوضع في الضفة الغربية المحتلة، قال لازاريني "إنها حاليا تحت الإغلاق، وتفاقم القيود الإضافية المفروضة على حركة الأشخاص والبضائع من تأثير العمليات العسكرية الوحشية التي تشنها القوات الإسرائيلية، والعنف المتفشي من قبل المستوطنين الإسرائيليين".
كما لفت إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي "تحرم الفلسطينيين من أبسط حقوقهم، بما في ذلك الحق في التعليم، وتغلق قسريا مدارس الأونروا في القدس الشرقية المحتلة، وذلك قبل أسابيع من نهاية العام الدراسي، ودون أي بديل لما يقرب من 550 طالبا وطالبة".
وشدد المفوض العام لـ"الأونروا" على أن "حرمان الأطفال من التعليم ليس عملا غير إنساني فحسب، بل هو غير قانوني".
كما نبه إلى "أن الرغبة في تقويض قابلية بقاء الدولة الفلسطينية، وتجريد الفلسطينيين من صفة اللاجئ، بلغت حدا جعل تفكيك الأونروا هدفا للعدوان في غزة، حيث تتعرض الوكالة للانهيار تحت وطأة الهجمات السياسية المتواصلة".