بشرة خير.. 2.9% نسبة صادرات مصر من التجارة الإلكترونية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أظهرت دراسة أصدرها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الأربعاء، عن "تطور التجارة الالكترونية في مصر خلال الفترة 2011 -2021، أن مصر جاءت في المرتبة الأولى على مستوى الدول العربية، من حيث نسبة الصادرات من التجارة الإلكترونية لإجمالي تجارة البضائع، حيث ارتفعت من 0.2% إلى 2.9% خلال تلك الفترة الفترة.
وجاءت مصر في المرتبة الأولى من حيث نسبة الواردات من التجارة الإلكترونية لإجمالي تجارة البضائع، حيث ارتفعت من 3.5% إلى 4.8% خلال الفترة 2011-2021.
وحلت الصين - هونج كونج في المرتبة الأولى على مستوى العالم، من حيث نسبة الصادرات من التجارة الإلكترونية لإجمالي تجارة البضائع، حيث ارتفعت من 42.5% إلى 61.2% خلال الفترة (2011-2021). كما جاءت الصين -هونج كونج فى المرتبة الاولى من حيث نسبة الواردات من التجارة الإلكترونية لإجمالي تجارة البضائع حيث ارتفعت من 40.4% إلى 57.5%.
واحتلت مصر المركز 109 عالميا والمركز 13 على مستوى الدول العربية عام 2020 طبقاً لمؤشر الجاهزية للتجارة عبر الإنترنت بين الشركات والمستهلكين الذي نشره مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد).
وجاءت الامارات والسعودية في صدارة الدول العربية عام 2020، طبقاً لمؤشر الجاهزية للتجارة عبر الإنترنت بين الشركات والمستهلكين وتحتلا المركزين 37 و49 على الترتيب على مستوى العالم.
وجاءت ليبيا والمغرب فى المراتب الأخيرة قبل مصر على مستوى الدول العربية عام 2020 طبقاً لمؤشر الجاهزية للتجارة عبر الإنترنت بين الشركات والمستهلكين وتحتلا المراكز 85 و95 على الترتيب على مستوى العالم.
وبلغ عدد المشتركين في الهاتف الثابت من 11 مليون مشترك، بينما بلغ إجمالي أعداد مشتركي الهاتف المحمول 103، 5 مليون مشترك عام 2021 في حين بلغ عدد مستخدمي الإنترنت عن طريق الهاتف المحمول 63، 4 مليون مستخدم، وبلغ عدد مشتركي USB Modem 2، 1 مليون مشترك عام 2021.
وسجل عدد مكاتب البريد الحكومية 4194 مكتبا عام 2021.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تجارة الكترونية مصر الدول العربیة من حیث نسبة على مستوى
إقرأ أيضاً:
بنك إنجلترا يحذر من مخاطر فقاعة الذكاء الاصطناعي
حذّر بنك إنجلترا مجدّدا مطلع ديسمبر من الرسملة السوقية المفرطة التي تمنح لقطاع الذكاء الاصطناعي، عاقدا مقارنة مع بدايات انهيار فقاعة الإنترنت في مطلع الألفية.
وأشارت لجنة السياسة المالية التابعة للبنك في تقريرها الفصلي إلى «عدّة عمليات رسملة للأصول الخطرة مبالغ بها، لا سيما في ما يخص شركات التكنولوجيا المتخصصة في الذكاء الاصطناعي». ولفت المصرف إلى أن «عمليات الرسملة السوقية باتت بمجملها قريبة من أعلى المستويات المسجّلة منذ انهيار فقاعة الإنترنت في الولايات المتحدة ومنذ الأزمة المالية العالمية في بريطانيا» سنة 2008.
وفي الأشهر الأخيرة، كثف عمالقة التكنولوجيا الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي. وتبدو استثماراتهم غير متناسبة مع العائدات التي تولّدها هذه التقنية، ما يغذّي المخاوف من تشكّل فقاعة في السوق كتلك التي شهدتها الإنترنت في التسعينيات ومطلع الألفية الثالثة.
والفارق بين ما حدث في تلك الفترة والوضع الراهن هو أن الجهات الفاعلة في الذكاء الاصطناعي «تتمتّع بتدفّقات نقدية إيجابية»، وفق ما لفت حاكم مصرف إنجلترا أندرو بايلي خلال مؤتمر صحفي أعقب نشر التقرير، محذّرا من انتقال «عدوى» أزمة أمريكية محتملة إلى الأسواق البريطانية.
ففي حال خيّبت الآمال المعلّقة على الذكاء الاصطناعي، قد تتكبّد المؤسسات التي أقرضت المال لشركات القطاع خسائر كبيرة، بحسب ما حذّر بنك إنجلترا.
وكالة الأنباء الفرنسية «أ.ف.ب»
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية