محافظ الدقهلية: انطلاق قوافل بيع اللحوم المدعومة بسعر 260 جنيهًا للكيلو
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
أعلن اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، عن انطلاق قافلة سيارات بيع اللحوم المدعومة، صباح اليوم الأربعاء، بمدينتي دكرنس وبني عبيد، لتوفير اللحوم للمواطنين بسعر 260 جنيهًا للكيلو، وذلك في إطار التيسير عليهم خلال شهر رمضان المبارك.
جهود المحافظة لتوفير السلع الغذائيةأكد المحافظ أن هذه القوافل تأتي ضمن خطة المحافظة لتسهيل حصول المواطنين على السلع الأساسية بأسعار مناسبة، وذلك من خلال: إقامة معارض "أهلاً رمضان".
وأضاف أن هذه الجهود تأتي تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بهدف تخفيف الأعباء عن المواطنين، خاصة خلال شهر رمضان.
تفاصيل أماكن البيعمن جانبه، أوضح المحاسب علي حسن، مدير مديرية التموين، أن القوافل يتم تنفيذها بالتنسيق مع: هاني سليمان، رئيس مركز ومدينة دكرنس. هاني أحمد، رئيس مركز ومدينة بني عبيد.
وأشار إلى أن سيارات بيع اللحوم ستبدأ عملها اليوم، حيث سيتم بيع اللحوم الطازجة، الكبد، واللحوم الضأن بسعر 260 جنيهًا للكيلو، في المواقع التالية:
شارع العروبة – دكرنس أمام مجلس مدينة دكرنس أمام مجلس مدينة بني عبيد موعد البيع: بدءًا من الساعة 10 صباحًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية دكرنس لحوم قافله بنى عبيد المزيد بیع اللحوم
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: قوافل دعوية تجوب المحافظات لمواجهة التنمر وتصحيح المفاهيم المغلوطة
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، الدكتور أسامة رسلان، أن الوزارة تواصل جهودها المكثفة لنشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز منظومة القيم الدينية والوطنية، من خلال قوافل دعوية موسعة تجوب مختلف محافظات الجمهورية.
وأوضح رسلان خلال مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح المذاع على قناة «إكسترا نيوز» اليوم السبت، أن هذه القوافل تأتي في إطار خطة الوزارة للتوسع في العمل الدعوي الميداني، بالتعاون مع الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، وتحمل عنوان: آفة التنمر وأثرها على فقدان الثقة لدى الأطفال، لما تمثله هذه الظاهرة من تهديد مباشر لنمو الطفل النفسي والاجتماعي.
وقال رسلان: «لسنا بحاجة إلى انتظار تحول السلوك السلبي إلى ظاهرة كي نبدأ في مواجهته، بل إن التدخل المبكر أكثر فاعلية، سواء على المستوى السلوكي أو النفسي»، مشيرا إلى أن أي مؤشر على وجود مخالفة سلوكية يجب التعامل معه من جذوره، خاصة ونحن في فترة الإجازة الصيفية، حيث تقل فرص حدوث التنمر، لكنها فرصة كذلك للإعداد التوعوي قبل بدء العام الدراسي.
ولفت إلى أن التنمر لا يقتصر على بيئة المدرسة، بل قد يتسلل إلى داخل البيت ذاته، قائلًا: أحيانًا قد يستخدم ولي الأمر عبارات أو أساليب تحمل طابعًا تنمريًا دون أن يدرك، وهو ما يترك أثرًا نفسيًا بالغًا في نفوس الأطفال، وربما يتفاقم لاحقًا إذا لم يُعالج مبكرًا.
وأشار إلى أن القوافل الدعوية تُنفذ بشكل أسبوعي منتظم، وتتميز بكونها قوافل مشتركة تضم أئمة وواعظات، مؤكدا على أن الأسرة هي حجر الأساس في التصدي للتنمر، مشددًا على ضرورة غرس القيم الإيجابية في نفوس الأبناء منذ الصغر، والمتابعة المستمرة لسلوكياتهم.
اقرأ أيضاًمتحدث الأوقاف يفسر رؤية الوزارة في إجراء تعديلات على خطبة الجمعة
متحدث الأوقاف: نقل جميع العاملين بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية قبل عطلة عيد الأضحى
«عودة الكتاتيب».. متحدث «الأوقاف» يكشف عن ثوبها الجديد