نشر الفنان مصطفى قمر صورة للمنتج  محسن جابر على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام موجهًا له الشكر والتقدير وكتب: “الاستاذ العظيم واخويا الاكبر محسن جابر ستظل أيقونة الإنتاج الفني وانت التاريخ الفني السابق والحالي وباشكرك علي كل النجاحات التي حققناها سويا وان شاء اللّٰه اللي اتفقنا عليه في كل اللي جاي مع الابطال الثلاثة اولادك وبتوجيهك ودعمك مكملين مع بعض مأ سلسلة النجاح انت فخر لكل فنان مصري وعربي بحبك ياغالي”.

أكد المنتج محسن جابر، أن نسبة كبيرة من المطربين ليس لديهم ذكاء فني، ولكن النسبة لا تصل لـ90% كما صرح قبل ذلك، قائلا: "فيه مطربين كتير معندهمش ذكاء فني ولكن النسبة لا تصل لـ90% وفيه فئة كبيرة معندهاش ذكاء واللي عنده ذكاء مستمر".

وأضاف محسن جابر، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن المطرب الذي يمتلك صوتا قويا ولا يستمر تأكد أن هناك نسبة ذكاء مفقودة وأيضا المنتج عليه عامل كبير، موضحا: "لما بدأت مع عمرو دياب كان هو ومحمد فؤاد ماشيين جنب بعض وفيه تفاصيل كتير متعلقة بدخول وهالة الفنان ونزول الالبوم في السوق وفيه منافسة تسويق وسوق".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى قمر قناة القاهرة والناس محسن جابر برنامج حبر سري إنستجرام أسما ابراهيم محسن جابر

إقرأ أيضاً:

تمثال يمني نادر يعود إلى الواجهة بعد نصف قرن من التهريب.. رحلة أثرية من

كشف الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبدالله محسن، عن تفاصيل مثيرة تتعلق برحلة تمثال أثري نادر ينتمي للحضارة اليمنية القديمة، تم تهريبه إلى خارج البلاد قبل أكثر من خمسين عامًا، متنقلاً بين عدة دول وصولًا إلى أبرز صالات العرض والمزادات الدولية.

وأوضح محسن، في منشور له على صفحته الرسمية، أن التمثال يجسد شخصية نسائية بارزة من مدينة تمنع، عاصمة مملكة قتبان التاريخية، ويُعد من القطع النادرة التي جمعت بين المرمر والبرونز في تصميم فني فريد.

ويُقدّر عمر التمثال بحوالي 2300 عام، أي أنه يعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد.

وأشار الباحث إلى أن التمثال نال اهتمام عدد من الأكاديميين والباحثين في مجال الآثار، من أبرزهم كليفلاند ودي ميغريه، نظرًا لقيمته الحضارية والفنية.

وبحسب المعلومات التي نشرها محسن، فقد خرج التمثال من اليمن متجهًا إلى فرنسا قبل عام 1970، ثم انتقل إلى سويسرا، قبل أن يُعرض لاحقًا في معرض فنون سنوي مرموق يُعرف باسم "باد لندن" الذي أُقيم في ساحة بيركلي في الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر عام 2017.

ويُعد معرض "باد لندن" من أبرز المعارض الفنية الأوروبية، وقد تأسس عام 2007 على يد تاجر التحف الفرنسي المعروف باتريك بيرين، ويُعتبر نسخة شقيقة لمعرض "باد باريس" الذي يُنظم سنويًا في أبريل بحديقة التويلري في قلب العاصمة الفرنسية باريس، بين متحف اللوفر وساحة الكونكورد.

ويأتي هذا الكشف ليسلط الضوء مجددًا على حجم النهب والتهريب الذي تعرّض له التراث اليمني، ويدعو إلى تعزيز الجهود لاستعادته والحفاظ عليه كجزء من الهوية الوطنية والتاريخ الإنساني.

مقالات مشابهة

  • تمثال يمني نادر يعود إلى الواجهة بعد نصف قرن من التهريب.. رحلة أثرية من
  • طفل أردني لـ أحلام في جرش: الفنانة والملكة العظيمة صوتك حلو كتير ..فيديو
  • “غوغل” تُقدم “إينياس”.. ذكاء اصطناعي يفك ألغاز الحضارات القديمة
  • جابر تابع مع ناصر الدين والمديرة الاقليمية لمنظمة الصحة دعم القطاع
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد آل جابر بطنطا
  • بعد قليل.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد آل جابر بطنطا
  • علمتني حاجات كتير.. مي عز الدين توجه رسالة لتامر حسني
  • يوتيوب تطلق أدوات ذكاء اصطناعي جديدة لصناع محتوى Shorts
  • الخطيب ينعى أحمد جابر نجم كرة اليد السابق بالأهلي
  • أداة ذكاء اصطناعي مجانية تعد تقارير طبية مثل الأنظمة التجارية