لـ إدارة الكوارث الطبيعية.. الإمارات تطلق أول قمر راداري «اتحاد سات»
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
أعلنت الإمارات إطلاق «اتحاد سات» أول قمر اصطناعي راداري، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وذكرت وكالة أنباء الإمارات، أنه جرى إطلاق «اتحاد سات» من قاعدة فاندنبرج الجوية بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
و تم تطوير اتحاد سات من قبل مركز محمد بن راشد للفضاء بالشراكة مع شركة «ساتريك إنيشيتيف» الكورية الجنوبية، ويتميز بتكنولوجيا التصوير الراداري المتطورة، التي تسمح للقمر بالتقاط صور دقيقة لسطح الأرض في جميع الظروف، سواء كانت في النهار أو الليل، وحتى تحت السحب أو الأمطار.
الهدف من القمر هو تقديم بيانات دقيقة لمجموعة واسعة من التطبيقات مثل رصد تسربات النفط، إدارة الكوارث الطبيعية، مراقبة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية.
اقرأ أيضاًللاستشعار عن بعد ومراقبة الأرض.. سلطنة عمان تطلق أول قمر اصطناعي
الحرب العالمية التكنولوجية.. «العالم بلا إنترنت» بسبب قمر اصطناعي روسي
الصين تطلق قمرين اصطناعيين جديدين إلى الفضاء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإمارات قمر اصطناعي راداري اتحاد سات اتحاد سات
إقرأ أيضاً:
«إي آند» تطلق برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي لعام 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مجموعة التكنولوجيا العالمية «إي آند» عن فتح باب التقديم لبرنامج خريجي الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، مع إتاحة 100 وظيفة جديدة لخريجي الجامعات من المواطنين الإماراتيين.
ويهدف البرنامج الذي تمتدّ جلساته على 12 شهراً، والذي ينطلق في دورته للعام 2025، إلى تزويد الشباب الإماراتي بالمهارات الرقمية والتقنية والقيادية اللازمة للمساهمة في تشكيل اقتصاد المستقبل للدولة.
ويُعد البرنامج الذي يدخل عامه الرابع من المبادرات الرائدة في تمكين الكفاءات الوطنية، حيث تم حتى الآن توظيف وتدريب أكثر من 284 خريجاً منذ العام 2021، كما احتفل البرنامج مؤخراً بتخريج 25 مشاركاً جديداً. ويعكس هذا التأثير المتنامي التزام «إي آند» بتطوير الكفاءات الوطنية وتعزيز التنوع والاستعداد للمستقبل، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار.
وقال علي المنصوري، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مجموعة «إي آند»: «يعكس برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي التزامنا على المدى الطويل بتأهيل قادة المستقبل من الكفاءات الإماراتية في مجالات التكنولوجيا والابتكار. فنحن لا نخلق فرص عمل فحسب، بل نبني لهم مسارات مهنية تتماشى مع أهداف التحول الرقمي لدولة الإمارات. كما أن نسبة مشاركة الإناث التي تجاوزت 60 % في الدفعة الأخيرة، تؤكد التزامنا بالتنوع والشمول. وأود أن أوجه الدعوة للخريجين الطموحين من مختلف التخصصات للانضمام إلينا وأن يكونوا جزءاً من قصة نجاح «إي آند».