أتيح لجميع قائدي السيارات طرقًا إلكترونية لاستخراج شهادات البيانات الخاصة بالمركبات، دون الذهاب  لمقر المرور، من خلال موقع مرور مصر، لتسهيل استخراج شهادة البيانات أونلاين بدون الحاجة إلى الذهاب إلى وحدات المرور، وتوصيلها إلي المنزل بهدف الحد من التكدس وتقليل التجمعات.

 جاء ذلك فى إطار حرص الحكومة المصرية على توسيع الخدمات الإلكترونية والتحول الرقمى للتخفيف على المواطنين في الوقت وتخفيف الضغط على الموظفين، ويتم الاستعلام عن المخالفات بمجموعة من الإجراءات، وهى: 

1- الدخول إلى موقع مرور مصر من هنا:
https://traffic.

moi.gov.eg/Arabic/Pages/default.aspx

2- اختيار زر استخراج شهادة بيانات للمركبات.

3- يقوم بعد ذلك الراغب في استخراج شهادة بيانات سيارة اونلاين تسجيل الدخول إذا كان لديه حساب أو انشاء حساب جديد بكل سهولة.

4- يقوم بعد ذلك الشخص المستفيد من خدمة استخراج شهادة بيانات سيارة اونلاين بإدخال  البيانات المطلوبة.

5- يقوم بتقديم صورة من البطاقة  الشخصية.

6-يقوم بعد ذلك بدفع الرسوم عبر الموقع الكترونيا أو عند استلام شهادة البيانات والتي يتم توصيلها للمنزل عن طريق البريد المصري.

 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: النيابة العامة النيابة العامة للمخالفات المخالفات المرورية

إقرأ أيضاً:

قلق شديد من نتنياهو بشأن الذهاب للانتخابات.. وضغوط على الحريديم

سلطت صحيفة "إسرائيل اليوم" الضوء على ما وصفته "القلق الشديد" الذي ينتاب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن فرضية الذهاب للانتخابات، مشيرة إلى أنه يمارس ضغوطا هائلة على الحريديم لعدم التصويت لصالح مشروع قانون "حل الكنيست".

وذكرت الصحيفة أنه "على خلفية تصاعد أزمة قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية مع اليهود المتشددين، وتهديهم بالتصويت اليوم لحل الكنيست، أعرب نتنياهو عن قلقه السياسي البالغ بشأن الذهاب إلى الانتخابات"، موضحة أنه "في محادثات مع كبار المسؤولين الحكوميين قال إنه دون الانتصار في غزة، لن يكون لدينا ما نخوض به الانتخابات".

ونقلت الصحيفة عن مصادر لم تسمها، أن "نتنياهو يدرك أنه دون تحقيق النصر كما وعد الجمهور، ودون حدوث تحرك كبير في إيران، سيكون من الصعب للغاية على أحزاب الائتلاف والليكود والكتلة اليمينية، تحقيق النجاح في الانتخابات والفوز بها".

وتابعت: "نتيجة لذلك، يواصل نتنياهو ممارسة ضغطٍ هائل على الحريديم لعدم التصويت اليوم لصالح مشروع قانون حل الكنيست. ويحدث هذا على عدة مستويات، منها استغلال التهديد الإيراني. إذ يُخبر الحريديم أن هذه "لحظة تاريخية" لمعالجة هذا الأمر، وذلك على خلفية سلسلة المشاورات التي يُجريها حول هذه القضية، والمحادثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تهدف إلى الضغط على الجمهورية الإسلامية".



وأشارت الصحيفة إلى أن "الخطوة الثانية هي محاولة تقديم مسودة قانون التجنيد الإجباري، التي ستدافع عنها المدعية العامة للكنيست، ساجيت أفيك، ما يزيد من فرص اجتيازها عقبة المحكمة العليا"، منوهة إلى أن سكرتير الحكومة، يوسي فوكس، بدأ العمل مع أفيك، الشخصية التي تحظى بثقة أكبر بين اليهود المتشددين مقارنةً بالمدعية العامة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع، والتي تُعتبر صارمة في مسألة التجنيد الإجباري. وصرحت أفيك أن صياغة مثل هذه المسودة ستستغرق منها أكثر من أسبوع، لذا طلبت فوكس من اليهود المتشددين تأجيل التصويت على حل الكنيست لمدة أسبوع".

وبحسب "إسرائيل اليوم"، فإن "معظم الحريديم غير مهتمين بحل الكنيست، لكن الأمر أصبح خارج سيطرتهم بالفعل، ويصعب إقناع بعض الحاخامات بالتخلي عن موقفهم والقبول بتسويات"، مبينة أن "رئيس حزب شاس أرييه درعي يعمل مع نتنياهو، ويحاول التوصل إلى حل يسمح بتجاوز الأزمة".

واستدركت: "مع ذلك، إذا لم يكن هناك نص قانوني، وأيدت حركة "ديغل هتوراه" حل الكنيست، فمن المرجح أن تدعمه شاس أيضًا"، مضيفة أنه "حتى في كتلة "ديجل هتوراه"، التي اتخذ قادتها قرارًا يوم الاثنين بإنهاء الحكومة الحالية، لا يُبدي جميع أعضاء الكنيست اهتمامًا بهذا الأمر. ولكن كما ذُكر، في حال عدم إحراز تقدم حقيقي، سيستخدمون حل الكنيست كورقة ضغط لإظهار جديتهم، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الحاخامات لم يعودوا مستعدين للخضوع للإذلال، ويواصلون سماع وعود نتنياهو دون أساس".



وأشارت الصحيفة إلى أن المعارضة الإسرائيلية تخشى طرح مشاريع قوانين حل الكنيست، لأن هناك احتمال أن بعض المتدينين بمن فيهم حزب شاس، لن يدعموا مشروع القانون، وبالتالي سيسقط، وبحال سقوطه فإن طرح مشروع قانون حل الكنيست مجددا سيكون مستحيلا لمدة ستة أشهر.

وأضافت أن "المعارضة ستقرر قبيل موعد التصويت، ما إذا كانت ستسحب مشاريع القوانين أم ستواصل العمل بها"، معتقدة أن "المعارضة ستركز اهتمامها بشكل رئيسي على درعي، لمعرفة ما إذا كان مجلس حكماء التوراة في حزب شاس سيؤيد حل الكنيست أم لا".

وختمت بقولها: "مع ذلك لا يوجد إجماع بين المعارضة حول هذه القضية، ففي حزب إسرائيل بيتنا يصرحون بأنهم ينوون طرح مشروع حل الكنيست في أي حال من الأحوال، لوضع الحريديم في مأزق وإحراجهم".

مقالات مشابهة

  • إزاي تفرقي بين العسل النقي والمغشوش؟ 4 طرق لاختباره بنفسك في البيت
  • ضبط 1458 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
  • قبل ما تقلب مصيفك كابوس.. اعرف إزاي تعالج حروق الشمس
  • الحماية المدنية تستخرج جثمان صغيرة من أسفل أنقاض منزل أسيوط المنهار
  • كندة علوش: أفكر في الذهاب لطبيب نفسي
  • خطوات استخراج شهادة ‎إتمام حج 1446 عبر تطبيق ‎نسك
  • قلق شديد من نتنياهو بشأن الذهاب للانتخابات.. وضغوط على الحريديم
  • كيفية استخراج شهادة التحركات إلكترونيا 2025
  • خطوات هامة لإصلاح زجاج سيارتك التالف
  • نصائح تساعدك في اختيار سيارتك الأولى