5انتصارات وتعادل في الدوري الرمضاني بالإصلاحية المركزية بصنعاء
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
الثورة /احمد السعيدي
تتواصل بالإصلاحية المركزية بالعاصمة صنعاء منافسات الدوري الرمضاني لكرة القدم التي تقيمه الإصلاحية بمشاركة أربع فرق تمثل الأقسام المختلفة (الأحداث والعسكر والموظفين – التوبة والمدرسة – القلعة والغفران – التوجيه والإصلاح) والتي تتنافس فيما بينها بنظام الكل مع الكل ذهاباً وإياباً.
حيث أسفرت مباريات الذهاب عن تعادل فريقي الأحداث والتوبة بهدفين لكل منهما، سجل للأحداث زياد الراعي ومنيف المغلس وللتوبة وليد العوفي وزكريا الجابري بالخطأ في مرماه، وفي المباراة الثانية فاز فريق القلعة على التوبة بستة أهداف لخمسة، سجل السداسية الحبشي هفتوم «هدفين» وعمار الفقيه وخالد الشامي وإبراهيم العمير ومحمد العروسي بالخطأ في مرماه، بينما سجل للتوبة عادل عقبة «هدفين» ومحمد الأهدل ورشيد صادق وعبدالملك الحبابي.
وفي الجولة الثانية تغلب فريق الأحداث على القلعة بسباعية نظيفة سجلها منيف المغلس (4 أهداف) وخالد الشراحي ومهند النوفاني وكريم الحديمي، وفي المباراة الثانية فاز التوجيه على التوبة بأربعة أهداف لثلاثة، سجل للفائز مكرم الحرازي وتوفيق الريمي ورشيد صادق ومحمد الأهدل، بينما سجل للتوبة وليد العوفي وسعيد مفلح وحسن عجلان.
وفي الجولة الأخيرة لمرحلة الذهاب، أكد فريق الأحداث تصدره للدوري بفوزه على التوجيه بسبعة أهداف لهدفين سجلها زياد الراعي «4 أهداف» ومنيف المغلس «هدفين» وايمن الشراحي بينما سجل ثنائية فريق التوجية ربيع العنسي وعبدالحكيم شداد، وفي المباراة الأخيرة فاز فريق القلعة على التوبة بسبعة أهداف لأربعة، سجلها الحبشي هفتوم (ثلاثة أهداف) وعبدالوهاب بادي (هدفين) وخالد الشامي وحمود الجعمي، بينما سجل للتوبة وليد العوفي (ثلاثة أهداف) وصالح المنتصر.
أدار المباريات محمد سيف النمر ووليد العوفي.
توج اللاعبون محمود الحكيمي والحبشي هفتوم وزياد الراعي ومنيف المغلس ومحمد الغالي بجائزة أفضل لاعب في مباريات مرحلة الذهاب.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بینما سجل
إقرأ أيضاً:
حضرتك مش محتاج حد.. الشيخ خالد الجندي: علاقتك بالله لا تحتاج وسيطا
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن التوبة إلى الله ليست بحاجة إلى تعقيد أو وسطاء، وإنما يكفي فيها الصدق واختصار الطريق، مشددًا على أن القرب من الله لا يحتاج إلى وسيط.
وأضاف الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "أي إنسان فيكم عاوز يتوب؟ عاوز أقول لحضرتك ما كمن القبول من الله هو في اختصارك للطريق، يعني اختصر الطريق ما تكلكعش الدنيا، المسألة مش معقدة"، مستشهدًا بقول الله تعالى: "ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد".
خالد الجندي: ليس من الصحيح تخويف الناس من الدين وتعقيد العبادة
خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي لا يُفتي.. والفتوى تحتاج لعقل راجح
ربنا يستر.. خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي بيجاوب بفهلوة في المسائل الدينية
خالد الجندي: 5 مقاصد و3 مصالح لتحديد الحكم الصحيح في الفتوى
الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
هل تفسير الأحلام علم شرعي؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
وتابع الشيخ خالد الجندي "حضرتك مش محتاج حد يعقدلك الطريقة بينك وبين الله سبحانه وتعالى، وبالتالي احنا عملنا إيه؟ دخيل في النص بيننا وبين ربنا، نط في النص ناس دخلاء... بقينا عندنا تدين بالوكالة".
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن بعض الناس أصبحوا يبحثون عن وسطاء، قائلاً: "تلاقي واحد يجي يقولي معلش اقرأ لي قرآن على الواد علشان حالته... بحس إن احنا شوية بنخلي ما بيننا وبين الله وسطاء. هو ده. مفيش حد وسيط ما بيننا"، مؤكدا أن القرآن يرفض هذه الوساطة.
وضرب مثالاً قائلاً: "أنا أقرأ لك قرآن على أبنك ليه؟ ما تقرأ أنت.،واحد يقولي طيب خلفت، تعال عشان تأذني في ودن المولود... طيب ما تأذن أنت، يجي واحد يقولي الله يخليك يا مولانا ارقيني. طيب ما تقرأ لنفسك أنت".
خالد الجندي: تخويف الناس من الدين وتعقيد العبادة ليس من الصوابقال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن النبي صلى الله عليه وسلم ضرب أعظم الأمثلة في تبسيط الدين والتيسير على الناس، دون تعقيد أو إرهاق في التعبد والدعاء.
وروى الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، قصة رجل عربي دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "يا رسول الله، ما كنت تقول في صلاتك؟ فإني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ"، فابتسم النبي وأجابه: "ما تقول أنت؟"، فقال: "أقول اللهم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار"، فقال له النبي: "حولهما ندندن"، موضحًا أن المقصود بالدندنة هو الصوت الخافت.
وشدد الشيخ خالد الجندي على أن هذه القصة تمثل درسًا عظيمًا في رحمة النبي وتيسيره، مضيفًا: "ليس من الصحيح أن نخوّف الناس أو نثقل عليهم الدين أو شروط التوبة والرجوع إلى الله، إذا أراد أحدهم أن يستغفر، فليقل ببساطة: أستغفر الله العظيم، دون أن يُشترط عليه حفظ أدعية طويلة أو ألفاظ معقدة".