لتعمّق روح التعاون.. نائب رئيس المؤتمر ينظم حفل سحور بحضور وزراء ورؤساء أحزاب وبرلمانيين
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
نظم الدكتور مجدي مرشد ، نائب رئيس حزب المؤتمر رئيس المكتب التنفيذي للحزب رئيس لجنة الصحة الأسبق بمجلس النواب، حفل سحور ضم عدد من الوزراء والمسؤولين والقيادات الحزبية والنخب السياسية، وعدد من الشخصيات العامة وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
جاء ذلك بحضور كل من الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب السابق ونائب رئيس حزب الجبهة الوطنية، والنائب أحمد عبدالجواد، نائب رئيس وأمين عام حزب مستقبل وطن، واللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية الأسبق ومستشار رئيس الجمهورية، ومحمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، وأشرف العربي، وزير التخطيط السابق، والدكتور عادل العدوي، وزير الصحة الأسبق، وطاهر أبو زيد، وزير الرياضة الأسبق، والدكتور بلال حبشي، نائب محافظ بني سويف، والدكتور حسام بدراوي، السياسي والعالم الكبير والنائب المهندس أحمد السجيني، رئيس لجنة التنمية المحلية بمجلس النواب، والنائب أحمد فؤاد أباظة، رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب ونائب الأمين العام بحزب الجبهة الوطنية، النائب حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، والنائب عبدالمنعم إمام، رئيس حزب العدل، والدكتور باسل عادل، رئيس حزب الوعي، والنائب أحمد مهني، نائب رئيس وأمين عام حزب الحرية، والنائب سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب السابق وأمين الشؤون البرلمانية بحزب الجبهة الوطنية، والدكتور محمود مسلم عضو مجلس الشيوخ رئيس لجنة الثقافة والإعلام بالشيوخ واللواء أحمد صقر، محافظ الغربية الأسبق وأمين أمانة إدارة الأزمات بحزب الجبهة الوطنية، والنائب اللواء محمد صلاح أبو هميلة، الأمين العام لحزب الشعب الجمهوري، واللواء أحمد الألفي، أمين تنظيم حزب الشعب الجمهوري.
كما حضر عدد من النواب، من بينهم النائب أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية المحترفة، والنائب خالد عبد المولى، والنائب أيمن حامد ، والنائب هشام أباظة، والنائب معتز محمود وكيل لجنة الصناعه ومحمد علي يوسف رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب الأسبق والدكتور أحمد علاء من أمانة التنظيم بحزب مستقبل وطن، واللواء يسري السيد، رئيس هيئة الأبنية التعليمية، واللواء رفعت قمصان، مستشار رئيس مجلس الوزراء للانتخابات، واللواء أركان حرب محمود معوض. كما شهد الحفل حضور النواب السابقين عمر صدقي، ومحمد الغول، ومارجريت عازر، والنائب أحمد سمير، عضو مجلس الشيوخ، والمهندس حسام علي، نائب رئيس حزب الوعي، وأعضاء تنسيقية شباب الأحزاب، جهاد سيف، ومينا عماد، أمين عام اتحاد شباب حزب المؤتمر.
وكان في استقبال الحضور الدكتور مجدي مرشد، ووحرمه الدكتورة منى مرشد، ونجليه الدكتور باسم مرشد، وخالد مرشد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب وأمين تنظيم اتحاد شباب حزب المؤتمر.
من جانبه، أكد الدكتور مجدي مرشد ، أنه كان حريصًا على تنظيم حفل سحور يضم تلك الكوكبة التي تمثل غالبية الأطياف والتوجهات، معتبراً أن مثل هذه اللقاءات تعمّق من روح التعاون بين القوى المختلفة.
وأشار مرشد، إلى أنه سعيد بالتقارب الحزبي والسياسي الذي يمثل بوابة لتعزيز الحياة الحزبية في مصر والدفع بالنشاط السياسي ليكون أكثر فعالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدي مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر حفل سحور القيادات الحزبية النخب السياسية حزب الجبهة الوطنیة بمجلس النواب والنائب أحمد مجلس النواب مجدی مرشد نائب رئیس رئیس لجنة رئیس حزب
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات: قدمنا مشروعات قوانين انتخابية لم تر النور أو تناقش
رد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، بشأن عدم تقديم المعارضة بديلاً تشريعياً لمشروعي قانون مجلس النواب وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية قبل موافقة الحكومة عليهما.
وقال السادات:"حدث بالفعل أن قدمت أحزابنا، إلى جانب أحزاب معارضة أخرى، مشروعات قوانين مقترحة كبدائل."
فقاطعته الحديدي متسائلة: “ألم تصل تلك المشروعات إلى مرحلة المناقشة؟”ليجيب السادات:"هناك مشروعات قوانين قدمناها، لكنها لم تصل لمرحلة المناقشة ولم ترَ النور."
وفي سياق متصل، رد السادات على رأي البعض الذي يرى أن نظام القوائم المغلقة المطلقة يمثل الفرصة الوحيدة لأحزاب المعارضة للمشاركة، باعتبارها أحزابًا ضعيفة لا تستطيع خوض الانتخابات الفردية أو القوائم النسبية، قائلاً:"لا أتفق مع هذا الرأي على الإطلاق، والدليل على ذلك ما حدث في انتخابات 2012، التي أُجريت بنظام القوائم النسبية. فرغم هيمنة حزب الأغلبية وقتها – ممثلًا في جماعة الإخوان والسلفيين – نجحت أحزاب ليبرالية ومدنية في الحصول على مقاعد، مما يعني أن المنافسة ممكنة إذا وُجدت الإرادة والتنظيم الجيد.
وكشف ان أحد أهم الاسباب الاعتراض على القوائم المغلقة أنها تمثل إهداراً لاصوات الناخبين قائلاً :"الي جاب 51% القائمة كلها تدخل بينما يضيع من حصل على 49% وبالتالي فيها إهدار للاصوات لكن دون شك أن القوائم النسبية حتى لو إفترض البعض أنها ايضا لاتوجد بها فرصة للاحزاب المعارضة لكن مالمانع من التجربة ولو بنسبة ؟.
إختتم :"أنا من مؤيدي المشاركة أي حزب لابد أن يشارك في الحياه السياسية والانتخابات وعدم المشاركة لاي حزب يعني عدم وجوده في الحياه السياسية "