تيته وبرنت يبحثان سبل دفع العملية الانتقالية في ليبيا
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
???? ليبيا – مكالمة بين الممثلة الأممية والقائم بأعمال السفارة الأمريكية لبحث التطورات السياسية
???? مناقشة المسار السياسي والاقتصادي ????️
???? أجرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا سيروا تيته، مكالمة مع القائم بأعمال السفارة الأمريكية في ليبيا، جيريمي برنت، تناولت نتائج لقاءاتها الأخيرة مع المسؤولين الليبيين والجهات الفاعلة الدولية.
???? التأكيد على الدعم الدولي الموحد ????
???? وفقًا للمكتب الإعلامي للبعثة، تطرقت المناقشات إلى الخطوات التالية للعملية السياسية، مع إدراج المسار الاقتصادي كعنصر أساسي لدفع التقدم وضمان الاستقرار.
???? التزام أمريكي بدعم جهود الأمم المتحدة ????????
???? تيته شددت على أهمية الدعم الدولي المتماسك لدفع ليبيا نحو الانتقال السياسي السلمي.
???? بدوره، جدد برنت تأكيد التزام الولايات المتحدة بدعم جهود الأمم المتحدة لتعزيز الاستقرار والتقدم في ليبيا.
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
نساء ترهونة يطالبن بالحماية وتمثيل أفضل في العملية السياسية
شاركت 16 امرأة من مدينة ترهونة، يوم الأربعاء، في اجتماع تشاوري مع نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، لمناقشة سبل تعزيز مشاركة المرأة في العملية السياسية الليبية.
وخلال الاجتماع، أكدت المشاركات على ضرورة توفير حماية أكبر للنساء، خصوصًا من العنف الإلكتروني، مشددات على أهمية تمكين المرأة من الوصول إلى مواقع صنع القرار في مؤسسات الدولة. وقالت إحدى المشاركات: “نعلم أن النساء الليبيات يتمتعن بكفاءة عالية، ولكن مع الترهيب والتهديد، يترددن في التقدم والمشاركة في العملية السياسية”. وأشادت بتأثير نظام القائمة المغلقة في الانتخابات، معتبرةً أنه ساعد على رفع نسبة مشاركة النساء.
كما سلطت مشاركة أخرى، وهي شقيقة شخصية نسائية بارزة في المجتمع، الضوء على التحديات التي تواجهها النساء الناشطات، مشيرة إلى ما وصفته بـ”حملات كراهية مستمرة لسنوات”، داعية إلى تجريم مثل هذه الأفعال. وأضافت: “النساء عُرضة للعنف، ويجب إيقافه”.
وخلال النقاش، استعرضت المشاركات الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية للأمم المتحدة، وأجمعن على أن “الخيار الثالث” يمثل أفضل حل لتجاوز حالة الجمود السياسي في البلاد. وأعربت إحدى النساء عن استيائها من الوضع السياسي الحالي قائلة: “يشعر الليبيون أن بعثة الأمم المتحدة والوضع السياسي يدوران في حلقة مفرغة”، مؤكدة أن “الأفكار تُعاد دون تحقيق تقدم ملموس”.
ويأتي هذا اللقاء في إطار جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتعزيز دور المرأة في بناء السلام وصياغة مستقبل البلاد السياسي.