رسالة مؤثرة من إيمي سمير غانم لشقيقتها دنيا بسبب مسلسل عايشة الدور
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
شاركت الفنانة إيمي سمير غانم، منشورا عبر حسابها الشخصي على إنستجرام، تشيد بدور شقيقتها دنيا في مسلسل “عايشة الدور”.
وكتبت إيمي سمير غانم: “الأغنية دي ما شاء الله من أجمل الاغاني اللي سمعتها في حياتي لدنيا ومش عارفة ليه كنت بعيط وأنا بسمعها يمكن عشان الاحساس الحلو اللي يتقول بيه، ويمكن عشان كان نفسي اشوف بابي ومامي بيسمعوها معايا ويقولوا الله عليكي يا دودي ربنا يحرسك”.
قناة ON تعرض المسلسل في النصف الثاني من شهر رمضان، بدءًا من يوم السبت 15 مارس، في المواعيد التالية:
• العرض الأول: 7:15 مساءً
• الإعادة: 11:30 صباحًا
تدور أحداث المسلسل حول عايشة، وهي أم مطلقة تواجه العديد من التحديات في حياتها، إلى أن تجد نفسها مضطرة للالتحاق بالجامعة بدلًا من ابنة شقيقتها فاطيما، التي ترغب في العودة إلى مصر لاستكمال دراستها في المسرح. تعيش عايشة حياة مزدوجة، حيث تحاول الموازنة بين مسؤولياتها كأم وحياتها الجديدة كطالبة جامعية، وسط أجواء مليئة بالكوميديا والمواقف الطريفة.
يضم المسلسل نخبة من النجوم، أبرزهم:
• دنيا سمير غانم
• سماء إبراهيم
• محمد كيلاني
• رحاب الجمل
• أميرة أديب
• فدوى عابد
• أحمد فاضل
إنتاج: محمد أحمد السبكي
تأليف: كريم يوسف، أحمد الجندي، أشرف نصر، ندى عزت، سامح جمال، نانسي عكيلة
إخراج: أحمد الجندي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم عايشة الدور مسلسل عايشة الدور قصة مسلسل عايشة الدور المزيد مسلسل عایشة الدور دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
أطباء كرواتيون يفنّدون أخطاء مسلسل هاوس
زغرب "أ.ف.ب": أظهرت دراسة أجراها ثلاثة أطباء كرواتيين أن مسلسل "هاوس" الذي تتركز أحداثه على عالم الطب ليس أهلا للثقة تماما، رغم استحواذه على اهتمام ملايين المشاهدين، وذلك بعد تحليل كل دقيقة من حلقاته الـ177.
عُرض المسلسل الذي يتتبع الحياة اليومية للدكتور غريغوري هاوس، وهو طبيب لامع لكنه صعب المراس ويواجه حالات طبية تُكاد تكون مُستعصية لكنه ينجح في علاجها في كل الأوقات تقريبا. وفي ذروة نجاحه، استقطب المسلسل الأميركي ما يقرب من 20 مليون مُشاهد لكل حلقة.
ورصد أطباء الأعصاب الكرواتيون الثلاثة 77 خطأ في الدراسة التي أجروها بشأن المسلسل.
وأوضح المعد الرئيسي للدراسة دينيس سيريماجيتش، الأستاذ في جامعة دوبروفنيك "ركزنا على تشخيص الحالات الرئيسية، وطريقة مزاولة المهنة سريريا، واكتشاف الأخطاء الطبية".
وتتمثل أكثر الأخطاء وضوحا في أن الدكتور هاوس المشهور بعصاه، كان يحمل هذه الأخيرة طوال الحلقات على الجانب الخطأ.
وأوضح سيريماجيتش أن هذا الأمر كان "أفضل على الشاشة لإبراز عرجه".
ومن الأخطاء الأخرى: كان أعضاء فريق الدكتور هاوس يُجرون إجراءات طبية تُناط عادة بأطباء من اختصاصات أخرى، كتنظير القولون والتصوير بالرنين المغناطيسي.
وبحسب معدّي الدراسة، لم يعد أحد يستخدم مقياس حرارة بالزئبق، ولم تعد النوبة القلبية مرادفة للسكتة الدماغية، ولا تُعالج حقنة واحدة حالات النقص في فيتامين "ب 12"، ولا يوجد علاج كيميائي واحد قادر على علاج الأورام المختلفة، خلافا لما ورد في بعض الحلقات.
أما النتائج، فعادة ما تظهر في غضون ساعات قليلة، مهما كانت التحاليل مُعقدة.
كذلك، فإن المسلسل لم يُظهر أي عقوبات من شأنها ردع الدكتور هاوس عن سلوكه غير الأخلاقي، وإدمانه على المواد الأفيونية، وأساليب فريقه غير التقليدية في التشخيص.
وأُثيرت مسألة دقة تشخيصات الدكتور هاوس في الكثير من المقالات العلمية، والتي استشهد بها الأطباء الكرواتيون الثلاثة، وهم من أشد المعجبين بالمسلسل، في دراستهم التي تحمل عنوان "هاوس: بين الحقيقة والخيال".
وأوضح دينيس سيريماجيتش "أردنا كتابة مقال شيق للأطباء، وكذلك للقراء الذين يفتقرون إلى المعرفة الطبية الواسعة". وقد فاجأ نجاح النص هذا الأستاذ وزميليه في إعداد الدراسة، غوران إيفكيتش وإرفينا بيليتش.
ودفع انتشار المسلسلات الطبية في السنوات الأخيرة المخرجين إلى توخّي أقصى درجات الدقة، وبات محتواهم يعكس بشكل متزايد عمل المتخصصين في الرعاية الصحية.
وأوضح سيريماجيتش باسما "الآن، وحدهم المتخصصون في الرعاية الصحية باتوا قادرين على اكتشاف الأخطاء".