الإعدام لعامل خطف طفل للتعدى عليه فى البحيرة
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
قضت محكمة جنايات دمنهور برئاسة المستشار عبد العاطي مسعود شعله رئيس المحكمة ، وبعضوية كل من المستشار شريف الشريف والمستشار تامر أحمد عشره والمستشار مصطفي أحمد حسن ، وأمانه السر ابراهيم محمد متولي، بمعاقبة المتهم " ع.م.ع" بالاعدام شنقا عما نسب إليه، والزمته بالمصاريف الجنائية، لاتهامه بخطف طفل للتعدي عليه.
تعود أحداث القضية المقيدة برقم 11380 لسنة 2024 جنايات مركز شرطة دمنهور، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة بلاغا يفيد من والده المجني عليه بقيام المتهم بخطف نجلها والتعدي عليه.
تبين من التحقيقات أنه عقب عودة والده الطفل المجني عليه " ا.ع.ع" 5 سنوات ، فؤجئت بقيام نجلها في حاله بكاء ويشكو لها من المتهم " ع.م.ع" عامل ، بعد أن استدرجه إلى منزله بحجة إعطائه غطاء رأس، داخل مسكنه، والتعدى عليه، وهدده بالقتل إذا ابلغ أهليته.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التي قررت إحالة المتهم إلى محكمة جنايات البحيرة التي أصدرت حكمها علي المتهم بإجماع الآراء.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أخبار البحيرة عقوبة الخطف التعدي على طفل خطف بالتحايل والإكراه محكمة جنايات البحيرة أخبار اليوم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لتنظيم «ولاية سيناء» لـ 20 سبتمبر
قررت الدائرة الأولى إرهاب، بمحكمة الجنايات وأمن الدولة المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، تأجيل محاكمة أحد الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش، لجلسة 20 سبتمبر لسماع مرافعة النيابة.
صدر القرار برئاسة المستشار سامح عبد الحكم، رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي، والمستشار محمد مرعي، والمستشار وائل محمد مكرم، وبحضور وجدي السولية، وكيل نيابة أمن الدولة، وأمانة سر أشرف حسن.
وكانت النيابة أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن انضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة، واستباحة دماء المسيحين، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.