صخور إماراتية تماثل «غبار القمر»
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةطوّر فريق من الباحثين في مختبر استكشاف الفضاء بجامعة نيويورك أبوظبي، خليطاً ترابياً مبتكراً ذا خواص تماثل خواص غبار القمر، ويعرف باسم «غبار القمر المحاكي الإماراتي»، سيمكّن العلماء من اختبار المعدّات والأجهزة التي يعتمد عليها مشروع الإمارات لاستكشاف القمر.
وطوّر الباحثون الخليط من الصخور الغنيّة بمادّة الآنورثوسايت الموجودة في الإمارات، لتشابه التركيب المعدنيّ والكيميائيّ لها مع عيّنات من القمر، ما يجعلها مناسبة لاختبار المعدات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة نيويورك أبوظبي نيويورك أبوظبي الإمارات القمر مشروع الإمارات لاستكشاف القمر استكشاف القمر
إقرأ أيضاً:
جامعة أبوظبي تنظم المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت رعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، تنظم جامعة أبوظبي المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025، بالتعاون مع المرصد الدولي لتصنيف الجامعات والتميّز الأكاديمي. ويُقام المؤتمر يومي 10 و11 ديسمبر 2025 في قصر الإمارات ماندارين أورينتال بأبوظبي، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين لاستكشاف حلول تجمع بين التكنولوجيا والمجتمع والبيئة.
ويُعقد المؤتمر هذا العام تحت شعار «صناعة المستقبل: تكامل الطبيعة والتكنولوجيا والمجتمع»، حيث يسلّط الضوء على دور الابتكار في دعم الاستدامة، وتعزيز جودة الحياة. وعلى مدى يومين، يجتمع أكثر من 75 خبيراً لمناقشة أبرز التقنيات الحديثة، من الذكاء الاصطناعي إلى الطاقة المتجددة، ودورها في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز الشمول وبناء مجتمعات قادرة على التكيف مع المتغيرات.
وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي ومستشار المؤتمر: «يشهد العالم نمواً بوتيرة متسارعة تقوده التكنولوجيا الحديثة، فالذكاء الاصطناعي وتقنيات المناخ وأنظمة الطاقة الجديدة تعيد تشكيل المجتمعات والاقتصادات. وقد أثبتت دولة الإمارات حضورها في مقدمة هذا التحول، من نتائج مؤتمر المناخ إلى أهداف مئوية الإمارات 2071. وتعمل جامعة أبوظبي على ضمان أن يكون الابتكار منسجماً مع الطبيعة، ويضع الإنسان في مركز الاهتمام. ومن خلال المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة، نساهم في جمع قادة الفكر لتطوير حلول عملية للتحديات الحالية، وبناء مجتمعات مرنة وقائمة على المعرفة».