شاب يركل فتاة في العاشر من رمضان ويسبب لها نزيفًا حادًا| شاهد
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
شهدت مدينة العاشر من رمضان حادثة مؤسفة، حيث تعرضت طالبة بالصف الثالث الإعدادي لاعتداء عنيف داخل مركز شباب، ما أدى إلى إصابتها بنزيف كاد يفقدها عذريتها، وفقًا لما ذكرته أسرتها.
وأفادت التحريات بأن شابًا يعمل في كافتيريا المركز اعتدى عليها بركلة عنيفة، ما استدعى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقامت الأسرة بتحرير محضر رسمي، فيما بدأت النيابة العامة تحقيقاتها في الواقعة.
وأثارت الحادثة غضب الأهالي الذين طالبوا بتشديد
الرقابة على مراكز الشباب لضمان سلامة الأطفال، وسط دعوات لإنزال عقوبة صارمة بحق المتهم لمنع تكرار مثل هذه الجرائم.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://youtube.com/shorts/-o272qm77Wc
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واقعة الشرقية المركز الرياضي الطفلة
إقرأ أيضاً:
تجار الملابس في إسطنبول يتطلعون لإنهاء الحرب الأوكرانية لوقف نزيف الخسائر
أنقرة (زمان التركية) – في منطقة لاليلي، التي تُعد قلب تجارة الملابس الجاهزة ومجموعات الشراء في إسطنبول، خاصةً بالنسبة لروسيا وأوكرانيا والشرق الأوسط، تتجه أنظار الشركات نحو السلام الذي سيُنهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
في هذه الأزمة الصعبة التي يمر بها قطاع الملابس الجاهزة، مع خسائر في التوظيف وارتفاع التكاليف والأسعار، يشير رئيس جمعية صناع ورجال الأعمال في لاليلي، غياث الدين أيوبكوجا، إلى أن هذه الأسواق ليس لها بديل حاليًا سوى تركيا.
ويقول: “مجرد احتمال انتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وحتى الحديث عنه، خلق جوًا إيجابيًا بين الناس. تخيلوا أوكرانيا، التي تعد واحدة من أكبر مستهلكينا وأسواقنا. لا توجد رحلات طيران إلى أوكرانيا حالياً. ولكن بمجرد أن تبدأ الرحلات الجوية، سنشهد انتعاشًا كبيرًا وسنحقق زخمًا لا يُصدق. لدينا حجم تجارة يتراوح بين 1.7 و1.8 مليار دولار، لكن إذا انتهت الحرب، فقد تصل التجارة في لاللي إلى 3 مليارات دولار. حتى قبل توقيع أي اتفاق، سنضيف على الأقل 20٪ إلى حجم التجارة”.
وأوضح أيوبكوجا أن المنطقة، التي تضم أكثر من 7000 شركة و24 ألف موظف، تركز على نهاية الحرب، معتبرًا أن أوكرانيا ستتمكن في هذه الحالة من تحقيق زخم أسرع من روسيا وزيادة مشترياتها بوتيرة أسرع.
وأضاف أيوبكوجا أن المنطقة تواجه صعوبات في التعامل مع التكاليف، وأن طاقات الإنتاج لا تُستغل بالكامل، قائلاً: “ما زلنا نواجه صعوبات في تغطية التكاليف. إذا كان سعر الدولار عند مستوى 45-50 ليرة، لكان الأمر أسهل علينا في حساب التكاليف”.
Tags: R'HU HGLGHFS HGJV;Dاسطنبولانتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانياتركياملابس