تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

إذا كنت تبحث عن حلوى خفيفة ولذيذة مثالية، فإليك شورت كيك الفراولة الشهية ، حيث يتم تحضيرها بطريقة سهلة وخفيفة على المعدة، مما يجعلها الخيار الأمثل للاستمتاع بمذاق رائع دون الشعور بالثقل. 

إليك طريقة تحضيرها خطوة بخطوة 

المكونات
- 250 غرام دقيق
- 100 غرام سكر
- 1/2 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
- 1/2 ملعقة صغيرة ملح
- 115 غرام زبدة، منقوعة ومبردة
- 1/2 كوب حليب
- 1 بيضة
- 1 ملعقة كبيرة عصير ليمون
- 1 كوب فراولة، مقطعة إلى نصفين
- سكر للتنقيط (اختياري)

 الخطوات
1.

*تحضير الصينية*: سخن الفرن إلى 180 درجة مئوية. ادهن صينية خبز بمقاس 20 سم مع الزبدة وغطها بورق الخبز.
2. *خلط المكونات الجافة*: في وعاء، اخلط الدقيق، السكر، بيكنج بودر، والملح.
3. *إضافة الزبدة*: أضف الزبدة المبردة إلى خليط الدقيق واخلط حتى يصبح الخليط مثل الفتات الخشنة.
4. *خلط الحليب والبيض والعصير*: في وعاء آخر، اخلط الحليب، البيض، والعصير حتى يتجانس الخليط.
5. *دمج الخلطةين*: أضف خليط الحليب إلى خليط الدقيق واخلط حتى يتجانس الخليط ولا يتبقى أي كتل.
6. *إضافة الفراولة*: أضف الفراولة إلى الخليط واخلط برفق حتى تتوزع الفراولة بالتساوي.
7. *صب الخليط في الصينية*: اسكب الخليط في الصينية المعدة وامرحه برفق لتحقيق سطح مستو.
8. *الخبز*: اخبز الكيك في الفرن المسخن لمدة 35-40 دقيقة، أو حتى يصبح لون السطح ذهبيًا ويخرج عود الشوكة نظيفًا عند غرزها في وسط الكيك.
9. *التهيئة للتقديم*: اترك الكيك يبرد في الصينية لمدة 10 دقائق قبل نقله إلى شبكة تبريد ليتبرد تمامًا. يمكن تنقيط الكيك بسكر قبل التقديم إذا رغبت في ذلك.

 النصائح
- تأكد من أن الزبدة باردة جدًا قبل استخدامها، حيث يساعد ذلك في الحصول على قوام خفيف ومثالي للكيك.
- لا تفرك خليط الدقيق والزبدة كثيرًا، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى كيك كثيف.
- استخدم فراولة طازجة للحصول على أفضل نكهة.

استمتع بصنع وتقديم هذه الوصفة الرائعة!

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المكونات الأدوات أفضل النصائح

إقرأ أيضاً:

كيف تواجه شركات التكنولوجيا الصينية الكبرى القيود الأميركية على الرقائق؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

كشفت شركتا «تينسنت» و«بايدو»، وهما من أكبر شركات التكنولوجيا في الصين، عن استراتيجياتهما للحفاظ على موقعهما في السباق العالمي نحو الذكاء الاصطناعي، رغم القيود الأميركية المشددة على تصدير بعض أشباه الموصلات الحيوية.

وتتضمن الأساليب المتبعة من قبل الشركتين تخزين الرقائق الإلكترونية، وزيادة كفاءة نماذج الذكاء الاصطناعي، واستخدام رقائق محلية الصنع.

ورغم أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ألغت إحدى السياسات المثيرة للجدل التي كانت قائمة في عهد بايدن، إلا أنها شددت في أبريل نيسان القيود المفروضة على تصدير أنواع معينة من الرقائق الإلكترونية التي تنتجها شركات مثل «إنفيديا» و«إيه إم دي».

وقد تطرّق كبار التنفيذيين في هذا القطاع إلى القضية خلال مكالمات نتائج الأعمال الأخيرة.

وقال مارتن لاو، رئيس شركة «تينسنت» المشغّلة لتطبيق التراسل الأكبر في الصين «وي تشات»، إن لدى شركته «مخزوناً قوياً من الرقائق» سبق أن قامت بشرائه. وكان يشير إلى وحدات معالجة الرسوميات (GPU)، وهي نوع من أشباه الموصلات يُعدّ المعيار الذهبي حالياً في تدريب النماذج الضخمة للذكاء الاصطناعي، بحسب CNBC.

وتتطلب هذه النماذج قدرة حسابية فائقة توفرها وحدات GPU لمعالجة كميات هائلة من البيانات.

لكن لاو أوضح أن شركته، وعلى عكس ما تراه الشركات الأميركية من ضرورة توسيع مجموعات وحدات GPU للحصول على نماذج أكثر تقدماً، تستطيع تحقيق نتائج تدريب عالية الكفاءة باستخدام مجموعة أصغر من هذه الرقائق.

وقال: «لقد ساعدنا ذلك فعلياً على النظر إلى مخزوننا الحالي من الرقائق المتقدمة والقول إن لدينا ما يكفي من الرقائق عالية الأداء لمواصلة تدريب نماذجنا لعدة أجيال قادمة».

وفيما يخص عمليات «الاستدلال» (inferencing)  -أي تنفيذ مهام الذكاء الاصطناعي فعلياً بدلاً من مجرد تدريب النماذج- أوضح لاو أن شركة «تينسنت» تستخدم «تحسينات برمجية» لتعزيز الكفاءة، بما يتيح لها استخدام نفس عدد وحدات المعالجة الرسومية (GPU) لتنفيذ المهام المطلوبة.

وأضاف لاو أن الشركة تدرس أيضاً إمكانية استخدام نماذج أصغر حجماً لا تتطلب قدرة حوسبية كبيرة. كما أشار إلى أن «تينسنت» قادرة على الاستفادة من رقائق وأشباه موصلات مصمّمة خصيصاً ومُتاحة حالياً داخل الصين.

وقال لاو: «أعتقد أن هناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها تلبية الاحتياجات المتزايدة والمتسارعة للاستدلال، وعلينا مواصلة استكشاف هذه السبل، والتركيز بشكل أكبر على الجانب البرمجي بدلاً من الاعتماد فقط على شراء المزيد من وحدات GPU بالقوة الغاشمة».


نهج «بايدو»

روّجت شركة «بايدو» —أكبر محرك بحث في الصين— لما وصفته بقدراتها «المتكاملة على جميع المستويات»، في إشارة إلى الجمع بين البنية التحتية للحوسبة السحابية، ونماذج الذكاء الاصطناعي، والتطبيقات الفعلية القائمة على هذه النماذج، مثل روبوت المحادثة «إيرني».

وقال دو شين، رئيس وحدة الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي في «بايدو»، خلال مكالمة الأرباح هذا الأسبوع: «حتى دون الوصول إلى الرقائق الأكثر تقدماً، تتيح لنا قدراتنا المتكاملة والفريدة في مجال الذكاء الاصطناعي بناء تطبيقات قوية وتقديم قيمة ملموسة».

كما أشادت «بايدو» بتحسيناتها البرمجية وقدرتها على خفض تكلفة تشغيل نماذجها، بفضل امتلاكها لأجزاء كبيرة من التكنولوجيا التي تُشكّل هذا النظام التقني. وأكدت الإدارة أن الكفاءة التشغيلية تُمكّن الشركة من تحقيق أقصى استفادة ممكنة من وحدات المعالجة الرسومية (GPU) المتوفرة لديها.

وقال شين: «مع تصاعد الحاجة إلى قدرات حوسبة ضخمة نتيجة اعتماد نماذج الذكاء الاصطناعي الأساسية، أصبحت القدرة على بناء وإدارة مجموعات واسعة من وحدات GPU، والاستفادة المثلى منها، ميزة تنافسية رئيسية».

كما نوّه شين بالتقدّم الذي أحرزته شركات التكنولوجيا الصينية في مجال أشباه الموصلات المخصّصة للذكاء الاصطناعي، معتبراً أن هذا التطور سيساهم في الحد من تأثير القيود الأميركية على تصدير الرقائق.

وقال: «إن الرقائق المطوّرة محلياً ذات الاكتفاء الذاتي، إلى جانب منظومة برمجية محلية تزداد كفاءة، ستُشكّل معاً أساساً متيناً للابتكار طويل الأجل داخل منظومة الذكاء الاصطناعي الصينية».


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • الموافقة على توزيع الدقيق على المواطنين في غزة مباشرة
  • الشهراني: ما يشاع عن استخدام الزبدة كمنوم للأطفال غير علمي .. فيديو
  • توقيع اتفاقية تعاون بين وزارة الاقتصاد والصناعة وبرنامج الأغذية العالمي لدعم المخابز من مادة الدقيق
  • بطل العالم في الكيك بوكسينج: تم اختياري من الاتحادات الدولية لتمثيل مصر والعرب في بطولة المحترفين
  • كيف تواجه شركات التكنولوجيا الصينية الكبرى القيود الأميركية على الرقائق؟
  • السيارات الصينية أمام امتحان صعب في روسيا
  • حلول لمشكلات مستخدمي السيارات الصينية
  • 6 فواكه تحتوي على فيتامين سي أكثر من البرتقال
  • دخول عصر الهيمنة الصينية
  • بأسهل الخطوات .. طريقة عمل سلطة الباذنجان المشوي