بعد ضبط شخصين.. الحبس وغرامة مليون جنيه عقوبة التعامل بالعملات المشفرة
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة القليوبية من ضبط شخصين لقيامهما بتداول العملات الرقمية المشفرة على المنصات الإلكترونية والاتجار بها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما.. وبحوزتهما مضبوطات أبرزها (مبالغ مالية "عملات محلية).
ونستعرض في سياق التقريب الآتي عقوبة الإتجار في العملات الورقية في القانون .
عقوبة التعامل في العملات المشفرةحظر قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي، الصادر بالقانون رقم 194 لسنة 2020، إصدار عملات مشفرة أو نقود إلكترونية أو الاتجار فيها والترويج لها بدون الحصول على ترخيص بذلك من مجلس إدارة البنك المركزي.
وفي هذا الصدد، تنص المادة 206 بقانون البنك المركزي المصري، على أن يحظر إصدار العملات المشفرة أو النقود الإلكترونية أو الاتجار فيها أو الترويج لها أو إنشاء أو تشغيل منصات لتداولها أو تنفيذ الأنشطة المتعلقة بها دون الحصول على ترخيص من مجلس الإدارة طبقاً للقواعد والإجراءات التي يحددها.
كما تنص المادة 205، على أن يلتزم مقدمو التمويل الرقمي المقترن بتقديم خدمة دفع أو تحصيل إلكتروني بالحصول على موافقة البنك المركزي قبل تقديم هذه الخدمات ، وذلك طبقاً للقواعد والإجراءات التي يصدر بتحديدها قرار من مجلس الإدارة.
يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز عشرة ملايين جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من خالف أیاً من أحكام المواد (٦٣، ١٨٤، ٢٠٥، ٢٠٦) من هذا القانون .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية العملات الرقمية المنصات الإلكترونية قانون البنك المركزي المزيد البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
«العملات المشفرة» لشراء يوفنتوس!
ميلانو (رويترز)
قالت مجموعة تيثر للعملات المشفرة إنها قدمت عرضاً نقدياً بالكامل إلى الشركة القابضة لعائلة أنييلي لشراء كامل حصتها في نادي يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم.
وكانت تيثر، التي أصدرت عملة «يو.إس.دي.تي» المستقرة المدعومة بالدولار، استحوذت على حصة تتجاوز 10 في المئة بالنادي هذا العام.
وقالت تيثر في بيان صحفي إن العرض يتمثل في الاستحواذ على حصة شركة إكسور القابضة في يوفنتوس والتي تمثل 65.4 في المئة، من دون أن تكشف عن السعر الذي تشتري به الحصة.
وقالت المجموعة، التي تشكل ثاني أكبر مساهم بالنادي بعد إكسور، إنها تعتزم استثمار مليار يورو لدعم النادي في حال إتمام عملية الاستحواذ.
ورفض يوفنتوس التعليق بشأن العرض.
وكان جون إلكان سليل عائلة أنييلي قال في نوفمبر الماضي، إن العائلة ليس لديها أي نية لبيع أسهم في يوفنتوس.
وتعود علاقات العائلة مع النادي الواقع في مدينة تورينو والأكثر نجاحاً في إيطاليا إلى عام 1923، عندما أصبح إدواردو أنييلي رئيساً ليوفنتوس.
ويشغل باولو أردوينو منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة تيثر، وهو مواطن إيطالي، ومشجع ليوفنتوس.