الأمن المصري يحل لغز الرضيعة المدفونة على جانب الطريق
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة الدقهلية في مصر، من كشف ملابسات العثور على جثمان رضيعة مدفونة على جانب أحد الطرق الجديدة بميت غمر.
وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً يفيد بالعثور على جثة رضيعة، تبلغ من العمر 25 يوماً، مدفونة على جانب إحدى الطرق الجديدة.
وعلى الفور، انتقلت القوات الأمنية إلى موقع الحادث، وتم استخراج الجثمان وتحويله إلى المشرحة.
ووفقاً لتقارير إعلامية، تبين أن الأم، وهي شابة في العقد الثاني من العمر، قامت بدفن طفلتها عقب وفاتها، دون الإبلاغ عنها رسمياً.
مصر..جدل واسع بسبب جثة رجل في شارع - موقع 24عثرت أجهزة الأمن المصرية في محافظة الجيزة على جثة مجهولة الهوية في شارع.
وأكدت المتهمة خلال التحقيقات أنها لم تقتل الرضيعة، وإنما فوجئت بوفاتها، وأصيبت بصدمة نفسية دفعتها إلى دفنها على جانب الطريق، خاصة أنها لم تستخرج أي أوراق رسمية لإثبات هويتها منذ ولادتها.
فيما تكثف الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لكشف جميع ملابسات الواقعة والتأكد من عدم وجود شبهة جنائية، تم تحرير محضر رسمي بالواقعة وإخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيق وأمرت بتشريح الجثمان، لتحديد سبب الوفاة بدقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الواقعة حوادث مصر على جانب
إقرأ أيضاً:
زهيو: المؤتمر الوطني الجامع أداة ضغط قبل إعلان خارطة الطريق في مجلس الأمن
الوطن| رصد
أكد رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية، أسعد زهيو، أن المؤتمر الوطني الجامع الذي عقده الاتحاد يأتي في إطار الجهود الوطنية المتعددة لفرض الضغوط اللازمة على البعثة الأممية والأطراف الدولية وبعض الأطراف الليبية، بهدف إنجاز التسوية السياسية.
وأوضح زهيو أن المؤتمر يسعى ليكون أداة ضغط على المبعوثة الأممية، قبل إحاطتها أمام مجلس الأمن في 21 أغسطس الجاري، والتي ستعلن خلالها خارطة الطريق، بحيث تكون واضحة المعالم والتواريخ والوعاء الزمني، بعيدًا عن اللغة الدبلوماسية والفضفاضة.
وأضاف أن المطلوب من المبعوثة الأممية هو تسمية الأشياء بمسمياتها، مشيرًا إلى أن اللجنة الاستشارية وضعت خمسة اشتراطات للتسوية السياسية وأربعة مسارات للحل، ثلاثة منها مرتبطة بمؤسسات الدولة، بينما يمثل الرابع الفرصة الأخيرة للحل.
وبين زهيو أن على المبعوثة الأممية توضيح ذلك بشكل صريح أمام مجلس الأمن، وأن اللجنة الاستشارية منحت المؤسسات فرصة لإنجاز التسوية حتى 5 نوفمبر المقبل، وبعد هذا التاريخ لن يكون للمسارات الثلاثة الأولى أي دور، ولن يكون لهذه المؤسسات وجود، وسيتم التوجه للمسار الرابع.
وأشار إلى أن بعض القوى الدولية لا ترغب في المسار الرابع وتسعى لعرقلته، مؤكدًا أن الرأي الوطني الليبي يعلو على أي رأي دولي تتقاطع مصالحه مع مصالح البلاد.
الوسوم#أسعد زهيو #مجلس الأمن البعثة الأممّية اللجنة الاستشارية رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية