بن سماعين: “سنخوض مباراة العودة أمام السياسي دون التفكير في نتيجة الذهاب”
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
تحدث مساعد مدرب اتحاد العاصمة، صابر بن سماعين، عن لقاء العودة من كأس الكونفيدرالية، والذي سيجمعهم بشباب قسنطينة، مؤكدا عزمهم خوص هذا اللقاء بكل جدية.
وصرح بن سماعين، اليوم الجمعة، للإذاعة الوطنية: “مباراة الذهاب كانت صعبة للفريقين، وتقاسمنا شوطني المباراة بشوط أول للمنافس، وشوط ثاني لصالحنا”.
كما أضاف: “سنخوض مباراة العودة بكل جدية، على أساس أنها مباراة كأس، دون التفكيرؤ في نتيجة الذهاب”.
وأردف: “سننطلق اليوم الجمعة، في تحضيراتنا بملعب بولوغين، مع خوض حصص تدريبية خلال الأسبوع بملعب “5 جويلية””.
وبخصوص بديل بوخنشوش في لقاء العودة، قال صابر بن سماعين: “اتحاد العاصمة، يملك تعداد ثري لتعويض غياب بوخنشوش، وسنحدد البديل الأنسب خلال الأسبوع الجاري”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن سماعین
إقرأ أيضاً:
“حماس”:إنزال العدو الصهيوني المساعدات جوا خطوة مخادعة لتبييض صورته أمام العالم
الثورة نت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)لجوء العدو الصهيوني إلى إنزال بعض من المساعدات جوا، فوق مناطق من قطاع غزة، ليس إلاّ خطوة شكلية ومخادعة لذر الرماد في العيون، تهدف إلى تبييض صورته أمام العالم، ومحاولة للالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني برفع الحصار، ومطالبات المجتمع الدولي والشعوب الحرة بوقف سياسة التجويع التي تديرها حكومة مجرم الحرب نتنياهو الإرهابية. وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الأحد : إن وصول الغذاء والدواء وتدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بشكل عاجل حق طبيعي، لوقف الكارثة الإنسانية التي فرضها العدو النازي. وأضافت أن خطة العدو لعمليات الإنزال الجوي والتحكم بما يُسمّى بالممرات الإنسانية، تمثّل سياسة مكشوفة لإدارة التجويع، لا لإنهائه، ولتثبيت وقائع ميدانية قسرية تحت نيران القصف والجوع، وهي تُعرّض حياة المدنيين للخطر، وتهين كرامتهم، بدل أن توفّر لهم الحماية والإغاثة الشاملة. وأكدت أن الطريق الوحيد لإنهاء جريمة التجويع الوحشية في قطاع غزة؛ هو وقف العدوان وكسر الحصار الإجرامي المفروض عليه، وفتح المعابر البرية بشكل كامل ودائم أمام المساعدات الإنسانية، وضمان تدفقها وإيصالها إلى المواطنين، وفق الآليات المعتمدة لدى الأمم المتحدة. وقالت إن خطوات حكومة مجرم الحرب نتنياهو لفرض واقعٍ وآلياتٍ لا إنسانية للتحكم بالمساعدات وإدارة التجويع، والتي تسببت بارتقاء أكثر من ألفٍ وجرح نحو ستة آلافٍ من المدنيين؛ تمثّل جرائم حرب موصوفة. وشددت على أهمية استمرار الضغوط الدولية الرسمية والشعبية لكسر الحصار ووقف جريمة التجويع والإبادة الوحشية، وعدم الانسياق وراء الدعاية المضللة لحكومة العدو الفاشي.