احذر.. هذا المشروب يمكن أن يصيبك بسرطان الكبد
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
وفقًا للجمعية الأمريكية للسرطان، تضاعفت حالات سرطان الكبد ثلاث مرات خلال العقود الثلاثة الماضية حول العالم، يُشخَّص عشرات الآلاف من الأشخاص بأمراض الكبد سنويًا، ولا يزال دور المشروبات المُحلاة بالسكر في هذه الحالات غامضًا.
- بدانة
إن تناول كميات كبيرة من المشروبات المحلاة بالسكر قد يزيد من احتمالية الإصابة بالسمنة ، وهو عامل خطر قوي للإصابة بسرطان الكبد وأمراض الكبد.
- الكثير من الفركتوز
المشروبات المحلاة بالسكر مصدر رئيسي للفركتوز، وهو سكر مضاف شائع في الفواكه والمشروبات المنكهة، يخزن الكبد الفركتوز بسرعة، ولكن بطريقة غير عادية، فبدلاً من تخزينه على شكل جليكوجين، يميل الكبد إلى تخزين الفائض منه على شكل دهون.
يُعدّ مرض الكبد الدهني أحد أكثر أمراض الكبد المزمنة شيوعًا، وقد يؤدي إلى سرطان الكبد، بالإضافة إلى:
زيادة الدهون في الدم وارتفاع الكوليسترول
مقاومة الأنسولين والالتهابات
سوء صحة الأمعاء
تليف الكبد أو تندب الكبد
الامتصاص السريع للسكر والمواد الكيميائية الأخرى
يعالج الجسم السكر الموجود في المشروبات أسرع بكثير من تناوله في الأطعمة.
ارتفاع سكر الدم المتكرر بسبب المشروبات المحلاة بالسكر قد يؤدي إلى مشاكل في الكبد.
قد تلعب المواد الكيميائية المُكتشفة حديثًا في المشروبات المُحلاة بالسكر دورًا أيضًا، تشمل المواد الكيميائية الموجودة في هذه المشروبات والتي قد تُلحق الضرر بالجسم ما يلي:
تلوين الكراميل
حامض الستريك
نكهة طبيعية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكبد سرطان الكبد اضرار المشروبات المحلاة المشروبات السكرية المزيد المشروبات المحلاة بالسکر
إقرأ أيضاً:
زيت الزيتون.. فوائده كبيرة لكن احذر من استخدامه بهذه الطريقة
يُعد زيت الزيتون من أبرز المكونات التي يعتمد عليها كثير من الناس في الطهي، بفضل طعمه الغني وفوائده الصحية المتعددة، ومع ذلك فإن استخدامه في جميع الحالات ليس دائمًا الخيار الأفضل، فكما أن له مزايا، فإن له أيضًا حدودًا يجب معرفتها لتجنب التأثير السلبي على الطعم أو القيمة الغذائية للطعام، وذلك وفقا لتقرير نشر في موقع Southern livings
أحد الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثيرون هو تخزين زيت الزيتون بجانب البوتاجاز، حيث انه يُعرّض الزيت لدرجات حرارة مرتفعة وللضوء، وهما عاملان يؤديان إلى تدهور الجودة وتسريع التلف.
التخزين الجيد لزيت الزيتونللحفاظ على جودة الزيت لأطول فترة ممكنة، يُفضل تخزينه في مكان بارد ومظلم، واستخدام عبوات داكنة اللون تمنع نفاذ الضوء وتحافظ على خصائصه.
أنواع متعددة.. استخدامات مختلفةزيت الزيتون ليس منتجًا واحدًا بنكهة موحدة، بل هناك عدة أنواع تختلف في الجودة والطعم وسعر البيع والاستخدامات:
زيت الزيتون البكر الممتازيتم استخلاصه دون حرارة أو مواد كيميائية، ويتميز بنكهة قوية وسعر مرتفع، مما يجعله مثاليًا للاستخدام في السلطات أو رشه فوق الأطعمة بعد الطهي.
الزيت النقي أو الخفيفله نكهة أخف وسعر أقل، ويُناسب أكثر الطهي على النار أو القلي الخفيف.
الحرارة العالية.. خطر خفيالكثيرون لا يدركون أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يتحمل الحرارة العالية، حيث يبدأ في التحلل عند تجاوز ما يُعرف بـ نقطة الدخان، وقد ينتج عن ذلك مركبات غير صحية، لذلك في عمليات الطهي التي تتطلب درجات حرارة عالية مثل القلي العميق، يُنصح باستخدام زيوت ذات نقطة دخان مرتفعة، مثل:
الزيت النباتيزيت الكانولازيت الفول السودانيهل يمكن استبداله بالزبدة في الخَبز؟رغم أن البعض يظن أن استبدال الزبدة بزيت الزيتون في المخبوزات خيار صحي، إلا أن ذلك ليس دائمًا مناسبًا، في وصفات تحتاج إلى خفق الزبدة لإدخال الهواء (مثل الكعك والبسكويت)، قد يؤدي استخدام الزيت إلى تغيّر القوام وغياب التهوية المطلوبة.
لكن يمكن استخدام الزيت في الوصفات التي تتطلب زبدة مذابة، بشرط أن يكون المستخدم واعيًا بأن نكهة زيت الزيتون ستظهر بوضوح، خاصة إن كان من النوع البكر الممتاز.
متى يُستخدم زيت الزيتون بطريقة مثالية؟أفضل طريقة للاستفادة من زيت الزيتون، خاصة البكر الممتاز، هي استخدامه دون تعريضه للحرارة مثل:
وضعه على أطباق المعكرونة بعد الطهي.إضافته إلى الحساء أو السلطات.استخدامه كـصوص تغميس مع الخبز.لمسة نهائية على أطباق الخضروات المشوية.