جاك JS3 موديل 2019 .. فبريكا بالكامل بأرخص سعر
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تعتبر السيارة جاك JS3 واحدة من أبرز السيارات الصينية التي طرحت في مصر، ضمن طرازات الكروس أوفر الرياضية، وتضم هذه السيارة مجموعة من التجهيزات سواء تتعلق بوسائل الحماية، أو الرفاهية، إلى جانب التصميم العصري.
. هوندا تكشف إصدار خاص من الأيقونة سيتي
وظهرت السيارة جاك JS3 موديل 2019 في السوق المصري للسيارات المستعملة، بحالة الفبريكا بالكامل من الداخل والخارج، وبسعر يبلغ 560 ألف جنيه، مع الانتماء إلى طرازات الفئة الثانية، وبعدد كيلومترات لم يتجاوز 80 ألف كيلومتر.
وننصح جميع المقبلين على فرصة شراء أي سيارة مستعملة، بأهمية إجراء عملية الفحص الفني الشامل، التي تتضمن المنظومة الميكانيكية، والحالة الهيكلية للسيارة من الداخل والخارج، بالإضافة إلى متابعة متوسط أسعار السيارة داخل السوق.
القدرات الفنية للسيارة جاك JS3تعتمد السيارة جاك JS3 على ناقل سرعات CVT أوتوماتيك، متصل بمحرك رباعي الاسطوانات، 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يستطيع أن يضخ قوة قدرها 118 حصانا و150 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران.
تصل السيارة جاك JS3 إلى سرعة قصوى تصل إلى 180 كيلومتر، بينما تستهلك نسبة من الوقود قدرها 6.5 لتر، وذلك عن خوض مسافات إجمالية قدرها 100 كيلومتر.
تجهيزات السيارة جاك JS3زودت السيارة جاك JS3 بجنوط رياضية، شاشة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة تدعم التطبيقات الذكية ولعرض الوسائط المتعددة، عجلة قيادة مالتي فانكشن تتيح القدرة على تشغيل الأوامر الصوتية، نظام ترفيهي، زجاج كهربائي لجميع النوافذ، ريموت تحكم.
تضم السيارة جاك JS3 مقاعد جلد، ومثبت سرعة، مصابيح ضباب، كاميرا خلفية، حساسات ركن، ريموت للتحكم في فتح وغلق السيارة، وسائد هوائية للحماية AIRBAGS، فرامل ABS بنظام مانع الانغلاق، وبرنامج الثبات الالكتروني ESP، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جاك جاك JS3 المزيد السیارة جاک
إقرأ أيضاً:
يمتد عبر 11 دولة وأكثر من 6 آلاف كيلومتر.. إليك مشاهد مذهلة من الأخدود الإفريقي العظيم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتذكر المصور الجنوب إفريقي شيم كومبيون اللحظة التي اشعلت شغفه بالوادي المتصدع الكبير.
في العام 2002، أثناء البحث عن مغامرةٍ عندما كان في العشرينيات من عمره، ادّخر كومبيون ما استطاع من المال، وباع ما لم يكن بحاجة إليه، واشترى سيارة "لاند روفر".. ومن ثمّ انطلق في رحلة شمالاً مع صديق، ولم يَعُد الثنائي إلى ديارهما إلا بعد 7 أشهر.
كانت الرحلة أول تجربة لكومبيون مع الصدع، المعروف أيضًا باسم نظام صدع شرق إفريقيا، الذي يمتد لمسافة تتجاوز 6،400 كيلومتر من بوتسوانا وموزمبيق جنوبًا إلى جيبوتي والبحر الأحمر شمالاً، وصولاً إلى الأردن.
تشكّلت وديان هذا المعلم، الممتد عبر 11 دولة، من خلال تمزق الصفائح التكتونية ببطء.
وينمو الشق شيئًا فشيئًا حتى يأتي يوم سيغمر خلاله البحر اليابسة بعد ملايين السنين، وسيشكّل ذلك تذكيرًا صارخًا وجميلاً بأنّ لا شيء يدوم.
خلال الرحلة، زار كومبيون مدينة ناكورو في كينيا، حيث تنحدر الأرض وتمتد بحيرة "ناكورو" الحاضنة لأسراب هائلة من طيور الفلامينغو الوردية. وقال المصور: "كانت تلك لحظة مؤثِّرة. اتّضح كل شيء لي في تلك اللحظة".
تدرَّب كومبيون في مجال الحفاظ على الحياة البرية وإدارتها، كما نظَّم رحلات سفاري على طول الصدع، أثناء توثيق مناظره الطبيعية، وحياته البرية، وسكانه لأكثر من 20 عاماً.
وقد جُمعت أعماله الآن في كتابه السابع وأول كتاب فني له بعنوان "الصدع: ندبة إفريقيا" (The Rift: Scar of Africa)، وهو مشروع ضخم يسعى إلى تصوير روعة الصدع.
يتوزع الكتاب على خمسة فصول تستكشف الأصول الجيولوجية للصدع، وتطور أسلاف البشر، وسكانه من البشر اليوم، والتنوع البيولوجي، وتأثير عصر " الأنثروبوسين"، أي الفترة التي أصبح خلالها النشاط البشري يؤثر بشكلٍ كبير على الكوكب.
سكان الصدعسعى كومبيون للتواصل مع العديد من الشعوب والقبائل التي تعيش على امتداد الصدع، وتوطيد العلاقات مع المجتمعات المحلية خلال زياراته سواءً كمرشد سفاري أو كمصور.
يُعد وادي أومو في إثيوبيا من أكثر المواقع تنوعًا، حيث تقطنه قبائل عديدة، منها "بودي"، و"سوري"، و"كارو"، و"كويغو".
وبما أنّ السياحة غير خاضعة للرقابة في تلك المناطق، أكّد كومبيون: "نذهب إلى هناك في مجموعات صغيرة لنحافظ على علاقتنا بأفراد القبائل الذين نعيش معهم. نأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد، لأننا نريد علاقة طيبة ومُتبادلة بين الجميع".
كما كوّن المصور صداقات مع دعاة حماية البيئة، بمن فيهم الراحل مارك ستالمانز، الذي ترك إرثًا رائعًا في إعادة تأهيل منتزه "غورونغوسا" الوطني في موزمبيق، ليتحوّل من مساحة صيد مُدمّرة خلال سنوات الحرب الأهلية إلى بؤرة مزدهرة للتنوع البيولوجي.
مستقبل الصدعيشهد الصدع توسّعًا حضريًا متزايدًا، فتقع نيروبي وأديس أبابا على حدوده مباشرةً، وتُعدّان أبرز رموز الحداثة.
ولكن تزخر علامات التطور في كتاب كومبيون.
بعضها مهيب ومسالم، كحقول توربينات الرياح على سفح تل على سبيل المثال. لكن تدل أمثلة أخرى إلى المشاكل التي أثارها عصر "الأنثروبوسين"، مثل صورة وثّقها لصياد يسحب شبكته خلال الغسق.