طرق دمج النباتات الصناعية في التصميم الداخلي
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تلعب النباتات الصناعية في التصميم الداخلي دور مهم في تعزيز مظهر ديكور المنزل خاصة غرف المعيشة، وإضفاء مظهر أكثر جاذبية عليها، وايضاً القدرة على إضافة لمسة من الطبيعة دون الحاجة إلى العناية اليومية، وفيما يلي أفضل الطرق لدمج النباتات الصناعية في التصميم الداخلي:
طرق دمج النباتات الصناعية في التصميم الداخلييعتبر استخدام النباتات الصناعية في التصميم الداخلي أصبح من الخيارات الأنيقة في العديد من المنازل والمطابخ والمكاتب:
يفضل ملء الزوايا الفارغة في غرف المعيشة وخاصة من الزوايا القريبة من الجدران أو في المساحات بين الأثاث، يمكنك وضع نباتات حجمها كبير مثل شجرة التين أو الصبار الصناعي لجعل المساحة أكثر حيوية.وضع شجرة صناعية كبيرة في ركن غرفة المعيشة أو على جانب المدخل، لخلق نقطة محورية في التصميم الداخلي.إذا كان لديك أرفف مفتوحة في غرف المعيشة أو خزائن، يمكن إضافة بعض من النباتات الصناعية الصغيرة على الأرفف من أجل خلق تنوع في الارتفاعات وأيضاً إضفاء حيوية على المكان.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: النباتات الصناعية التصميم الداخلي
إقرأ أيضاً:
تمهيدًا لقصفها..جيش الاحتلال يوجه بإخلاء منطقة سفيدرود الصناعية بإيران
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، إنذارًا عاجلاً لسكان منطقة سفيدورد الصناعية في إيران، وذلك تمهيدا لقصفها.
وقال متحدث جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي: "إنذار عاجل يوجّهه الجيش إلى السكان والمتواجدين في المنطقة الصناعية سفيدرود في قرية كلش طالشان الإيرانية بضرورة اخلاء المنطقة المحددة بالأحمر في الخارطة فورًا تمهيدًا لهجمات سيشنها جيش الدفاع في المنطقة ضد بنى تحتية عسكرية تابعة للنظام الإيراني".
منصات الصواريخ الإيرانيةمن جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إن بلاده دمرت أكثر من نصف منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية.
وعندما سُئل عن وضع قدرات إسرائيل الدفاعية في مواجهة الهجمات الصاروخية الإيرانية، أجاب نتنياهو: "نحن نضرب منصات إطلاق الصواريخ، ليس مهماً كثيراً عدد الصواريخ التي يملكونها، ما يهم هو عدد المنصات"، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية.
وكان الجيش الإسرائيلي زعم، الأربعاء، أنه دمر قرابة 40% من منصات الصواريخ الإيرانية، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وفي وقت سابق الخميس، قال مسؤولون إسرائيليون وغربيون وإقليميون لوكالة "رويترز"، إن الغارات الجوية الإسرائيلية الكثيفة تهدف إلى ما هو أبعد من تدمير أجهزة الطرد المركزي النووية والقدرات الصاروخية الإيرانية، بل تسعى إلى تحطيم أسس الحكم الذي يقوده المرشد علي خامنئي وتركه على شفا الانهيار.
وقالت المصادر، إن نتنياهو يريد إضعاف إيران بما يكفي لإجبارها على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي بشكل دائم عن تخصيب اليورانيوم، وبرنامج الصواريخ الباليستية.
وقال أحد كبار المسؤولين الإقليميين لـ"رويترز"، إن "الحملة تركز على استنزاف قدرة النظام على استعراض القوة والحفاظ على التماسك الداخلي".
ووسعت إسرائيل في الأيام القليلة الماضية أهدافها لتشمل مؤسسات حكومية مثل مقرات الشرطة والتلفزيون الحكومي في طهران. وتخطط حكومة نتنياهو لأسبوعين على الأقل من الضربات الجوية المكثفة، وفقاً لأربعة مصادر حكومية ودبلوماسية، رغم أن الوتيرة تعتمد على المدة التي يستغرقها القضاء على مخزون الصواريخ الإيرانية والقدرة على إطلاقها.