أورتاغوس جددت نصائح صديق: لا جدول زمنياً لنزع سلاح حزب الله
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
يفترض ان تتضح هذا الاسبوع نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس الى بيروت، خاصة وانها قررت المغادرة بعد رقم قياسي من اللقاءات، التي عقدتها مع مسؤولين لبنانيين .واجمعت التسريبات من المقرات الرسمية على التأكيد ان المبعوثة الاميركية اتت بـ «ديبلوماسية ناعمة» هذه المرة، تعاكس الحدية التي طبعت زيارتها الاولى، وان كل ما سبق الزيارة لجهة ترويج البعض لتهديد ووعيد، لم يكن له اساس من الصحة.
وكتبت" الاخبار": ما توافر عن لقاءاتها مع الرؤساء الثلاثة، جوزيف عون ونبيه بري ونواف سلام، أكّد أن الدبلوماسية الأميركية وازَنت، على طريقتها، بين المطالب الأميركية ومحاذير الساحة اللبنانية، ولم تستخدم أسلوباً عالي النبرة ولا شروطاً جديدة ولا تهديدات علنية، بل كرّرت أسئلتها حول سلاح حزب الله وانتشار الجيش في الجنوب، وعن الإصلاحات المالية والنقدية كشرط للمساعدات الخارجية وإعادة الإعمار. وأتبعَت أسئلتها بإبلاغ لبنان أولاً بـ«بضرورة إنجاز الإصلاحات لأن هناك وقتاً محدداً للمساعدات، والتأكيد على أن يتفق لبنان مع صندوق النقد الدولي لحل أزمته»، وثانياً بـ«الاستيضاح عن الوقت الذي يحتاج إليه لبنان لتنفيذ الاتفاق في ما يتعلق بسلاح حزب الله، لأن عدم التنفيذ سيحول دون الانسحاب الإسرائيلي»، مع التأكيد أن المهلة الزمنية ليست مفتوحة.
وعلى عكس ما قيل عن وضع لبنان أمام «الفرصة الأخيرة وإلّا التصعيد»، لم تعلن أورتاغوس أي موقف في هذا الشأن، لكنها مرّرت، بطريقة «دبلوماسية»، بأن وضعية سلاح حزب الله خارج الشرعية، والتأخر في حل هذا الملف «سيُبقيان البلاد في دائرة الخطر ويمنعان استقطاب الدعم الخارجي»، مُذكّرة بوجوب الانخراط في «مجموعات العمل الدبلوماسية الثلاث» التي سبق أن أعلنت عنها بين بيروت وتل أبيب (بمشاركة أميركية) لبتّ مسألة التلال الخمس التي احتلتها إسرائيل، والأسرى اللبنانيين لديها، والنقاط المتنازَع عليها على الخط الأزرق تمهيداً لتثبيت الحدود البرية.
وكان لافتاً أن أورتاغوس عقدت خلوة مع كل من الرؤساء الثلاثة لمدة 40 دقيقة تقريباً، قبل الاجتماعات الموسّعة، ودوّنت محضراً بالأجوبة التي تلقّتها.
ونقل الرؤساء عنها «ليونة» أمام بعض المطالب اللبنانية التي أُبلغت بها. لكنّ أحداً لم يسمع منها جواباً واضحاً ومطمئناً لجهة وقف الاعتداءات الإسرائيلية ولجم توسّعها، ولا هي أعطت التزاماً بالانسحاب الإسرائيلي من المناطق المحتلة، وكرّرت أن «عدم تسليم السلاح يعني عدم التزام لبنان بوقف إطلاق النار»، بينما تحدّثت مصادر رسمية عن «تجاوب أميركي» مع الموقف اللبناني في ما يتعلق بلجان التفاوض، ولا سيما ما طرحه رئيس الحكومة بشأن الزيارات المكوكية، على غرار ما كان يفعل سلفها عاموس هوكشتين.
وإلى الموقف اللبناني الرسمي الذي أُبلغت به أورتاغوس، ويتضمن تأكيداً على «تمسّك لبنان باللجنة التقنية - العسكرية المشابهة للجنة ترسيم الحدود البحرية»، عرض رئيس الحكومة عليها مواصلة ما كان يقوم به هوكشتين، عبر توفير الدعم للجنة الإشراف من خلال زيارات متكررة تقوم بها لمتابعة عمل اللجنة بالتنسيق مع المرجعيات الرسمية في لبنان، وهي فكرة «لاقت ترحيباً من قبلها»، كما قالت مصادر مطّلعة.
وفي تقدير أولي للزيارة، تقاطعت عدة مصادر على أن «الرسالة التي حملتها أورتاغوس بدت متفهّمة للواقع اللبناني وخصوصيته»، مشيرة إلى أن «السؤال المطروح اليوم هو حول ما إذا كانت واشنطن تريد تحقيق الأمن الإسرائيلي وحسب، أم أنها حريصة على عدم تفجير الساحة اللبنانية والأوضاع في الداخل، وبالتالي هي تحاول اللعب في هذا الهامش».
بينما أبدى البعض تخوّفه من أن تكون الزيارة مجرّد «تمرير للوقت، في لحظة تتركز فيها الأنظار على المحادثات التي يقوم بها بنيامين نتنياهو في واشنطن بشأن الملف الإيراني»، مع خشية من «خديعة جديدة يتعرّض لها لبنان من قبل واشنطن وتل أبيب، على غرار ما حصل قبل عدوان أيلول حينَ كان هوكشتين يتولى الوساطة».
وقال زوار التقوا مرافقين للمسؤولة الأميركية إنهم سمعوا «تأكيداً على مواصلة العمل، وأن لا يخافوا بعد اليوم من حزب الله الذي لم يعد يخيف أحداً»، إضافة إلى أسئلة حول «الطريقة الأفضل لهزم الحزب وحلفائه في الانتخابات البلدية والنيابية المقبلة»، وسط تشديد أميركي على ضرورة أن يتحالف كل خصوم الحزب لكسر هيمنته على التمثيل الشيعي، وذلك من أجل خوض معركة رئاسة مجلس النواب في الولاية الجديدة.
وأكدت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن نائبة المبعوث الأميركي مورغان اورتاغوس شرحت امام المسؤولين اللبنانيين ثوابت أميركية واضحة بشأن سحب سلاح حزب الله وإجراء الإصلاحات وإن بدت لغتها اخف وطأة، ولفتت إلى أن محادثاتها وصفت بالبناءة ولم تأتِ كما اشيع على شكل الفرض وإن تحدثت بلغة الحض منعا لأية نتائج لا يرغب بها الجانب اللبناني.
وأوضحت هذه المصادر أن المسؤولة الأميركية مهتمة بالملف اللبناني وخطوات الترسيم وغير ذلك وستتابعها وفق اتصالات دائمة.
وأوضحت أن الموقف اللبناني أعاد التأكيد على الالتزام بالقرار ١٧٠١ والبيان الوزاري وانه عازم على إتمام الإصلاحات.
وكتبت" الديار": قالت مصادر مطلعة ان «حزب الله يراقب بحذر الحركة الاميركية، ويُدرك انه لا يفترض الاطمئنان لها، خاصة وان تجربته السابقة خلال ايلول الماضي، تؤكد ان كل التطمينات التي كانت تصل عبر واشنطن لمسؤولين لبنانيين عن توسعة للحرب، كان هدفها على ما يبدو دعم «اسرائيل» في خلق عامل مفاجأة، كان اساسيا جدا في حرب ايلول».
واشارت المصادر الى ان «الأنظار تتجه راهنا الى اللقاء الذي يعقده الرئيس الاميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء «الاسرائيلي» بنيامين نتنياهو في واشنطن اليوم الاثنين، بحيث ان نتائجه ستكون لا شك حاسمة لجهة مصير المواجهة الاميركية- «الاسرائيلية» المفتوحة مع محور المقاومة في المنطقة»، مضيفة: « لا نتوقع اي ضغوط اميركية لوقف الابادة المستمرة في غزة، بل بالعكس تجديد للضوء الاخضر المُعطى، مع خشية حقيقية من السير بتصعيد اضافي على جبهة لبنان.
مواضيع ذات صلة هل الوقت ملائم لنزع سلاح "حزب الله"؟ Lebanon 24 هل الوقت ملائم لنزع سلاح "حزب الله"؟
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: سلاح حزب الله لیست مفتوحة لنزع سلاح فی لبنان من قبل
إقرأ أيضاً:
حزب الله يضرب الأخماس بالأسداس
بعدما دخلت الولايات المتحدة الأميركية على خطّ الحرب الإسرائيلية – الإيرانية لم يعد من الجائز القول بأن لبنان غير معني، ولو بطريقة غير مباشرة، بما يجري على الساحة الإقليمية من تطورات متسارعة تنذر بأسوأ الاحتمالات، خصوصًا إذا قرّرت طهران أن تخوضها حربًا "كاميكازية" ضد القواعد الأميركية في كل من العراق وسوريا، وصولًا إلى مهاجمة اسطولها البحري.
فلبنان، كما سبق أن أشار إليه أكثر من مراقب سياسي، قد أصبح في عين العاصفة، وبالأخصّ إذا ما طُلب من "حزب الله" الانخراط في هذه الحرب، التي تبدو حتى الساعة، غير متكافئة، وذلك لأسباب كثيرة، ومن بينها أن طهران لم تقرأ جيدًا في الكتاب الأميركي الموقّع باسم دونالد ترامب، الذي يعتبر أن السلام لا يمكن فرضه إلا عن طريق القوة، وهو منطق غير قابل لـ "الهضم" من قِبل جمعيات حقوق الانسان، التي يختلف مفهومها للسلام العالمي مع السلام، الذي تسعى إليه واشنطن عبر طروحات أقّل ما يُقال فيها ما قاله جان لافونتين في إحدى قصائده عندما تحدّث عن الذئب والحمل مستخلصًا بأن "منطق القوي هو دائمًا الأفضل".
حتى هذه الساعة لا يبدو أن "حزب الله" في وارد الانخراط في حرب تجمع القوى السياسية على وصف المنعطف الذي دخلته المنطقة مع اندلاع المواجهات العسكرية الإيرانية - الإسرائيلية وانضمام أميركا إليها بأنه أكثر من خطير، وأنه من الأفضل للبنان أن ينتظر في قاعة الانتظار وليس في الملاجئ، وذلك من خلال ضبط النفس، وعلى وجوب تحييد لبنان عن هذا الصراع "الأكبر منه"، مع مقاربات لا تستند إلا إلى التمنيات بألاّ تضطّر طهران للطلب من "حزب الله" المشاركة في هذه الحرب على رغم أن المؤشرات الحالية لا توحي بأن إيران في وارد الاقدام على هذا الأمر، وذلك لعلمها المسبق بأن هذا التدّخل سيجلب الويلات على لبنان، وعلى بيئة "حزب الله" بالتحديد من دون أن يكون لهذا التدّخل الفعالية المطلوبة في تغيير المعادلات القائمة حاليًا.
وعلى رغم تأكيد الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم بأنه ليس على الحياد "بين حقوق إيران المشروعة واستقلالها، وبين باطل أميركا وعدوانها، ومعها الغُدَّة السرطانية إسرائيل والمستكبرون، ونتصرفُ بما نراه مناسبًا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي الأميركي الغاشم"، فإن "الأخ الأكبر"، الرئيس نبيه بري، المتقدّم في طروحاته العقلانية، ينطلق من قراءة متبصرّة لما يجري من تطورات متسارعة ليخلص إلى القول بأن الظروف قد تغيَّرت عمّا كانت عليه قبل هذه الحرب، التي تخطّت بخطورتها أي قواعد للاشتباك، وهي لم تعد مجرد مناورات في الوقت الضائع.
فالرئيس بري بتأكيده أن "الحزب" لن يتدخل في هذه الحرب "مئتين بالمئة"، لا ينطق باسمه فقط بل وباسم "الحزب" أيضًا، خصوصًا أنه لم يصدر عنه أي موقف قد يُفهم منه أنه يخالف ما أعلنه حليفه الاستراتيجي، الذي دعا الجميع إلى العودة إلى الحوار، "لأن لا بديل منه لوقف الحرب ووضع حد للعدوان الإسرائيلي على إيران، لخلق المناخ المؤاتي للتوصل إلى تسوية تتعلق بالملف النووي الإيراني".
وبهذا الموقف يبدو أن الرئيس بري يتلاقى مع موقف كل من رئيسي الجمهورية والحكومة، ومع موقف كل القوى الحريصة على عودة الاستقرار إلى المنطقة ولبنان، بدلاً من الدخول في مزايدات غير مجدية، قد تتخذها إسرائيل ذريعة لإبقاء احتلالها للتلال الخمس والتهرّب من تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار والقرار 1701.
فدخول واشنطن على خطّ الحرب الإسرائيلية – الإيرانية ليس "مزحة" كما يصفه المراقبون السياسيون. وهذا ما يرجّح فرضية بقاء "حزب الله" على موقفه المبدئي القائم على معادلة تفويت الفرصة على إسرائيل للانقضاض على لبنان، على رغم أن تل أبيت ليست في حاجة إلى أي ذريعة لترجمة مخططاتها التوسعية في الاتجاه الشمالي.
فـ "حزب الله"، وفق المعلومات التحليلية، منصرف إلى إجراء تدقيق جدّي في ما يمكن أن يتخذه من خطوات، وهو لن يقدم على موقف تغلب عليه الحماسة الشعبوية قد يرتدّ عليه سلباً، على غرار قرار إسناده لغزة، والذي رتب عليه اكلافًا بشرية ومادية باهظة، وأقحم لبنان في حرب كان في غنى عنها، مع تجديد التأكيد بأن إسرائيل لم تكن في حاجة إلى أي ذريعة لصبّ جام حقدها على بيئة "الحزب" في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "حزب الله" بعد ضربة الضاحية: لن نظل متفرجين Lebanon 24 "حزب الله" بعد ضربة الضاحية: لن نظل متفرجين 24/06/2025 09:01:42 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "الليزر" يضرب طائرات "حزب الله".. ماذا كشفت إسرائيل؟ Lebanon 24 "الليزر" يضرب طائرات "حزب الله".. ماذا كشفت إسرائيل؟ 24/06/2025 09:01:42 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 كتائب حزب الله: سنضرب المصالح الأميركية إذا تدخلت ضد ايران Lebanon 24 كتائب حزب الله: سنضرب المصالح الأميركية إذا تدخلت ضد ايران 24/06/2025 09:01:42 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: لا علاقة لـ"حزب الله" بملف تهريب الذهب عبر المطار Lebanon 24 فضل الله: لا علاقة لـ"حزب الله" بملف تهريب الذهب عبر المطار 24/06/2025 09:01:42 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً أزمة شح المياه: العين على "مافيا الصهاريج" Lebanon 24 أزمة شح المياه: العين على "مافيا الصهاريج" 01:45 | 2025-06-24 24/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 منسى دان التفجير الارهابي الذي استهدف كنيسة في دمشق Lebanon 24 منسى دان التفجير الارهابي الذي استهدف كنيسة في دمشق 01:44 | 2025-06-24 24/06/2025 01:44:21 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام وصل الى قطر.. اليكم جدول لقاءاته Lebanon 24 سلام وصل الى قطر.. اليكم جدول لقاءاته 01:37 | 2025-06-24 24/06/2025 01:37:02 Lebanon 24 Lebanon 24 مرسوم بتعيين 106 حرّاس أحراج وصيد وسمك في ملاك وزارة الزراعة Lebanon 24 مرسوم بتعيين 106 حرّاس أحراج وصيد وسمك في ملاك وزارة الزراعة 01:35 | 2025-06-24 24/06/2025 01:35:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 01:30 | 2025-06-24 24/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية Lebanon 24 بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية 06:47 | 2025-06-23 23/06/2025 06:47:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" 10:37 | 2025-06-23 23/06/2025 10:37:58 Lebanon 24 Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات 05:44 | 2025-06-23 23/06/2025 05:44:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. قرار من "الميديل إيست" بعد قصف قطر Lebanon 24 في لبنان.. قرار من "الميديل إيست" بعد قصف قطر 13:34 | 2025-06-23 23/06/2025 01:34:37 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) 07:32 | 2025-06-23 23/06/2025 07:32:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-06-24 أزمة شح المياه: العين على "مافيا الصهاريج" 01:44 | 2025-06-24 منسى دان التفجير الارهابي الذي استهدف كنيسة في دمشق 01:37 | 2025-06-24 سلام وصل الى قطر.. اليكم جدول لقاءاته 01:35 | 2025-06-24 مرسوم بتعيين 106 حرّاس أحراج وصيد وسمك في ملاك وزارة الزراعة 01:30 | 2025-06-24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 01:15 | 2025-06-24 غموض تام يسيطر على توجّهات "حزب الله" فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 24/06/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24