تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الجيش الباكستاني، الاثنين، عن مقتل 9 مسلحين بعد أن داهمت قوات الأمن مخبأ للمتشددين شمال غربي البلاد المضطرب قرب الحدود الأفغانية.

وأضاف الجيش في بيان أن "متشددا بارزا، اسمه شيرين، كان من بين الذين لقوا حتفهم في ديرا إسماعيل خان وهي مدينة في إقليم خيبر بختونخوا".

وقال الجيش إن "شيرين كان وراء مقتل النقيب حسنين أختر الشهر الماضي الذي لقي حتفه خلال تبادل لإطلاق النار في المنطقة".

وأوضح الجيش أن "جميع المتشددين كانوا من الخوارج وهي عبارة تستخدمها الحكومة لوصف حركة طالبان الباكستانية".

وشهدت باكستان تصاعدا في هجمات المتشددين التي تبنت حركة "طالبان باكستان" المسؤولية عن معظمها، وكثيرا ما تتهم باكستان، حكومة كابول بعدم بذل ما يكفي لكبح جماح المتشددين عبر الحدود وهو اتهام تنفيه الحكومة التي تقودها "طالبان أفغانستان"، قائلة إنها "لا تسمح لأحد بشن هجمات ضد أي دولة".

وحث محمد صادق الممثل الخاص لباكستان لدى أفغانستان اليوم الاثنين، حكومة كابول على "منع حركة طالبان باكستان من تنفيذ هجمات داخل باكستان"، قائلا إنه "يتعين على أفغانستان العمل معنا في قضية مكافحة الإرهاب".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجيش الباكستاني مقتل مسلحين رصاص قوات الأمن الحدود الافغانية

إقرأ أيضاً:

تريم حضرموت تنتفض بعد مقتل شاب في تظاهرة سلمية برصاص الأمن

الجديد برس| شهدت مدينة تريم، بوادي حضرموت، الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، أمس الجمعة، وقفة احتجاجية حاشدة نظمها العشرات من شباب المدينة تنديدًا بمقتل الشاب محمد سعيد يادين، الذي قضى متأثرًا بإصابته برصاص أحد أفراد الأمن أثناء مشاركته في مظاهرة سلمية نددت بتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية. ورفع المشاركون في الوقفة لافتات تطالب بالكشف عن ملابسات الجريمة، مؤكدين في بيان صادر عنهم أن ما جرى يمثل “جريمة بشعة ونهجًا قمعيًا خطيرًا يعكس فشلًا أمنيًا متراكمًا”، على حد وصفهم. وحمل المحتجون مسؤولية الحادثة لكل من مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة، ووزارة الداخلية، ومحافظ حضرموت، ووكيل الوادي والصحراء، ومدير أمن وادي حضرموت، مؤكدين أن تلك الجهات مطالبة بفتح تحقيق عاجل ومستقل، ومحاسبة جميع المتورطين في الحادثة دون استثناء. كما طالب المشاركون في الوقفة بإقالة مدير عام مديرية تريم، وتغيير قيادة الأمن في المديرية بالكامل، إلى جانب ضمان العدالة الكاملة لأسرة الفقيد. وأكد المحتجون أن حالة الغليان الشعبي تتصاعد، محذرين من أن “جميع الخيارات ستظل مفتوحة” في حال استمرار تجاهل المطالب الشعبية ومواصلة ما وصفوه بـ”الانتهاكات بحق المدنيين”. ويُشار إلى أن مناطق وادي حضرموت الواقعة تحت نفوذ المنطقة العسكرية الأولى التابعة لحزب الإصلاح الموالي للسعودية، تشهد بين الحين والآخر احتجاجات رافضة لما يعتبره الأهالي “قبضة أمنية قمعية”، وسط دعوات شعبية واسعة لإصلاح القطاع الأمني ومحاسبة المتورطين في الانتهاكات.

مقالات مشابهة

  • تريم حضرموت تنتفض بعد مقتل شاب في تظاهرة سلمية برصاص الأمن
  • الجيش الأردني: مقتل مسلحين اثنين خلال إحباط محاولة تسلل من حدود سوريا
  • مقتل مدني برصاص الأمن في قاعدة جوية أمريكية بأريزونا
  • مقتل مسلحين اثنين بعد إحباط محاولة تسلل عبر سوريا
  • الأردن تعلن مقتل مسلحين اثنين بعد إحباط محاولة عبر الحدود مع سوريا
  • الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل من الحدود السورية ومقتل مسلحين
  • مقتل 5 أفراد شرطة بهجوم على نقطة تفتيش في باكستان
  • باكستان تسرّع وتيرة ترحيل الأفغان والآلاف يتجمعون على الحدود
  • هجوم مسلح يودي بحياة 5 من الشرطة في إقليم البنجاب الباكستاني
  • حضرموت.. مقتل مواطن في تريم برصاص الأمن خلال احتجاجات