الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
جدة : واس
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة شفوية من فخامة الرئيس جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تعزيز التعاون المشترك.
جاء ذلك خلال استقبال نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، لوزيرة خارجية جمهورية ليبيريا سارة بيسولو نيانتي، بمقر الوزارة اليوم.
كما جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة سبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
نموذج بارز للسخاء.. الأمم المتحدة تشيد بمركز الملك سلمان للإغاثة
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرس أن المملكة العربية السعودية حافظت على التزامها الراسخ بتقديم المساعدات الإنسانية خصوصًا في هذه الفترات العصيبة التي نمر بها حيث لم يعد تقديم المساعدات مع الأسف منتشرًا في العالم كما كان في السابق.
جاء ذلك عقب اجتماع الأمين العام للأمم المتحدة اليوم مع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في مقر المركز بمدينة الرياض.الدعم الإنساني السعودي للشعوبوأشار أنطونيو غوتيرس إلى أن مركز الملك سلمان للإغاثة يُعد نموذجًا بارزًا على السخاء والتفاني والكفاءة وجودة الخدمات الاستثنائية التي يقدمها للمتضررين والأشخاص الأكثر احتياجًا في العديد من الدول، مثل اليمن والصومال وسوريا وغيرها.
أخبار متعلقة فعاليات ومبادرات بيئية تجوب المملكة احتفاءً بطبيعتها الفريدة"تقنية المدينة المنورة" تعلن فتح القبول المباشر للفصل التدريبي الثاني .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نموذج بارز للسخاء.. الأمم المتحدة تشيد بمركز الملك سلمان للإغاثة - واس
وبيّن الأمين العام للأمم المتحدة أن زيارة المركز تمنحنا رؤية واضحة للعمل الإنساني الاستثنائي الذي يقوم به، وتجسد التزام المملكة العربية السعودية بهذا النهج النبيل.ريادة في العمل الإنسانيوأوضح أنطونيو غوتيرس بأنه شهد انطلاقة هذا المركز عندما كان مفوضًا ساميًا لشؤون اللاجئين، مضيفًا أنه منذ ذلك الحين كان هناك تعاونًا استراتيجيًا بين المركز وكالات الأمم المتحدة الإنسانية.
وأشاد بما حققه المركز من بناء شبكة واسعة من الشراكات حول العالم، مما يجسد احترافيته وريادته في العمل الإنساني.