استثمار وهمي.. حبس المتهم بالنصب على المواطنين في باب الشعرية
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
قررت نيابة باب الشعرية حبس المتهم بالاستيلاء على مبلغ مالي من الشركة محل عمله والتحصل على مبالغ مالية من آخرين، بدعوى توظيفها لهم في باب الشعرية بالقاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكان قد تلقى قسم شرطة باب الشعرية بلاغا من مسؤول بإحدى شركات تجارة المواد الغذائية، بتضرره من مدير مبيعات بذات الشركة، له معلومات جنائية، لقيامه بالاستيلاء على مبلغ مالي من إيرادات المبيعات، وفى وقت لاحق تبلغ من 11 شخصا آخرين، بتضررهم من المتهم المذكور، لتحصله منهم على مبالغ مالية، بدعوى توظيفها واستثمارها لهم مقابل أرباح مالية، لكنه لم يلتزم بالاتفاق الذي عقده معهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المذكور، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعتين على النحو المشار إليه.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حياله، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. محاكمة بلوجر شهيرة بتهمة التورط في جريمة مخلة
حدث وأنت نائم| «رحلة» تنهي حياة سائق الإسكندرية.. ومقتل فتاة على يد شقيقيها بعد «حقنة هواء» بالصف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع النصب والاحتيال مديرية أمن القاهرة حبس النصب على المواطنين حوادث النصب باب الشعرية باب الشعریة
إقرأ أيضاً:
«الغرابلي»: علينا استثمار أزمات الدول الكبرى لتحقيق نوع من الاستقرار السياسي والاقتصادي
قال الطاهر الغرابلي، رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، إن «العالم أو الدول على مر التاريخ لم تخوض حروباً كبيرة أو كونية إلا لمصالحها والاستحواذ على ما في جوف الأرض من خيرات وليس ليمنحوا الحرية للشعوب الضعيفة أو ليمدوا لهم يد المساعدة ليحكموا أنفسهم أو يتمتعوا بخيرات أرضهم».
وأضاف الغرابلي، عبر حسابه على موقع فيسبوك، أن «الدول القوية خاضت الحروب لتسيطر وتبسط إرادتها على الأرض، وتقتل من تقتل، وتخضع لها من يرغب في العيش».
وتابع «لهذا ظل البحث عن القوة هو الأساس، وكذبة البعثة أنها ترغب في تحقيق توازن أو توافق بين الليبيين خلونا نحذفوها وراء ظهورنا لأن البعثة جعلت لتحدث توافق بين الدول الكبرى وتقسيم المصالح بينها».
واستكمل: «علينا أن ندرك أن التعامل بمنطق القوة والتحرر هي كذبة والواقع إن من يحاول أن يمد لك المساعدة اليوم هو يستخدمك لطرد غيره من الساحة ويريد أن يستعمرك غداً».
وأشار إلى أن «علينا نحسن التعامل مع المواقف الدولية، ونستثمر الأزمات التي تعصف بالدول الكبرى لكي نحقق نوع من الاستقرار السياسي والاقتصادي.. نحن في زمن القوة والنهب والبلطجة الدولية أما أن نخرج منها بأقل تكلفة أو ينتهي الحلم».