للعام التاسع.. المملكة الأولى عالمًيا في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
أعلن المدير العام لمركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة عبدالعزيز المقبل أن المملكة حافظت على صدارتها العالمية في إنتاج الخيل العربية الأصيلة بإجمالي 5793 من المواليد خلال عام 2024.
وجاء الإعلان استنادًا إلى الإحصائيات الرسمية الصادرة عن منظمة (WAHO) المسؤولة عن توثيق وتسجيل الخيل العربية، خلال الاجتماع الأخير للمنظمة الذي عُقد في دولة الإمارات العربية المتحدة بمشاركة الدول الأعضاء.
أخبار متعلقة جراحة دقيقة تُنقذ معتمرًا مصريًا من إعاقة دائمة بمستشفى الملك عبدالعزيز بمكةجامعة الملك عبدالعزيز.. 6 ملصقات بحثية في مؤتمر ”الأسبوع الجيومكاني“طبية وغذائية.. مركز الملك سلمان يقدم مساعدات إغاثية في 3 دولوأشار إلى أن هذا الإنجاز يعكس الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- للحفاظ على هذا الإرث العريق من خلال إنشاء مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة، الذي يُعد الجهة الرسمية المعنية بتوثيق الخيل ومتابعة جميع أنشطتها داخل المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة الأولى عالمًا في إنتاج الخيل العربية الأصيلة - اليوم
وقال: "الشغف الكبير من أبناء المملكة بالخيل العربية الأصيلة وحرصهم على المحافظة على نقاء سلالاتها أسهم في تحقيق هذا التميز".
وأكد أن هذا العدد يجب أن يتوازى مع جودة الخيل المنتجة، مشيدًا بالوعي الذي أصبح لدى ملاك ومربي الخيل بالمملكة في هذا الجانب.
وأكد المدير العام لمركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة حرص المركز على تقديم أفضل الخدمات الخاصة بتسجيل الخيل العربية، ما أسهم بتعزيز مكانة المملكة وجهة رائدة عالميًا في هذا المجال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الخيل العربية الخيل العربية الأصيلة الخیل العربیة الأصیلة الملک عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
تعرف على الفتى الذي ابتسم له الملك عند دخوله منصة حفل الاستقلال
صراحة نيوز ـ – الفتى بشار العبادي، الذي ابتسم له جلالة الملك عبد الله الثاني لحظة دخوله منصة حفل الاستقلال، هو نموذج لطفل طموح تحدى الإعاقة منذ بدايات حياته، إذ بُترت ساقه اليسرى عندما كان عمره أقل من شهرين.
ومنذ ولادته، تلقى بشار العلاج في الخدمات الطبية الملكية، حيث رُكّب له طرف صناعي عندما بلغ سن الرابعة. وهو اليوم طالب في الصف السادس ويبلغ من العمر 12 عاماً.
نشأ بشار وسط دعم عائلي كبير، يحدوه الأمل بأن يكون عنصراً فاعلاً في مجتمعه، متسلحاً بالعزيمة والإصرار. وقد حضر والداه الحفل، يملؤهما الفرح والفخر، معبّرين عن اعتزازهما بقيادة تتابع أدق التفاصيل في حياة أبناء شعبها.
قبل عدة أشهر، وبينما كان بشار يتلقى العلاج في الخدمات الطبية، وصلت دفعة من أطفال غزة للعلاج، فشاهد أحدهم وقد تأثر بشدة نتيجة بتر أحد أطرافه. بادر بشار حينها إلى بث طاقة إيجابية في الطفل، مؤكداً له أنه سيتمكن من الحركة مجدداً بعد تركيب طرف صناعي، وركض أمامه مشجعاً ومخففاً عنه.
وثّق أحد أفراد الطاقم الطبي هذه اللحظة العفوية في مقطع فيديو وصل إلى جلالة الملك، الذي شاهد المشهد بإعجاب بالغ، وطلب معلومات موسعة عن حالة بشار، موجهاً بدعوته لحضور حفل الاستقلال.
وقبيل الحفل، خصص جلالة الملك وقتاً لاستقبال بشار في مكتبه، برفقة ذويه، حيث استفسر عن دراسته، وحثّه على مواصلة السعي نحو تحقيق طموحه بالإرادة والأمل، وعبّر له عن تقديره لروحه العالية ومعنويته المُلهمة