رئيس الوزراء الفلسطيني: سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد مصطفى، أن الشعب الفلسطيني سيستمر في العيش في أرضه مهما كانت التحديات والظروف القاسية، مضيفًا أن الفلسطينيين لن يستسلموا أمام محاولات الاحتلال لتغيير معالم أرضهم وتهجيرهم منها.
سنعيش في بلادنا مهما كان الثمنوقال رئيس الوزراء الفلسطيني، خلال إحدى الجلسات بمنتدى أنطاليا، الذي تنقله قناة "إكسترا نيوز": "لن نرضخ، ولن نترك وطننا، سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن، مهما طال الزمن، نحن مصممون على البقاء في أرضنا وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة".
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني عازم على تحقيق حلمه في إقامة دولة ذات سيادة على كامل أراضيه المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة فلسطين الأبدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الظروف القاسية الشعب الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى القدس الشرقية الفلسطينيين رئيس الوزراء الفلسطيني فلسطين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، خلال لقائه، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإسبانية مدريد، مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، الجهود المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بما فيها تولي دولة فلسطين مسئولياتها في الحوكمة والأمن، وفق مبدأ الدولة الواحدة والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة والذهاب لإعادة الإعمار.
وأطلع عباس، رئيس وزراء إسبانيا - وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- على التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، واستمرار الاستيطان وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل من اجل وقف هذه الانتهاكات الخطيرة التي تهدف لتقويض مؤسساتنا الوطنية وحل الدولتين.
وأكد عباس الالتزام الكامل بجميع الإصلاحات التي التزمت بها دولة فلسطين.
وعقب الاجتماع، عقد رئيس دولة فلسطين، ورئيس الوزراء الإسباني، مؤتمرا صحفيا مشتركا، أعرب خلاله الرئيس الفلسطيني عن تقديره لجهود رئيس وزراء إسبانيا الصادقة، ولمواقف إسبانيا وقواها السياسية وشعبها الصديق، الداعمة لحقوق شعبنا الفلسطيني وللسلام القائم على العدل والقانون الدولي.