رئيس الوزراء الفلسطيني: سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد مصطفى، أن الشعب الفلسطيني سيستمر في العيش في أرضه مهما كانت التحديات والظروف القاسية، مضيفًا أن الفلسطينيين لن يستسلموا أمام محاولات الاحتلال لتغيير معالم أرضهم وتهجيرهم منها.
سنعيش في بلادنا مهما كان الثمنوقال رئيس الوزراء الفلسطيني، خلال إحدى الجلسات بمنتدى أنطاليا، الذي تنقله قناة "إكسترا نيوز": "لن نرضخ، ولن نترك وطننا، سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن، مهما طال الزمن، نحن مصممون على البقاء في أرضنا وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة".
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني عازم على تحقيق حلمه في إقامة دولة ذات سيادة على كامل أراضيه المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة فلسطين الأبدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الظروف القاسية الشعب الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى القدس الشرقية الفلسطينيين رئيس الوزراء الفلسطيني فلسطين
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في السبعين بالعاصمة نصرةً للشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
شهدت مديرية السبعين في أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية تضامنية مع الشعب الفلسطيني المظلوم ونصرة لغزة، والاستنفار لمواجهة العدو الصهيوني المجرم.
وردد المشاركون في الوقفات، شعارات البراءة من أعداء الله والتعبئة والجهاد والنفير لمواجهة العدو.. مؤكدين على الجاهزية والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” واسناد ونصرة الأشقاء في غزة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عنهم.
واستنكروا بأشد العبارات استمرار العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب أبشع المجازر وجرائم الإبادة والتجويع بحق الشعب الفلسطيني المظلوم، في ظل صمت وتخاذل عربي وإسلامي مشين.
وجددوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة، مؤكدين الثبات على الموقف الداعم والمناصر للأشقاء في غزة وفلسطين ومواجهة قوى الطغيان والاستكبار مهما كانت التحديات والتضحيات.
وحملت بيانات صادر عن الوقفات، أمريكا والكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع كسلاح إبادة ضد الشعب الفلسطيني، في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تمادي العدو بالاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم، مؤكدة استمرار الأنشطة التعبوية المناهضة للعدوان الصهيوني الأمريكي ومخططات الاستباحة للأمة ومقدساتها.
وباركت البيانات، المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب، مشيرة إلى ما يتعرض له أبناء غزة من جرائم قتل وترويع وتجويع ممنهج من الداخل ومحاصرة الخيانات من الخارج.