الرابطة التونسية تعاقب بلايلي بالإيقاف لمبارتين و تغرمه ماليا
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
سلطت لجنة الإنضباط التابعة لمكتب الرابطة المحترفة التونسية لكرة القدم، اليوم الجمعة، عقوبة الإيقاف، و غرامة مالية بحق الدولي الجزائري ولاعب نادي الترجي، يوسف بلايلي.
ووفقا لما كشفته “إذاعة الديوان”، فإن هذه العقوبة، جاءت على خلفية إتهامات وُجهت للاعب بقيامه بحركة غير اخلاقية، بعد تسجيله للهدف الأول في مواجهة شبيبة العمران، شهر مارس المنقضي.
و سيغيب نجم الترجي، عن مواجهتي قوافل قفصة و “داربي” العاصمة أمام النادي الافريقي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"تقطير الورد" في نابل التونسية.. مهمة شاقة تمارسها السيدات بشغف
تختص سيدات مدينة نابل التونسية، بعادة يمارسنها مع دخول فصل الربيع، وهي تقطير ورد الجوري، حيث يجمعن تلك الزهرة البيضاء، من شجرة "النارنج"، ويعبئنها في أكياس صغيرة تُحمل بكل عناية إلى البيوت من أجل تقطيرها.
وللحصول على إنتاج جيد ذي رائحة عطرة، تضع النساء "الزهر" في آنية "القطّار"، وهو إناء يحتوي على أنبوب يقطر منه ماء الزهر عن طريق البخار طيلة يوم كامل، الأمر الذي يتطلب مجهودًا دقيقًا وشاقًا، وله طقوس وعادات، أهمها أن يكون مكان التقطير نظيفًا ومعطرًا.
أخبار متعلقة شركة الجبر التجارية تتبرع بشاحنة مبردة لجمعية روضة إكرامتطوّر تجربة الإهداء: فلاورد تعيد تعريف معاني التقدير في العصر الرقمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "تقطير الورد" في نابل التونسية.. مهمة شاقة تمارسها السيدات بشغفعادة متوارثةوعادة ما يتم انطلاق موسم التقطير، بقطف زهور أشجار القوارص قبل تحولها إلى ثمار، وتحرص المرأة النابلية على هذه العادة المتوارثة رغم مشقتها، باعتبارها من رموز الأصالة ومن العادات والتقاليد.
وإلى جانب فوائده الغذائية والتجميلية، يؤكد الخبراء أن لماء الورد والزهر منافع عديدة ومتنوعة كدواء للحمّى والسـّعال وضربة الشـّمس، كما أنها باتت مصدر رزق لقرابة ثلاثة آلاف أسرة كنشاط موسمي تنشط فيه العديد من النساء، سواءً بجمع المحصول وبيعه، أو بالتقطير بمقابل باستعمال "القطّار التقليدي المصنوع من النحاس أو من الفخار"، أو بترويج ماء الزهر وبيعه لزوار المدينة الذين يفدون من مختلف الجهات.