يعتبر الصباح نكهة البدايات الجميلة الممزوجة برائحة القهوة والياسمين، وليس هنالك أجمل من نبدأ صباحنا بضحة مميزة وخاصة مع من نحب إلّا أن نبادلهم نحن إياها، وفيما يلي أجمل نكت صباح الخير التي ستنال إعجابك:
نكت صباح الخيرفيما يلي أجمل نكت صباح الخير مضحة جداً وأطرفها:
صباح الكبدة يا حلو يا زبدةمساء الزبادي يا معذب فؤادي فقدتني ولا عاديصحي الأسد اللهم لا حسدصباح الرايق اللي لا نايم ولا فايق في مجال نحكي أربق دقايقالنفسية زي التوت أي خدمة يا كيوتمساء البطيخ جعلك فغرامي تطيحصباح الخير عليك وعلى أهلك اللي ماربوك إلا على كل خير.صباح الرمان يا حلو يا سهران، تحس مركز ولا تعبانصباح الرطوبة فيه مجال ولا مخطوبةرسائل صباحية مضحكة للأصدقاءهناك نوع من الأصدقاء، لو تعمل أكبر مصيبة يقول لك ولا يهمك، أصلًا ما شافك أحد، هذا حافظ عليه، نصيحة من عندي.تعرفت على أنواع كثيرة من الأصدقاء باقي الذين يعطون هدايا عجزت أن ألقاهم. الأصدقاء واحد ولكن إذا احتجتهم تسقط النقطة.جميل لقاء الأصدقاء والزملاء ولكن مؤسف خسارة الحسنات.أمزح مع جميع أصدقائي وأرش عليهم قطرة ماء يرجع لي المحيط الأطلسي حسبي الله فقط.عبارات صباحية مضحكة للحبيبصباح الخير لجميع الأصدقاء.أشكر أصدقائي الذين أسحب عليهم ويسحبون علي، وما زلنا أصدقاء.أصدقائي الأعزاء أنا لا أريد هدية للعيد أنتم في حياتي أكبر هدية، لأني أدري ما فيكم أمل ولا منكم فائدة.أنا مستعد احترم كل الناس إلا أصدقائي يا أخي أشعر بأني إذا احترمتهم تضيع كرامتي.سلامي إلی كل أصدقائي الذين لا ينامون يخدموا أكثر من ضوء البلدية أين أنتم.أنا مستعد أحترم كل الناس إلا أصدقائي يا أخي إذا احترمتهم يسألون ما بك متغير يعشقون الإهانة.رسائل مضحكة للمخطوبينحبك هو الشمس الصباحية التي تشرق كل يوم لتنير حياتيحبك يا خطيبي يتحول ليلاً إلى قمر جميل يؤنس وحدتي، ويهون على قلبي الليل الموحش الطويل.أحبك كثيراً يا من ملكت قلبي وموحشنى يا فرفور صدقنى يا امور من غير مالف وادور في قلبى اسمك محفور .حبيبك ماشي حافي والشمس تلسعه ياريتك كنت شب شب كان تنفعه .حبيبى طالع فيها فاكرنى حدلعه .. ياما نفسى يدينى ظهره و على أفاه ح لسعه .أنتي قلبي .. أنتي قلبي .. أنتي قلبي .. أنتي قلبي الفراخ وأنا بقلي البطاطس .أحبك واهواك واجرى بالشبشب وراك ولو ضاعت فرده ياحبيبى فداك .قطعني حتة حتة لو سمعت إني أحب غيرك والله لو يحبوني ستة لأبقى غريق في بيرك .فيه مليارات البشر ناس تدرس ناس طموحه وانتي حماره بس تقرين رسايلمن غيرك مقدر أعيش والله الحياة ما تمشيش حبك بالقلب دوم يعيش ولو إديتني تطنيش .يا شيخ روح تنيل الحب مش بس كلام روح تعلم يا منيل كيف بالحب يكون الغرام .كل ماجيت اطرد صورتك من خيالي شفتها في منامي قرد ينطط قدامي .أهدي الورد لأهل الورد صباح الشوق لاهل الذوق وصباح الهنا لحبيبي أنا .حبيت أسبق سكان هالكون وأقول لـ أحلى ما في الكون ..صباح الخير يا عمريصباح الخير يا وجه الخير صباح النور يا دفا المسرور صباح الورد يا صاحب الود صباح الحب يا مالك القلب صباح الغلا على غلا.يا شمس إشرقي على حبيبي وصبحي عليه وأدعيلي .. ما يغيب عن نظر عيني .. وعلى طول بقلبه يشيلني .صباح الشهد صباح العسل .. صباح الحب والغزل .. صباح مصحوب بالأمل .. صباح الحب يا عسل .أنا هنا يا أبن الحلال ورقمي عندك بالجوال متى تحن وتديني أتصال ولا البعد غير الحال .أرق عبارات صباح الخير رومانسيةمع نسمات الصباح الأولى الجميلة أسأل الله أن يرزقك يا حبيبي فرحة لا يأتي من بعدها حزن ولا همإلى الحبيب البعيد في السكن صباح الحنين والعهود صباحك برائحة القهوةصباح الزهر والزعفران صباح جديد مليء بالخير والسعادة والصحة والعافيةصباح الخير يا حبيب الروح.رسائل صباح الخيرمحشش دخل استريو قال: عندك محمد عبدة قال: إيه قال المحشش: خله يطلع سيارته مسكرة علي.قروي ساكن عند الإشارة كل ما ولعت حمرا أرسل ولده يقهوي السيارات.ولد قال لأبيه المحشش سكرت على مفتاح السيارة قال احمد ربك منتب فيها.واحد بخيل دخل ويه ولده سوبرماركت فقال الولد لأبيه: أحب الشكولاتة قال له أبيه: حبه ورجعه.يا أحلى وأغلى من أعزّه.يا صباح الحـبّ كلّه، وشمس عمري وظلّه.صباحك ريحته قهوة وطعمه بالحلا معقود صباحك نغمته تغريد وصوته ينعش المجهود.صباح الخير يا الغالي وغلاك يحطم المعهود صباحك يبتدي منك لأنك شمسه اللي تسود صباح الكلمة الحلوة صباح الحب بليا حدود .يا شمس إشرقي على حبيبي وصبحي عليه وأدعيلي ما يغيب عن نظر عيني وعلى طول بقلبه يشيلني .دعني أوقظ حلمي.. على ابتسامة عينيك وأرتشف رحيق شفتيك.. كل صباح مع قهوتي الداكنة..لأبدأ يومي الطويل بكلمة.. أحبك!أحببتُ فيكِ بريق عينيكِ فسحرُ عينيكِ ليس له مثيل وقعتُ أسير حبهما من نظرةٍ من لفتةٍ للطرف الكحيل .في خمسة حشاشين جالسين يتمازحون بسكاكين ماتوا ثلالث قال الرابع لخويه خلاص خلينا نوقف لا تنقلب جد.محشش وقف تاكسي قال فاضي قال التاكسي أيوا قال المحشش طيب أنزل نسولف شوي. كلمات دالة:رسائل صباحية مضحكة للأصدقاءنكت صباح الخير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نكت صباح الخير صباح الخیر أنتی قلبی صباح الحب
إقرأ أيضاً:
عُمان.. حين يكون الحب أمانة والمواطنة مسؤولية
محمد بن علي البادي
حين تنشد الحناجر نشيد "يا ربنا احفظ لنا جلالة السلطان"، فإنها لا تردد كلمات فقط؛ بل تُجدد عهد الولاء، وتبث من أعماقها نبض الحب لعُمان، ولقائدها الحكيم، حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه؛ فهذا النشيد الوطني ليس مجرد رمز للدولة؛ بل هو مرآة صادقة تعكس ما تختزنه قلوب العمانيين من حبٍ لوطنهم، ووفاءٍ لقيادتهم.
لقد خُلق العُماني وفيًّا، جُبل على الإخلاص، وتوارث الولاء جيلًا بعد جيل، كما يُورَّث المجد والكرامة. فمنذ الأزل، وعُمان تعرف الوفاء عرفًا، وترضع أبناءها حب الأرض والقائد مع الحليب. لم يكن الولاء يومًا شعارًا يُرفع؛ بل خُلُقًا يُمارس، وسلوكًا يعيش في تفاصيل الحياة اليومية. في المحن قبل الرخاء، وفي الغياب قبل الحضور، يثبت العُماني أنه لا يساوم على عُمان، ولا ينكص عن حُبّ سلطانها، أيًا كان الزمان وأيًا كانت التحديات.
واليوم، تحت ظل السلطان هيثم بن طارق -أعزه الله-، يواصل العمانيون المسير بكل ثقة. قائدٌ حكيم، نهل من مدرسة النهضة المباركة، وسار على درب البناة الأوائل، مستندًا إلى رؤية واضحة، وعزيمة لا تلين، وإيمانٍ راسخ بشعبه. فعُمان معه لا تكتفي بالبقاء؛ بل تسعى إلى الارتقاء، كما جاء في النشيد: "فارتقي هام السماء واملئي الكون الضياء".
وهنا تتجلّى الصورةُ أكثر وضوحًا: فالعُماني، مهما بلغت به ظروف الحياة، لا يساوم على وطنه. هو ثابت الولاء، راسخ الانتماء، يحمل عُمان في قلبه حيثما حلّ وارتحل؛ سواء خرج لطلب العلم، أو بحثًا عن لقمة العيش، أو للعلاج والتداوي. يظل يشتاق لترابها، ويحنّ لهوائها، ويذكرها في دعائه وسجوده.
هذا المخزون الهائل من الحب والإخلاص، يجب أن يُقابل من الجهات المعنية في الدولة بما يوازيه من رعاية واحتواء. فكل مواطن مخلص هو طاقة كامنة، يمكن أن يُصبح إنسانًا منتجًا، فاعلًا، صالحًا لكل زمان ومكان، مؤهلًا لكل مهنة وحرفة.
إنَّ المواطن العُماني ليس مجرد رقم في سجلات الدولة؛ بل هو أمانة عظيمة في أعناق المسؤولين، استودعهم الله إياها، وحثّ عليها جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله- في كل محفل ومناسبة، مؤكدًا أن الإنسان هو محور التنمية، وغايتها العليا، وأن رعايته ليست تفضّلًا؛ بل واجب مقدّس يسبق السياسات والخطط.
وحضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم -أعزه الله- هو الأب الحكيم لهذا الشعب الوفي، ولا ينفك يُعبّر عن استشعاره لهموم مواطنيه، وحرصه على أن يكون كل فرد منهم في موضع الكرامة، والعطاء، والمشاركة الفاعلة في مسيرة البناء الوطني.
وعلى إثر ذلك، باتت قضية الباحثين عن عمل حديثَ كل مجلس، وهمًّا مشتركًا في القلوب. ولم تعد محصورة في أروقة النقاشات الرسمية؛ بل تسللت إلى المجالس العامة، والمساجد، وحتى مناسبات الأفراح والأحزان. الكل يتحدث، الكل يوجعُه هذا الواقع؛ فالمعاناة واحدة؛ سواءً كان الباحث عن عمل خريجًا جديدًا أنهى مشواره الأكاديمي بآمالٍ عريضة، أو موظفًا سابقًا قَدّر الله له أن يُسرّح من وظيفته نتيجة ظروف خارجة عن إرادته، أو عن إرادة الجهة التي كانت تشغله.
إنها مأساة حقيقية، لا تقلّ في وجعها عن آلام المرض أو فَقْد الأحبة، لأنها تمسّ كرامة الإنسان، وتطرق أبواب الأمل في قلبه. وما من وطنٍ يرتقي إلا حين يجعل من إنسانه أولويته، ويمنحه الفرصة ليكون شريكًا في البناء، لا عالةً تنتظر المجهول.
لذلك، فإن الجميع اليوم يناشد بالرأفة بهؤلاء الباحثين عن عمل، ويدعو بقلوب صادقة إلى أن تتكاتف الجهود من الجهات الحكومية، والقطاع الخاص؛ بل وحتى أصحاب رؤوس الأموال وأهل الخير. فمن كان له مدخل أو قدرة على فتح باب لهؤلاء الشباب؛ فليُبادر دون تردد، وليمد لهم يد العون والمساندة، سواء عبر توفير فرص التوظيف، أو من خلال دعم أصحاب المبادرات الصغيرة والمشاريع الناشئة، الذين لديهم الاستعداد لتحمّل مسؤولية العمل والإنتاج إن توفرت لهم الأدوات والفرصة.
إنها مسؤولية وطنية وأمانة أخلاقية قبل أن تكون واجبًا وظيفيًا أو اقتصاديًا. فكل يد تُمد لشاب يبحث عن عمل، هي يد تبني لبنة في جدار الوطن، وكل فرصة تُمنح لإنسان قادر، هي خطوة نحو مجتمع أقوى، وأكثر استقرارًا وتلاحمًا.
وكذلك، لا بُد من التذكير بمسؤولية الوزارات والمؤسسات التعليمية، من المرحلة الابتدائية وحتى الجامعية، في الوقوف إلى جانب أولياء الأمور، والتخفيف عن كاهلهم، خصوصًا من لا يستطيعون توفير احتياجات أبنائهم الدراسية؛ فالميدان التربوي لا يجب أن يكون حِكرًا على القادرين؛ بل حاضنًا للجميع دون استثناء.
ومن هنا، نُهيب بتلك المؤسسات أن تُراجع سياساتها ومتطلباتها، وأن تُقلل ما أمكن من الأعباء والشروط التي ترهق الأسر، وأن تُفعّل الشراكات مع الجمعيات الخيرية، ومؤسسات المجتمع المدني، والأفراد المقتدرين، لمدّ يد العون لمن لا حيلة له، ممن يعجز حتى عن تأمين أبسط المستلزمات الدراسية.
العلم حق، وليس امتيازًا، والعدالة التعليمية أساس راسخ لبناء أجيال صالحة، لا تُقصى بسبب ضيق ذات اليد؛ بل تُحتضن وتُمنح الفرصة، لتكون عونًا لوطنها، لا عبئًا عليه.
إنَّ عُمان لم تكن يومًا أرضًا فقط؛ بل كانت دومًا روحًا تنبض في القلوب، وقيادةً ترعى شعبها، وشعبًا وفيًا لا يساوم على ولائه. واليوم، ونحن نُجدد عهد الحب والوفاء لوطننا الغالي، ولقائدنا المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- فإننا نرفع أصواتنا لا بالشكوى؛ بل بالأمل، وبالرجاء أن تتضافر الجهود، وتلتفت القلوب والعقول إلى أبناء الوطن الذين ينتظرون فرصة، ويستحقون دعمًا، ليكونوا كما أرادهم وطنهم: منتجين، فاعلين، ومصدر عز وفخر.
اللهم احفظ عُمان وأهلها، ووفق جلالة السلطان في قيادته وسدده في قراراته، وألهم كل مسؤول في هذا الوطن أن يجعل من الأمانة طريقه، ومن الإنصاف منهجه، ومن خدمة الناس غايته، فبذلك تُبنى الأوطان وتُحفظ الأجيال، ويزدهر المستقبل كما نحلم به جميعًا.
عُمان في القلب... وستبقى ما حيينا.