أعلن وزير الداخلية التركي، علي يارلي كايا، اليوم عن نجاح عملية “أوركينوس-بلوت” التي استهدفت كبار أعضاء عصابات الجريمة المنظمة.

العملية التي جرت على مستوى محلي ودولي أسفرت عن توقيف 234 شخصًا، منهم 9 في الخارج و225 في داخل تركيا. ومن بين المعتقلين، كان 10 أشخاص مطلوبين بموجب مذكرات حمراء.

اقرأ أيضا

أصبح حديث الساعة! تفاصيل غير معروفة حول فيديو أكرم إمام…

الثلاثاء 15 أبريل 2025

وبحسب متابعة تركيا الان٬ صرح الوزير يارلي كايا بأن “العملية استهدفت أفراد العصابات الذين يمارسون تجارة المخدرات وغسل الأموال.

وحتى الآن، تم مصادرة ممتلكات تصل قيمتها إلى 13 مليار ليرة تركية، تشمل 681 عقارًا، و171 مركبة، وحصصًا في 113 شركة، بالإضافة إلى حسابات بنكية للمشتبه بهم.”

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا عملية امنية

إقرأ أيضاً:

إمام أوغلو: غياب تركيا عن طاولة المفاوضات “تراجع دبلوماسي”

أنقرة (زمان التركية) – وصف أكرم إمام أوغلو، المرشح الرئاسي المعتقل، التوصل لاتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا برعاية الولايات المتحدة بأنه “فرصة تاريخية”، ولكنه اعتبر غياب تركيا عن طاولة المفاوضات “ضعفًا خطيرًا” للدبلوماسية، مؤكدًا ضرورة أن تشارك الدبلوماسية التركية في الخطوة المقبلة.

وجاء في منشور على حساب “X” لمكتب المرشح الرئاسي أكرم إمام أوغلو: “اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه بين أذربيجان وأرمينيا برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو فرصة تاريخية لشفاء جراح نزاع كلف آلاف الأرواح وبقي دون حل لسنوات، ولإعادة إقامة علاقات حسن جوار في منطقتنا”. وهنأ إمام أوغلو الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان على خطواتهما الشجاعة.

وانتقد المنشور عدم مشاركة أنقرة كطرف فاعل في عملية السلام، قائلا: “حكومة أردوغان، التي تدّعي أنها ‘زعيم صانع للألعاب’ في منطقتنا وتبذل جهودًا كبيرة للتوسط بين البلدين الجارين، لم تكن طرفًا فاعلًا في عملية السلام الحاسمة هذه. إن عدم اتخاذ الخطوات اللازمة لضمان وجود تركيا، التي وقفت إلى جانب أذربيجان في حروب قره باغ وكان لها دور في المكاسب الاستراتيجية، على طاولة المفاوضات يُعد ضعفًا خطيرًا للدبلوماسية التركية”.

وأكد إمام أوغلو على ضرورة انضمام تركيا للعملية بشكل فعال، قائلا: “لا يمكن ضمان الاستقرار والازدهار في جنوب القوقاز إلا إذا تم تبني سلام أذربيجان-أرمينيا برؤية شاملة من قبل تركيا والمنطقة بأكملها. يجب أن تشارك تركيا في خطواتها المقبلة، ويجب أن تُقيّم التطبيع مع أرمينيا ومشاريع البنية التحتية والنقل الحاسمة في هذا الإطار. إن السبيل لتصبح بلدًا يُستمع إليه في منطقتنا يمر عبر سياسة خارجية عقلانية ومبدئية، تقوم على الشرعية الديمقراطية والمؤسسات القوية”.

Tags: أنقرةإمام أوغلواسطنبولعمدة بلدية اسطنبول

مقالات مشابهة

  • قتل الشاهد.. الجريمة التي تُضاعف جريمة الحرب
  • جنرال إسرائيلي: لماذا لم تُهزم “حماس” بعد كل الضربات التي تلقتها؟
  • إمام أوغلو: غياب تركيا عن طاولة المفاوضات “تراجع دبلوماسي”
  • مصدر أمني: ضبط عدد من أجهزة ومعدات “ستارلينك” التي تستخدم لأغراض تجسسية
  • تعرف على أعداد وقيمة الأرقام المميزة “ترميز 1” التي تم بيعها بأقل من 24 ساعة
  • تركيا.. القبض على زعيم “عصابة صيد الطيور” للأثرياء العرب
  • “الدبيبة” يبحث مع “تيتيه” خطة البعثة الأممية لدعم العملية السياسية وإنهاء المراحل الانتقالية
  • باسم نعيم : نتنياهو يواصل “الأكاذيب” التي اعتاد عليها منذ بداية الحرب
  • تركيا.. اعتقال 214 في عمليات استهدفت الجرائم الإلكترونية 
  • ماذا وراء خطة نتنياهو بشأن غزة التي “لا ترضي أحدا”؟