تسونامي الاحتجاجات يتسع.. قوة الكوماندوز البحري الإسرائيلي تطالب بإنهاء الحرب على غزة
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية " باتساع "تسونامي" الاحتجاج على الحرب داخل جيش الاحتلال.
وأشارت الحيفة ، إلى أن فئات جديدة من قوة الكوماندوز البحري ووحدة السايبر في الاحتياط انضمت للاحتجاج للمطالبة باستعادة الأسرى ووقف الحرب علي غزة.
وألمحت الصحيفة العبرية، إلى أن التقديرات تشير إلى أن الشرخ آخذ في الاتساع داخل الجيش مع مخاوف من امتداد الاحتجاجات إلى الشارع.
وبينت الصحيفة، أن الجيش يسعى لاحتواء الموقف خشية استغلال الساسة الحدث وصب الزيت على النار، لافتة إلى أن الجيش قرر فتح حوار مع جنود وضباط الاحتياط المشاركين في حملة الاحتجاج لـ"تقليل الضرر قدر الإمكان".
كما عبرت الصحيفة، عن خوف رئيس الأركان إيال زامير من تفاقم أزمة القوى البشرية في الجيش في هذا التوقيت الحرج مع تزايد موجة الاحتجاج على استمرار الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الحرب علي غزة قوات الكوماندوز القوات البحرية وحدة السايبر المزيد
إقرأ أيضاً:
ولي العهد السعودي يطالب بإنهاء العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين
قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اليوم السبت إن "عيد الأضحى هذا العام يأتي في ظل استمرار معاناة إخوتنا في فلسطين نتيجة العدوان الإسرائيلي"، المستمر على قطاع غزة.
وشدد بن سلمان -خلال حفل الاستقبال السنوي لضيوف خادم الحرمين الشريفين ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج- على دور المجتمع الدولي في إنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان.
#ولي_العهد الأمير محمد بن سلمان: يأتي عيد الأضحى هذا العام ومعاناة إخوتنا في فلسطين مستمرة نتيجة العدوان الإسرائيلي ونشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان وحماية المدنيين والأبرياء وإيجاد واقع جديد تنعم فيه فلسطين بالسلام#ولي_العهد_يستقبل_ضيوف_الحج pic.twitter.com/s7HNYulg3d
— السعودية الآن (@Saudia_alaantv) June 7, 2025
وأشار ولي العهد السعودي إلى ضرورة "حماية المدنيين والأبرياء وإيجاد واقع جديد تنعم فيه فلسطين بالسلام وفقا لقرارات الشرعية الدولية".
وسبق أن أكد بن سلمان في أوقات سابقة رفض المملكة استهداف المدنيين الفلسطينيين بأي شكل من الأشكال، داعيا إلى حل عادل لإقامة دولة فلسطينية، وفق حدود 1967 بما يحقق الأمن والازدهار للجميع.
إعلانكما شدد على ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لخفض وتيرة التصعيد وضمان عدم اتساع رقعة العنف لتلافي تداعياته الخطيرة على الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.