رغم تجديد العقد.. نجم إنجليزي يحذر من تراجع مستوى محمد صلاح
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
حذر الدولي الإنجليزي السابق بول ميرسون من تراجع محتمل لمستوى نجم ليفربول محمد صلاح في الموسم القادم.
ووقّع صلاح (32 عاما) عقدا جديدا مع ليفربول الأسبوع الماضي، ليظل في النادي حتى عام 2027، مما أنهى شهورا من التكهنات بشأن مستقبله مع "الريدز".
وقال ميرسون لموقع "سكاي سبورتس": "إذا كنت ألعب في مركز الجناح الأيمن، فأنا أعرف من أريد أن ألعب معه في مركز الظهير الأيمن، إنه ترينت ألكسندر أرنولد.
وأضاف: "اللاعب الذي كان يراقب ترينت سيعود للخلف لوقف صلاح ويضاعف التركيز عليه، وسيتركون الظهير الجديد يحصل على الكرة. لا يمكنك فعل ذلك مع ترينت لأنه سيدمرك تماما. ستتم مضاعفة التركيز على صلاح. سيجد الأمر صعبا الموسم المقبل".
وتابع: "سيركز الخصوم على مهاجمة ليفربول من الناحية اليمنى وهذا يعني أن صلاح مطالب بالعودة لدعم الظهير الأيمن، الأمر الذي يرجح هبوط مستواه لأنه سيكون مضطرا لقطع مسافات طويلة في الملعب طيلة المباراة".
وكانت وسائل إعلام بريطانية قد أفادت في وقت سابق من الشهر الجاري بأن ريال مدريد يجري مفاوضات لإتمام صفقة ضم ألكسندر أرنولد، الذي يقضي موسمه الأخير في عقده مع ليفربول، ليكون متاحا في صفقة انتقال حر، علما بأن كلا الناديين لم يعلقا بشكل رسمي عن أي صفقة محتملة.
ولعب ألكسندر أرنولد (26 عاما)، طوال مسيرته الكروية مع ليفربول، وفاز بجميع الألقاب الكبرى مع النادي، بما في ذلك الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صلاح ليفربول ترينت ألكسندر أرنولد ريال مدريد الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا محمد صلاح ليفربول أزمة محمد صلاح صلاح ليفربول ترينت ألكسندر أرنولد ريال مدريد الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا دوري إنجليزي
إقرأ أيضاً:
الدولار يتراجع قرب أدنى مستوياته في 3 سنوات ونصف
صراحة نيوز- تراجع الدولار الأميركي، اليوم الجمعة، ليستقر قرب أدنى مستوياته في ثلاث سنوات ونصف أمام كل من اليورو والجنيه الإسترليني، في ظل تزايد التوقعات بقيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بمزيد من خفض أسعار الفائدة، وترقب الأسواق لتطورات تجارية قبل الموعد النهائي لتعريفات الرئيس السابق دونالد ترامب في تموز/يوليو.
وبحسب شبكة CNN، انخفض مؤشر الدولار إلى 97.398 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ مارس 2022، متجهًا لتسجيل خسائر شهرية بنحو 2%، في تراجع هو السادس على التوالي، بينما بلغت خسائره منذ بداية العام أكثر من 10%.
وجاء هذا التراجع وسط تحول أنظار المستثمرين نحو السياسة النقدية الأميركية بعد انحسار التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران إثر اتفاق وقف إطلاق النار.
وسجّل اليورو تراجعًا طفيفًا إلى 1.1688 دولار، بعد أن بلغ أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2021، بينما استقر الجنيه الإسترليني عند 1.3725 دولار، محافظًا على قربه من أعلى مستوياته منذ أكتوبر 2021.
وفي المقابل، تراجع الين الياباني إلى 144.56 ين مقابل الدولار، واستقر الفرنك السويسري عند 0.8013 للدولار، وهو قريب من أقوى مستوى له في عقد كامل.
في المقابل، ارتفعت عملات آسيوية وأوقيانوسية، حيث صعد الدولار التايواني إلى أعلى مستوى له منذ أبريل 2022، مدفوعًا بتراجع الدولار الأميركي وتزايد تدفقات رؤوس الأموال الأجنبية. كما ارتفع الدولار الأسترالي إلى 0.654 دولار، محققًا مكاسب أسبوعية بنسبة 1.6%، وهي الأعلى منذ بداية أبريل.
وتترقب الأسواق صدور بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (PCE) في الولايات المتحدة، وهو المؤشر المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم، والذي قد يعزز توقعات خفض الفائدة في الفترة المقبلة.