صدى البلد:
2025-06-26@15:55:49 GMT

طرق طبيعية لخفض الكوليسترول بدون أدوية

تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT

تؤدي زيادة الكوليسترول في الجسم للإصابة بمشاكل صحية عديدة منها أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية.

ووفقا لما جاء في موقع nhs نكشف لكم طرقا متعددة تعمل على خفض الكوليسترول بدون أدوية.

أطعمة تخفض الكوليسترول

تناول كمية أقل من الأطعمة الدهنية
لتقليل نسبة الكوليسترول في الدم، حاول التقليل من تناول الأطعمة الدهنية، وخاصة الأطعمة التي تحتوي على نوع من الدهون يسمى الدهون المشبعة.

لا يزال بإمكانك تناول الأطعمة التي تحتوي على نوع صحي من الدهون يسمى الدهون غير المشبعة.

تحقق من الملصقات الموجودة على الأطعمة لمعرفة نوع الدهون الموجودة فيها.

أكثر من الأطعمة التالية 
الأسماك الزيتية، مثل الماكريل والسلمون
زيت الزيتون وزيت بذور اللفت والمواد الدهنية المصنوعة من هذه الزيوت
الأرز البني والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة والمعكرونة المصنوعة من القمح الكامل
المكسرات والبذور
الفواكه والخضروات

خفض الأطعمة الضارة
فطائر اللحوم والنقانق واللحوم الدهنية
الزبدة والسمن
الكريمة والجبن الصلب، مثل جبن الشيدر
الكعك والبسكويت
الأطعمة التي تحتوي على زيت جوز الهند أو زيت النخيل
مارس المزيد من التمارين الرياضية
هدفك هو ممارسة التمارين الرياضية لمدة 150 دقيقة على الأقل (2.5 ساعة) في الأسبوع.

عادات تخفض الكوليسترول

تتضمن بعض الأشياء الجيدة التي يمكنك تجربتها عند البدء ما يلي:

المشي: حاول المشي بسرعة كافية حتى يبدأ قلبك في النبض بشكل أسرع
السباحة
ركوب الدراجات
جرّب بعض التمارين المختلفة لتجد ما تستمتع به ومن المرجح أن تستمر في ممارسته إذا استمتعت به.

الإقلاع عن التدخين
يمكن أن يؤدي التدخين إلى رفع نسبة الكوليسترول لديك ويجعلك أكثر عرضة للإصابة بمشاكل خطيرة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية والسرطان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكوليسترول علاج الكوليسترول خفض الكوليسترول أطعمة تخفض الكوليسترول المزيد

إقرأ أيضاً:

أدوية جديدة لإنقاص الوزن تضاهي أوزمبيك

أظهرت دراسة جديدة أن دواء أورفورغليبرون (Orforglipron) الذي يمكن تناول أقراصه فمويا يمتلك فعالية حقنة أوزمبيك الأسبوعية في تحفيز فقدان الوزن وخفض نسبة السكر في الدم.

وقدّم الباحثون نتائج دراستهم في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للسكري الذي عقد في الفترة ما بين 20 و23 يونيو/ حزيران الجاري، في مدينة شيكاغو في إلينوي في الولايات المتحدة، وكتبت عنها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

تشير بعض التقديرات إلى أن واحدا من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد تناول بالفعل دواء مثل ويغوفي أو زيباوند، ويعتقد الباحثون أن عددا أكبر بكثير من الناس سيستخدمون أدوية إنقاص الوزن التي لا تتطلب حقنا أسبوعية، لهذا السبب يشعر الأطباء والمستثمرون بحماس كبير تجاه أورفورغليبرون.

يحاكي أورفورغليبرون -مثل أوزمبيك وغيره من الأدوية المتاحة في السوق- هرمونا ينظم نسبة السكر في الدم ويكبح الشهية.

وأشار الباحثون الذين تابعوا أكثر من 500 مريض مصاب بداء السكري من النوع الثاني إلى أن أولئك الذين تناولوا أعلى جرعة فقدوا في المتوسط ​​حوالي 16 رطلا (7.25 كيلوغرامات تقريبا) بعد 9 أشهر، كما شهد حوالي ثلثي الأشخاص الذين تناولوا الدواء انخفاضا في مستويات السكر في الدم.

وستنشر شركة إيلي ليلي (Eli Lilly)، الشركة الصيدلانية المصنّعة للحبوب، بيانات من دراسات إضافية أُجريت على أورفورغليبرون لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة في وقت لاحق من هذا العام.

وستسعى الشركة للحصول على موافقة الجهات التنظيمية على الدواء أولا كعلاج للسمنة، ثم لاحقا لعلاج داء السكري من النوع الثاني. ولم تعلن الشركة عن تكلفة أورفورغليبرون، ولكن إنتاجه بكميات كبيرة أرخص عموما من إنتاج الحقن.

أدوية تجريبية جديدة

ويشكل دواء أورفورغليبرون واحدا فقط من بين أكثر من 12 دواء تجريبيا سيشارك الباحثون بياناتها في المؤتمر. ولا تزال بعض هذه الأدوية في مرحلة التجارب الأولية، لكن البعض الآخر قد يطرح في السوق العام المقبل.

إعلان

وتشمل هذه الأدوية علاجا قد يؤدي إلى فقدان وزن أكبر من الذي يفقده الأشخاص الذين يستخدمون الأدوية الحالية، الذي يتراوح بين 15% و20% تقريبا. كما قد تكون أسهل في التناول من الحقن الأسبوعية، وتساعد الناس على إنقاص الوزن دون فقدان الكثير من العضلات.

وقدم باحثون بيانات عن أدوية أخرى في مراحل مبكرة قد تكون أكثر ملاءمة من الحقن الأسبوعية، وشملت دواء ماريتايد (MariTide)، وهو دواء يحقن من إنتاج شركة أمجين (Amgen) للأدوية الحيوية، ويمكن للمرضى تناوله مرة واحدة شهريا.

ويسعى مطورو الأدوية إيجاد حل لفقدان العضلات الذي يحدث عند استخدام أدوية إنقاص الوزن فالمرضى الذين يفقدون الدهون يميلون أيضا إلى فقدان العضلات، وقد يكون هذا خطيرا بشكل خاص على كبار السن لأنه يجعلهم أكثر عرضة للسقوط ويمكن أن يفاقم هشاشة العظام.

ويجمع أحد الأدوية التجريبية المادة الموجودة في أوزمبيك ومركبا يحجب المستقبلات التي تنظم كتلة العضلات الهيكلية والدهون.

وتحاكي العديد من الأدوية الأخرى هرمون الأميلين، الذي أظهرت دراسات أجريت على القوارض قدرته على الحفاظ على بعض أنسجة العضلات الهزيلة، رغم الحاجة إلى مزيد من البيانات على البشر.

ولا يزال بعض الباحثين متشككين في أن أي دواء يمكن أن يؤدي إلى فقدان كبير في الوزن دون التضحية ببعض العضلات على الأقل.

مقالات مشابهة

  • أدوية جديدة لإنقاص الوزن تضاهي أوزمبيك
  • الدهون الحشوية.. كيف تتخلّص منها لتحمي صحتك وتُطيل عمرك؟
  • جدل في البرلمان حول مقترح البجيدي لخفض سن الترشح إلى 18 سنة
  • صحة غزة: شاحنات أدوية ومستلزمات طبية ستدخل غزة عبر الصحة العالمية
  • بهذه الأطعمة.. ودع الكوليسترول الضار ونظف شرايينك واحمي قلبك
  • إنجاز غير مسبوق: دواء جديد يحدث ثورة في علاجات السكري وإنقاص الوزن
  • بدون أدوية.. 5 أطعمة تخفّض الكوليسترول الضار وتحمي القلب
  • إنشاء غابة تفوق مساحة أمريكا الشمالية لخفض انبعاثات الكربون
  • مفاجأة.. تناول الأطعمة السبايسي يخفض درجة حرارة الجسم في الصيف
  • عاجل | الملك يرحب بجهود واشنطن لخفض التصعيد