ريهام سعيد تنتصر قضائياً في لبنان وتلمّح لقضية ثانية
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت الإعلامية المصرية ريهام سعيد عن تحقيقها فوزاً قضائياً في لبنان، من خلال وكيلها القانوني المحامي محمد يموت، من دون أن تكشف هوية الخصم بشكل مباشر.
ونشرت سعيد صورة لمحاميها عبر حسابها على “إنستغرام”، معلقة: “شكراً للأستاذ محمد يموت المحامي العظيم في لبنان، أغلق ملف إحدى القضايا، بانتظار الثانية، والله الحق راجع.
وسارع متابعون إلى الربط بين منشور سعيد وخلافها المتصاعد مع طبيب التجميل اللبناني نادر صعب، بعد اتهامها له بالتسبّب بتشويه وجهها إثر خضوعها لعدة عمليات تجميل قالت إنها أدت إلى تشوّه ظاهر، ما اضطرها لإجراء جراحات إضافية لإصلاح الضرر.
وكانت آخر تطورات النزاع بين الطرفين توقيف ريهام سعيد في مطار رفيق الحريري الدولي أثناء دخولها لبنان، لحضور جلسة قضائية، بعد دعوى قضائية رفعها نادر صعب ضدها. وأكدت سعيد أنها أُوقفت لثلاثة أيام “في ظروف غامضة”، وتعرضت لضغوط شديدة بهدف إجبارها على التنازل عن دعوى كانت قد رفعتها ضد صعب في مصر.
وأضافت الإعلامية المصرية أنها عادت لاحقاً إلى القضاء المصري وقدّمت بلاغاً تتراجع فيه عن التنازل الذي أُجبرت عليه، مؤكدة أن إمضاءها في لبنان “تمّ تحت الضغط”.
وتبقى القضية مرشحة لتطورات جديدة، في ظل استمرار المعارك القانونية بين الطرفين داخل لبنان وخارجه.
View this post on InstagramA post shared by Reham Said (@rehamsaidofficial)
main 2025-04-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی لبنان
إقرأ أيضاً:
إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو
خاص
خضعت طائرة إيرباص A380، الأكبر في العالم لاختبار إخلاء صارم عام 2006، لاختبار قدرتها على إخلاء كامل الركاب والطاقم خلال 90 ثانية، وهو الشرط الأساسي لاعتماد أي طائرة ركاب تجاريًا.
وتبلغ السعة القصوى للطائرة 853 راكبًا، وتحتوي على 16 مخرج طوارئ وخلال الاختبار، الذي أُجري على الطائرة ذات الرقم التسلسلي MSN 7، تم استخدام 8 مخارج فقط، ورغم ذلك، نجح فريق الإخلاء في إخراج جميع الركاب والطاقم خلال 78 ثانية فقط، أي أقل من الوقت المسموح به.
وشارك في الاختبار ركاب تم اختيارهم عشوائيًا من مختلف الفئات العمرية، وتمت محاكاة ظروف تشغيلية طبيعية، مثل وضع عوائق في الممرات واختيار المخارج بشكل غير متوقع، لضمان واقعية السيناريو.
والطائرة التي أُجري عليها الاختبار انضمت لاحقًا إلى أسطول طيران الإمارات تحت التسجيل A6-EDF، ولا تزال في الخدمة حتى اليوم.
ورغم أن الطائرة صُممت لاستيعاب ما يصل إلى 853 راكبًا، فإن معظم شركات الطيران تستخدمها بمتوسط 525 مقعدًا، ما يتيح تجربة سفر أكثر راحة وفخامة، خاصة على متن الشركات الخليجية مثل طيران الإمارات والقطرية.
ويُعد هذا الاختبار من أبرز الشواهد على القدرات الهندسية المتقدمة لطائرة A380، التي لا تزال تُصنف كأكبر طائرة ركاب في العالم حتى الآن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/UZbHKL3Fa6Xwo2T.mp4