تامر شلتوت: تحديت نفسي في "الغاوي" وكنت عايز أسيب بصمة في "المداح"
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الفنان تامر شلتوت عن سعادته الكبيرة بنجاحه في موسم دراما رمضان المنقضي، من خلال مشاركته في مسلسل المداح الجزء الخامس، ومسلسل الغاوي، مشيرًا إلى أن كل شخصية قدمها كانت بمثابة تحدي خاص بالنسبة له.
علامة للجمهوروقال شلتوت، خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج "سبوت لايت" على قناة صدى البلد: "كنت عايز أقدم شخصية عماد في المداح بشكل مختلف عن المواسم اللي فاتت، وكنت حريص إن يكون في تطور في الشخصية عشان محسش بملل".
وتابع: "مكنش فارق معايا نجاح الشخصية على قد ما كان فارق تسيب علامة مع الجمهور، لأن المشاهد بقى ذكي وفاهم، وكمان المسلسل بيضم نجوم كبار في كل موسم، فكنت عايز أقول أنا موجود".
مغامرة قويةوعن دوره في مسلسل الغاوي، أوضح شلتوت أن شخصية زهيري كانت بالنسبة له بمثابة مغامرة قوية، وقال: "زهيري شخصية بعيدة عني تمامًا فهو بلطجي، تاجر مخدرات، بايع نفسه، وكل حاجة فيه سيئة، ومحوره هو الفلوس، والدور ماكنش محتاج مني أدوات التمثيل اللي متعود أستخدمها، وكان تحدي كبير، وكنت متحمس جدًا ليه".
وأضاف "بعد تصوير أول مشهد، النجم أحمد مكي قالي: برافو تامر، عملت الدور حلو.. والكلمة دي عندي بالدنيا، لأني كنت عايز أثبت نفسي في نوعية جديدة من الأدوار".
واختتم حديثه قائلاً: "نجاح شخصية زهيري وسط كل النجوم الكبار المشاركين في الغاوي، هو فضل ونعمة من ربنا، وخطوة مهمة جدًا في مشواري".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان تامر شلتوت موسم دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
متى تكون المرأة أكثر عرضة لانهيار نفسي؟
صراحة نيوز- قالت الأخصائية النفسية جولي سميث إن صحة المرأة النفسية يمكن أن تكون أكثر عرضة للخطر من الرجال بسبب عوامل اجتماعية واقتصادية وهرمونية، أبرزها الحمل والولادة والطمث وانقطاع الطمث.
وفي حديثها على بودكاست “أنبلاند”، أوضحت أن السنة الأولى بعد الولادة تُعد المرحلة الأخطر على الإطلاق، قائلة: “لو أردت تدمير أي إنسان، فغيّر روتينه، واحرمه من النوم، واعزله عن الناس، وغيّر نظامه الغذائي… وهذا ما تمر به الأم الجديدة”.
وأضافت أن المرأة بعد الولادة تواجه تغيرات مفاجئة في النوم، ونمط الحياة، والعلاقات الاجتماعية، مما قد يؤدي للشعور بالضغط والعزلة وفقدان الهوية. كما أن نظامها الغذائي يتأثر بسبب انشغالها الدائم بالمولود، ما يصعب عليها حتى تناول وجبة منتظمة.
وانتقدت سميث تجاهل المجتمعات الحديثة لاحتياجات الأمهات النفسية، داعية إلى تحسين بيئة العائلات، وتمكين الآباء من لعب دور داعم حقيقي في هذه المرحلة الحساسة.