سعر ومواصفات أرخص موبايل سامسونج في مصر 2025
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
أرخص موبايل سامسونج في مصر.. مع تزاحم إصدارات شركات الهواتف العالمية في السوق المصرية، يبحث العديد من المواطنين عن مواصفات أرخص موبايل سامسونج في مصر.
أرخص موبايل سامسونج في مصروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أرخص موبايل سامسونج في مصر وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هــنـــــــــــا.
وتُصنف شركة سامسونج ضمن الشركات التي تُتيح للمتسخدمين هواتف بمواصفات قوية مقابل أسعار اقتصادية، ومن أرخص الهواتف التي طرحتها الشركة في مصر، هاتف Samsung Galaxy A50s.
مواصفات هاتف Samsung Galaxy A50sويعتبر هاتف «Samsung Galaxy A50s»، من الفئة الاقتصادية، وتأتي مواصفات الهاتف كالتالي:
- تصميم حديث وشاشة مميزة من نوع Super AMOLED.
- شاشة بحجم 6.4 بوصة.
- يُقدم الهاتف أداء جيدًا للألعاب.
- يُتيح تشغيل التطبيقات المتعددة.
- يتميز بطارية بسعة 4000 مللي أمبير.
- مجموعة كاميرات خلفية احترافية بدقة تصل إلى 48 ميجابكسل.
- مستشعر البصمة ويأتي مدمج بالشاشة بالإضافة لدعمه لخاصية الـ Face Unlock.
- يدعم معظم المستشعرات الأخرى حيث يدعم مستشعر التسارع والقرب والبوصلة والجيروسكوب.
- يدعم الـ GPS مع دعمه لأنظمة الملاحة الأخرى مثل الـ A-GPS - GLONASS - GALILEO - BDS.
- يأتي البلوتوث بالإصدار الخامس مع دعمه لخاصيتي الـ A2DP - LE.
- يدعم الواي فاي بترددات الـ a/b/g/n/ac مع دعمه إلى الـ Dual-band - Wi-Fi Direct - hotspot.
- يأتي منفذ الـ USB من نوع Type C بالإضافة لدعمه لخاصية الـ OTG.
- سعة البطارية تأتي بـ 4000 ملي أمبير مع دعمها للشحن السريع بقوة 15 واط.
- يأتي بنظام تشغيل Android 9.0 Pie مع واجهة سامسونج الجديدة الـ One UI.
سعر هاتف Samsung Galaxy A50s في مصريقدر سعر هاتف Samsung Galaxy A50s في مصر حوالي 5440 جنيهًا مصريًا، مما يجعله من أفضل الخيارات لفئة متوسطة السعر.
اقرأ أيضاًمقارنة بين هاتفي سامسونج Galaxy A52 وأوبو A94
سامسونج توقف تحديث «One UI 7» لأجهزتها عالميًا بسبب خلل خطير
سامسونج: إطلاق هاتف «Galaxy S25 Edge» قد يقتصر على دولتين فقط مبدئيًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أرخص موبایل سامسونج فی مصر
إقرأ أيضاً:
ترامب يدفع لنفط أرخص: ضغوط أمريكية تهدد الخليج وتغرق العراق في أزمة مالية
11 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تخفيض أسعار النفط بشكل حاسم، مدفوعاً بوعود حملته الانتخابية بـ”حفر حفر”، رغم أن الكثير من الدول المنتجة، خاصة في الخليج، تعد حلفاء وثيقين لواشنطن. في خطوة تعكس سياسته الطاقية الجريئة، اذ أصدر ترامب أوامر تنفيذية في يناير 2025 لتسريع الإنتاج الأمريكي، مما أدى إلى ارتفاع الإنتاج اليومي إلى 13.5 مليون برميل، مع توقعات بزيادة إضافية في الخليج المكسيكي عبر مزادات جديدة.
ومع ذلك، يحذر محللون من أن هذا النهج، الذي يهدف إلى خفض أسعار البرنت إلى 60 دولاراً للبرميل، قد يعمق التوترات مع حلفاء يعتمدون على أسعار أعلى لتوازن ميزانياتهم.
من جانب آخر، يواجه الخليج تحديات متزايدة أمام سياسة ترامب، حيث يعتمد الإنتاج السعودي والإماراتي على أسعار تصل إلى 70-80 دولاراً لتمويل مشاريع التنويع مثل رؤية 2030.
ومع زيادة الإنتاج الأمريكي بنحو مليون برميل يومياً، أجبرت أوبك+ على تعديل حصصها في ديسمبر 2025، مما أثار مخاوف من فائض عالمي يصل إلى 1.4 مليون برميل، وفقاً لتقارير الوكالة الدولية للطاقة.
وفي الوقت نفسه، أدت عقوبات ترامب على فنزويلا وإيران إلى ارتفاع مؤقت في الأسعار إلى 62 دولاراً بعد مصادرة ناقلة نفط في 10 ديسمبر، لكن الضغط على الإنتاج يبقى الاتجاه المهيمن، مما يهدد بإعادة تشكيل التحالفات الاستراتيجية في المنطقة.
بالتوازي، يبرز العراق كضحية أولى محتملة لهذه السياسة، حيث يعتمد اقتصاد بغداد بنسبة 90% على إيرادات النفط، وانخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياته منذ 2023 يفاقم أزماته المالية.
وفقاً لتقرير صندوق النقد الدولي في مايو 2025، يتوقع تباطؤ النمو غير النفطي إلى 1% هذا العام، مع عجز في الحساب الجاري يصل إلى 4.3%، مما يهدد بتراجع الاحتياطيات الأجنبية إلى 12 مليار دولار فقط. أما في بغداد، فيواجه الحكومة ضغوطاً لقطع الإنفاق الرأسمالي، مع ارتفاع التضخم وتراكم الديون، مما قد يشعل اضطرابات اجتماعية إذا لم يتم تعزيز التنويع الاقتصادي.
و يعكس سعي ترامب للطاقة الرخيصة توازناً دقيقاً بين الانتخابات الداخلية والاستقرار الدولي، حيث يعد بأمريكا طاقية مهيمنة، لكنه يخاطر بزعزعة الشرق الأوسط. مع ذلك، يظل الطريق طويلاً نحو تحقيق هذا التوازن، خاصة مع الانتخابات البرلمانية العراقية في نوفمبر التي قد تعيق الإصلاحات، مما يجعل الضحايا الأوائل يدفعون الثمن الأكبر في سباق النفط العالمي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts