ليبيا.. سلاح الجو يوجه ضربات قوية للمعارضة التشادية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أفادت القيادة العامة للجيش الليبي، بأن سلاح الجو الليبي يوجه ضربات قوية للمعارضة التشادية على الحدود مع تشاد.
وذكرت القيادة العامة للجيش الليبي أن هناك استطلاع جوي دائم عبر مظلة جوية فوق منطقة العمليات العسكرية، بحسب صحيفة “المرصد” الليبية.
وقالت أيضا : قمنا بإنزال مظلي خلف تمركزات المسلحين؛ في إطار عملية تطهير الجنوب الغربي الليبي.
وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية قد قالت في وقت سابق أن وحدات الجيش الوطني اطلقت عملية عسكرية واسعة و محددة الأهداف لتأمين الحدود الجنوبية.
وذكرت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية في بيان لها ؛ أن دول جنوب الصحراء تمر بمرحلة توترات سياسية و أمنية واسعة أدت إلى ضعف سيطرتها على حدودها البرية مما ساعد في تحرك خلايا الجماعات الارها بية و الاجرا مية بشكل واضح.
وقال القيادة: من منطلق واجبنا القانوني والوطني حماية بلادنا و شعبنا و الحفاظ على حالة الاستقرار و الامن في الجنوب الليبي؛ لن نسمح بان تكون بلادنا منطلقًا لأي جماعات او تشكيلات مسلحة تشكل تهديدا على دول الجوار.
وأردفت : نؤكد على المحافظة على مبدأ عدم التدخل في شؤون الدول الصديقة الداخلية و مشاكلها السياسية.
واتمت القيادة بيانها : العملية العسكرية يشارك فيها نخبة من قواتكم المسلحة الليبية برًا و جوًا و لن تتوقف حتى تحقيق أهدافها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القیادة العامة
إقرأ أيضاً:
بيان مهم للقوات المسلحة العاشرة مساء
وقال سريع في تدينه له على منصة "اكس "بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية في تمام الساعة العاشرة مساءً، بعد قليل.
ويأتي البيان مع استمرار العمليات اليمنية في العمق الصهيوني.
وقال اعلام العدو الصهيوني انه تم تعليق الرحلات من وإلى مطار "بن غوريون" نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن.
وأشار اعلام العدو الى ان صافرات الإنذار دوت في "تل أبيب" والقدس وعسقلان ومستوطنات الضفة جراء إطلاق صاروخ من اليمن.
ولفت اعلام العدو الى ان الملايين من المستوطنين هرعوا الى الملاجئ هربا م الصاروخ اليمني .
وقالت إذاعة جيش العدو الصهيوني عن مصدر أمني انه تم إطلاق ما لا يقل عن 10 صواريخ "حيتس3" لاعتراض الصاروخ اليمني في وسط الكيان.
ويواصل اليمن عملياته العسكرية إسنادًا لغزة، ويستهدف كيان العدو الصهيوني فارضًا حظرًا جويًا على مطار اللد المسمى صهيونيا بن غورويون، بالإضافة إلى الحظر البحري الذي تجاوز ميناء أم الرشراش جنوبًا، ليشمل ميناء حيفا شمالي فلسطين المحتلة.