ماذا نعرف عن التواصل السري بين طهران وفريق ترامب؟
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
كشف نائب في البرلمان الإيراني عن تواصل غير معلن بين مسؤولين إيرانيين وفريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وبعلم وموافقة "المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية" علي خامنئي.
اقرأ ايضاًوقالت وسائل إعلام إن النائب في البرلمان الإيراني وعضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية محمد مهدي شهرياري كشف عن "التواصل السري" وقال إنه جرى خلال العامين الماضيين وأن التواصل كان "يتمحور حول الملف النووي الإيراني فقط".
وأكد النائب شهرياري أن "جميع ما كان يُتداول خلال هذه القنوات كان يرفع مباشرة إلى مكتب المرشد الأعلى، وكذلك إلى الجهات الرسمية المختصة بالشؤون الدبلوماسية".
وبحسب شهرياري، فإن فريق التفاوض الإيراني، أكد في وقت سابق أن الطرف الأمريكي أبدى استجابة إيجابية لمعظم مطالب إيران خلال تلك المفاوضات غير الرسمية.
اقرأ ايضاًوتأتي التصريحات بالتزامن مع جولة تفاوضية جديدة أُجريت مؤخرًا بين الولايات المتحدة وإيران في العاصمة الإيطالية روما، برعاية من سلطنة عمان، واللقاء، إضافة إلى ترقب لجولة ثالثة من المفاوضات.
المصدر: وكالات + عربي 21
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
حملة تنظيمية صارمة على تسعيرة السيارات الصينية
أشارت ترجيحات إلى أن شركات تصنيع السيارات والوكلاء الصينيون قد يواجهون حملة تنظيمية "صارمة" من أجل تعديل التسعيرة "غير العادلة".
اقرأ ايضاًأفادت بذلك، الإدارة الحكومية لتنظيم سوق السيارات الصينية، الجمعة، حيث قالت إن الجهات التنظيمية ستستهدف السلوك غير العادل في الأسعار، مشيرة إلى وضع آلية للإبلاغ عن المخاطر المرتبطة بالأسعار المنخفضة بشكل ملحوظ.
وتأتي هذه الترجيحات حول التسعيرة، موجب مسودة لوائح تنظيمية صادرة عن هيئة الرقابة على السوق رداً على حرب أسعار محلية، في وقت تؤثر فيه المنافسة الشديدة في الصين على ربحية شركات صناعة السيارات والموردين والتجار، دعت الجهات التنظيمية إلى وقف حرب الأسعار التي دخلت عامها الثالث الآن.
وذكرت الإدارة أن شركات التصنيع والوكلاء الذين يبيعون السيارات بأقل من التكلفة من خلال الخصومات أو الحوافز أو غير ذلك من الوسائل سيتعرضون لمخاطر قانونية كبيرة، لكنها لم تحدد العقوبات على المخالفات.
اقرأ ايضاًكما ستستهدف الحملة الرقابية مصنعي مكونات السيارات الذين يرفعون الأسعار بشكل غير مبرر عندما يحدث اختلال في توازن العرض والطلب في سلاسل التوريد.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن