رفع سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بمناسبة أول مشاركة لأحفاد جلالته على المستوى الخارجي ومشاركتهم في سباق القدرة بفرنسا لمسافة 20 كم.


وأعرب سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة عن تهانيه الخالصة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشـؤون الشباب قائد الفريق الملكي للقدرة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس الـلـجـنـة الاولمبية البحرينية قائد فريق KHK لإصرار أنجال سموهما على التواجد في المحفل الأوروبي العالمي اقتداءً بنهج عاهل البلاد المعظم أيده الله في هذه الرياضة والذي يعتبر الــفــارس الأول فـي الـمـمـلـكـة.
وأشاد سموه بالدور البارز الذي يقوم به سموهما في بناء جيل رياضي عاشق للمنافسة ويهوى التحدي وممارسة الرياضات التي تساهم في بناء الفكر والبدن بجانب الاهتمام برياضة الفروسية وسباقات الخيل التي تعد واحدة من الموروثات الأصيلة متمنيا لسموهما وأنجالهما الكرام دوام التوفيق والنجاح.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

نهيان بن مبارك: النموذج الإماراتي محل فخر

أبوظبي: «الخليج»

أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن النموذج الإماراتي الناجح للتسامح والتعارف والحوار والعمل المشترك بين البشر جميعاً، سيظل محل فخر واعتزاز كل إماراتي، كما أن من نِعم الله على هذا الوطن أن هيأ له قائداً مخلصاً يتسم بالحكمة، والشجاعة، والقدرة على العطاء والإنجاز، والنظرة الواثقة إلى المستقبل، هو صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يحرص دائماً على أن تكون الإمارات المثال والنموذج في تعميق قيم السلام، والعدل، والتسامح، والتعايش، وفي نشر الأمل، والتعاون، والرخاء في العالم.

جاء ذلك خلال افتتاحه، أمس الثلاثاء، فعاليات الملتقى الرابع لأندية التسامح في الجامعات الإماراتية، بجامعة خليفة بأبوظبي، بحضور السير جون أورايلي رئيس جامعة خليفة، وعدد من رؤساء ومديري الجامعات الإماراتية، وعفراء الصابري المدير العام بوزارة التسامح والتعايش، إضافة إلى طلاب الجامعات أعضاء أندية التسامح بالجامعات الإماراتية والدولية.

وشهد الملتقى تكريم الشيخ نهيان بن مبارك الجامعات الفائزة بدرع التسامح، حيث فازت بالدرع البرونزية كل من أمريكية الشارقة، والتقنية العليا بالعين - طلاب، وفاز بالفضية جامعة ولونغنونغ بدبي، والتقنية العليا بالشارقة، فيما حصلت كل من جامعة خليفة وجامعة أبوظبي والتقنية العليا - طالبات بأبوظبي، على الدرع الذهبية، كما كرم الطلاب المتميزين الفائزين من خريجي الدفعة الأولى من مبادرة «التسامح بلا حدود»، ومسابقة «غاليريا التسامح».

وضم الملتقى عدة جلسات نقاشية، أدارتها زهراء خليفة من وزارة التسامح والتعايش، وحضرها أعضاء أندية التسامح في الجامعات، والمشرفون عليها، وعدد من القيادات الجامعية، وتناولت أهم فعاليات وأنشطة الأندية خلال العام الماضي، وكيفية مواجهة التحديات التي عاشها الأعضاء لتفعيل دور الأندية داخل وخارج الجامعة، كما تحدث الدكتور كارلوس مونتانا، الأستاذ بمعهد دبي للتصميم والابتكار عن التسامح والكوكب، فيما تحدث السير جون أورايلي رئيس جامعة خليفة عن قيم التسامح ودورها في تعزيز قدرات الشباب.

وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، في كلمته الافتتاحية: إننا في هذا الاجتماع السنوي إنما نؤكد أن العمل في أندية التسامح يهدف إلى المساهمة في تنمية قيم ومبادئ التعارف، والحوار، والعمل المشترك، ما يقودنا إلى الاعتزاز بما نراه من التزام قوي في هذه الأندية برؤية هذا الوطن العزيز لمكانة التسامح والتعايش في مسيرة الدولة، ورؤيته للعلاقات مع الجاليات والفئات، ورؤيته حول كيفية الإفادة من التنوع والتعددية الثقافية، ومنهجه في مكافحة التطرف والتشدد، وإننا نعتز بما نراه في عمل أندية التسامح من فهم وإدراك لدور الفنون والآداب ودور التقنيات الحديثة، ودور وسائل التواصل المجتمعية، ومكانة القوانين والتشريعات والاتفاقات الدولية، في مجالات التسامح والتعايش، إضافة إلى الإحاطة بدور التعليم ودور وسائل الإعلام والاحتفاء بقصص ومبادرات التسامح الناجحة في المجتمع، والعالم.

وأوضح أن ما نراه في أندية التسامح من احتفاء بوثيقة أبوظبي للأخوّة الإنسانية التي انطلقت بحضور قداسة البابا فرانسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، وفضيلة الأمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والتي رعاها بكل حكمة، وشجاعة، وفكر مستنير، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لتؤكد للجميع أهمية تحقيق التواصل الإيجابي بين أتباع الثقافات والمعتقدات، وتشجيع العمل المشترك بينهم، والأخذ بالحلول السلمية للنزاعات والصراعات.

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة يبحث العلاقات مع وزير الداخلية في أذربيجان
  • نهيان بن مبارك: النموذج الإماراتي محل فخر
  • جلالة السلطان يُعزي رئيس مالاوي
  • جلالة السلطان يهنئ رئيسي روسيا والفلبين
  • محمد بن زايد يبحث التعاون مع وزير الداخلية الأذربيجاني
  • رئيس الدولة يستقبل وزير داخلية أذربيجان
  • رئيس الدولة يستقبل وزير الداخلية في أذربيجان
  • رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من ملتقى حي الحسين بالمفرق
  • ملك البحرين يهنئ بوتين
  • رئيس الإمارات يهنئ الملك عبدالله الثاني باليوبيل الفضي لجلوسه على العرش