يجب حماية عبدالرحيم دقلو في ما يقدمه من خدمات في تفكيك وهزيمة المليشيا
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
يجب حماية عبدالرحيم دقلو فما يقدمه من خدمات في تفكيك وهزيمة المليشيا بحكم قصوره العقلي جهد كبير وفاعل .. فقد قام بكل غباء ب
*استعداء مكونات كردفان والتعامل معها بالشك وعدم تسليحها ..
*جلب عبدالعزيز الحلو لتأسيس ونصيبه(حاكم عام) إقليم كردفان مما سبط همم قيادات كردفان الميدانية وأغلبهم صرح بسخطه من خطوة تنصيب (الفلنقاي).
استخدامه في الفاشر ذات استراتيجية المدرعات (الاقدام المتكرر بذات الطريقة ولعدة مرات نحو المقصلة) ..
إخلاء بقية المدن والتوجه بكل القوات نحو الفاشر والصحراء .
عدم الوفاء بالالتزامات مع إستخدام التهديد والوعيد وهذا كفيل بظهور تمرد داخلي ..
عبدالرحيم ينبغي أن لايكون هدف فهو (مغفل نافع) يجب قص متبقي الأجنحة بصمت .
الصياد اقترب من أهدافه بأقل الخسائر مستفيدا من تمهيد الهطلة للطريق نحو كردفان ..
#معركة_الكرامة
#المليشيا_تنهار
جلي أبوادريس يوسف
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: عقوبات على 4 من قادة الدعم السريع بينهم عبد الرحيم دقلو
فرضت بريطانيا عقوبات على 4 من قادة الدعم السريع بينهم عبد الرحيم دقلو، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأعلنت بريطانيا، أنها فرضت عقوبات على أبو لولو المتهم بارتكاب جرائم في الفاشر.
على صعيد متصل، قال محمد إبراهيم، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من أم درمان، إن سيطرة جنوب السودان على حقل النفط في منطقة هجليج تعني أن النفط التابع لدولة جنوب السودان يمر عبر الموانئ السودانية، وفق اتفاق لتأمينه بين الخرطوم وجوبا، مضيفا أن قوات جنوب السودان انتشرت في الحقل بالتنسيق مع قائد الدعم السريع السودانية، في تطور جديد يعكس تغيرات في المشهد السياسي أو اتفاقات بين الأطراف الثلاثة.
الدعم السريع في ولاية جنوب كردفانوأشار إبراهيم، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى تحشيد مضاد من الدعم السريع في ولاية جنوب كردفان بهدف الهجوم على منطقتي كادوقلي والدلنج، اللتين لا تزالان تحت سيطرة الجيش السوداني رغم الحصار المستمر منذ اندلاع الحرب، موضحا أن ولاية جنوب كردفان تشهد تواجدًا كبيرًا لقوات الحركة الشعبية التابعة لعبد العزيز الحلو، فيما استعاد الجيش السوداني بعض البلدات خلال الأيام الماضية.
كما أشار المراسل إلى استمرار حرب المسيرات، حيث استهدفت مسيرتان منطقة كوستي المجاورة لجنوب السودان، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود وعدد من الضحايا المدنيين، وتضمنت الهجمات السابقة مناطق بين كوستي والأبيض، بما في ذلك منطقة أم روابة، ما أسفر عن سقوط قتلى بين المدنيين.