ذبحة قلبية في ألمانيا .. تفاصيل تتكشف عن وفاة صبحي عطري
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
#سواليف
لا تزال أجواء الحزن والصدمة تخيم على الوسط الفني والإعلامي، بعد الرحيل المفاجئ للإعلامي السوري #صبحي_عطري.
فوسط تقاطر كلمات الحب والثناء على ابن الـ48 عاماً الذي رحل بشكل مفاجئ، تصاعدت التساؤلات حول #سبب_الوفاة.
في حين أكد عدد من المقربين منه بتصريحات انتشرت خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل أنه أصيب بأزمة قلبية بشكل مفاجئ.
“سكتة قلبية”
وفي السياق، أوضح الإعلامي ربيع هنيدي في منشور على حسابه في إنستغرام أمس، أن عطري الذي عرف بحضوره اللطيف والمحبب على الشاشة توفي في ألمانيا قبل ثلاثة أيام بسكتة قلبية، لكن خبر رحيله لم ينتشر إلى فجر أمس الأربعاء.
فيما أفاد أصدقاء له أنه كان يشعر قبل أيام بألم في البطن.
بالتزامن، تداول الآلاف من محبي “ابن حلب” صورا له ومشاهد من لقاءاته العديدة مع نجوم العالم العربي.
كما شارك البعض مقتطفات من آخر مقابلة تلفزيونية له، حيث روى خلال الصعوبات التي عاناها في حياته، لاسيما أن والده توفي حين كان صغيرا. وقال: “عانيت كتير في صغري، حياتي كثير خاصة. توفي بابا وأنا بثانوي، وخسرت السند… وبلش مشوار جديد من المعرفة، وصار لازم أشتغل. أنا الأخ الكبير، واشتغلت عامل توصيل”.
يشار إلى أن اسم عطري كان برز بشكل لافت في تقديم البرامج الفنية والمنوعة، وأجرى العديد من المقابلات مع نجوم عرب وعالميين.
كما شارك في تقديم العديد من الفعاليات الكبرى، مثل “جوائز جوي” و”مهرجان البحر الأحمر السينمائي”. وأصدر أيضا كتاباً عام 2017 حمل اسم “سفينة روح”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صبحي عطري سبب الوفاة
إقرأ أيضاً:
محافظ مطروح: مركز القلب والقسطرة أجرى 1100 قسطرة قلبية خلال 10 أشهر
أعلن محافظ مطروح خالد شعيب، أن مركز القلب والقسطرة التداخلية بمطروح، قام بإجراء قسطرة قلبية لأكثر من 1100 حالة، منذ شهر يوليو الماضي حتى الآن.
أوضح بيان صادر اليوم، الثلاثاء، أن ذلك جاء عقب إطلاع المحافظ، على تقرير عرضه الدكتور أحمد راضي مدير مركز القلب والقسطرة التداخلية بمطروح، بشأن جهود المركز خلال تلك الفترة، استمرارًا لمتابعة المحافظ لجهود الارتقاء بمنظومة الصحة وتحسين الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة للمواطنين.
وأشار إلى أنه بجانب حالات القسطرة التي تم إجرائها للمرضى، تم تركيب منظم دائم للقلب لـ8 حالات وإجراء أكثر من 60 عملية قلب مفتوح بين إصلاح وتغيير شرايين القلب وإصلاح وتغيير صمامات القلب، والذي بدوره أدى لزيادة نسب الإشغال والعمليات عن العام السابق بنسبة تزيد عن 40 %.