عاجل .. غارات أميركية بقنابل خارقة للتحصينات تدك مواقع مليشيا الحوثي بالعاصمة صنعاء واستهداف لمنازل قيادات حوثية
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
شنت مقاتلات أمريكية 8 غارات بقنابل من نوع GBU-57 خارقة للتحصينات على مواقع واهداف المليشيات الحوثية جنوب العاصمة صنعاء حتى اللحظة.
وقالت المصادر ان الغارات الجوية استهدفت معسكر الأمن المركزي ومنازل قادة حوثيين بصنعاء
وتحدث سكان عن وقوع انفجارات عنيفة أعقبت الغارات، مع تحليق مستمر للطيران
ونقل شهود عيان ان الاهتزازات مخيفة وتعد الأولى من نوعها.
كما استهدفت غارات أخرى مديرتي السبعين وبني الحارث في صنعاء
.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
فجور خادش للحياء .. قرار عاجل ضد ليندا راقصة الساحل الشمالي
قررت المحكمة المختصة، تجديد حبس الراقصة ليندا المعروفة إعلاميًا بـ"راقصة الساحل الشمالي" في اتهامها بنشر محتوى خادش للحياء
ونرصد لكم فى تلك السطور، القصة الكاملة للقبض على ليندا الراقصة:
ليندا مارتينو هي راقصة إيطالية تمتلك الجنسية المصرية، لقبت بـ راقصة الساحل الشمالي بسبب انتشارها في حفلات الزفاف والسهرات الليلية المقامة هناك، وإلى جانب ذلك فتلك هي أبرز المعلومات عنها:
-نشأت في إيطاليا وتخرجت في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
-بعدما زارت مصر شعرت أنها تود أن تلاحق شغفها في الرقص، فقررت الاستقرار والعمل كراقصة شرقية.
- شاركت في العديد من الكليبات الغنائية، مع أشهر المغنيين الشعبين، كعمر كمال وحسن شاكوش ومصطفى شوقي.
-خلال العام الماضي، أثار ظهورها في كليب أغنية ضارب عليوي جدلًا واسعًا، بسبب ملابسها المثيرة وحركاتها الجريئة، ما دفع القائمين على الكليب لحذف جميع مشاهدها، لتهدئة الرأي العام.
-منذ ظهورها الأول عكف رواد مواقع التواصل الاجتماعي على تشبيهها بالفنانة ريهام حجاج.
تفاصل القبض عليها
كانت الأجهزة الأمنية بالإدارة العامة لمباحث الآداب، ألقت القبض على المتهمة لاتهامها بنشر فيديوهات تتضمن إيحاءات خادشة للحياء العام، والتعدي على القيم والمبادئ الأسرية للمجتمع.
وكشفت التحريات، أن المتهمة تعمدت إثارة الغرائز من خلال الرقص بملابس فاضحة ، ونشر محتوى مرئي على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن مشاهد تحرض على الفسق والرذيلة.
وعقب تقنين الإجراءات، جرى ضبط المتهمة، وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية