كدمات وسحجات.. سقوط مصابين في حفل تامر حسني بقصر البارون| تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
كشفت تحريات الأجهزة الأمنية عن ملابسات حادث انهيار ستاند خاص بالإنارة على الجمهور في حفل النجم تامر حسني بقصر البارون.
أكدت التحريات أن الاستاند عرضه 40 مترا بارتفاع ٤ أمتار خاص بالإضاءات الخاصة بالحفل، وسقط أثناء إقامة الحفل ونتج عنه إصابة أكثر من 10 أشخاص وتم نقلهم بمعرفة سيارات الإسعاف للمستشفى لتلقي العلاج.
وأوضحت التحريات إن الإصابات عبارة عن كدمات وسحجات متفرقة بالجسم، ويتم إسعاف المصابين.
ونشر موقع صدى البلد أسماء المصابين، وهم : «أ.ع، 15 سنة، يعمل بالكيتيرينج الخاص بفندق إنتركونتيننتال، ب.س، 20 سنة، عامل بفندق إنتركونتيننتال، م.ر، 36 سنة، دكتور صيدلي، ن.م، 25 سنة، ربة منزل، م.أ، 19 سنة، موظف بفندق إنتركونتيننتال، ع.ع، 20 سنة، موظف بفندق إنتركونتيننتال، أ.ع، 29 سنة، أخصائي تسويق، آ.د، 35 سنة، سورية الجنسية، ح.س، 30 سنة، صيدلانية ومقيمة بمدينتي، ب.أ، 36 سنة، بدون عمل.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة، بلاغا من شرطة النجدة بسقوط ستاند إنارة على الجمهور في حفل خاص بقصر البارون.
انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ وتبين إصابة 10 أشخاص جراء سقوط الاستاند وتم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني قصر البارون تحريات الأجهزة الأمنية انهيار ستاند قصر البارون تامر حسني تامر حسنی فی حفل
إقرأ أيضاً:
حسني بي: الدعم السعري للمحروقات وراء أزمة الوقود والكهرباء والحل في الدعم النقدي
حسني بي: الدعم السعري سبب أزمة الوقود والكهرباء والحل في الدعم النقدي الفوري
ليبيا – قال رجل الأعمال الليبي حسني بي، إن أزمة الوقود وانقطاع الكهرباء أزمة قديمة ومتجددة، ناتجة عن سياسات الدعم السعري الفاشلة، داعيًا إلى استبدالها بالدعم النقدي الكامل والفوري، للحد من الاستهلاك المفرط وتحقيق العدالة في توزيع أموال دخل النفط بالتساوي بين المواطنين.
فاتورة الوقود تلتهم ثلث الإنفاق العام
وأوضح بي، في تصريحات خاصة لصحيفة “صدى” الاقتصادية، أن فاتورة الوقود والغاز لكل الاستعمالات تستهلك 35% من الإنفاق العام، أي ما يعادل 78 مليار دينار، متجاوزة بند المرتبات المقدّر بـ76 مليار دينار، مشيرًا إلى أنه عند إضافة باقي الدعم، مثل علاوات المرأة والبنات والأطفال والإمداد الطبي والمياه والبيئة، التي تُقدّر بـ18 مليار دينار، فإن الإنفاق الاستهلاكي يتعدى 80% من الميزانية العامة.
التهريب يفاقم الأزمة
وأضاف أن استمرار الدعم السعري للمحروقات، مع نمو الاستهلاك الداخلي والتهريب المتزايد، يؤدي إلى ارتفاع التوريد بنسبة تصل إلى 10% سنويًا، رغم أن النمو السكاني لا يتجاوز 1.5%.
دعوة لاستبدال الدعم وتنفيذ برنامج الرواتب اللحظية
واختتم بي بالتأكيد على أن “الأرقام واضحة والحلول ممكنة”، مشددًا على ضرورة استبدال الدعم البالغ 14 مليار دولار لجميع المواطنين بالتساوي، وتنفيذ برنامج مصرف ليبيا المركزي “راتبك لحظي”، لمعالجة أزمة المحروقات والمرتبات بشكل جذري.