يمانيون../
عبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء اليوم السبت، عن تضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، قيادةً وحكومةً وشعباً، في أعقاب الانفجار الذي وقع في ميناء الشهيد رجائي بمدينة بندر عباس.

وقالت حماس، في تصريح “نتقدّم بخالص التعازي وأصدق المواساة لأسر الضحايا، سائلين الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل”.

وتابعت حركة حماس: “نؤكّد ثقتنا التامة بقدرة الجمهورية الإسلامية على تجاوز تداعيات هذا الحادث الأليم، ومواصلة مسيرتها في البناء والتقدّم”.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

من يقف وراء “عصابة أبو شباب” في غزة؟

#سواليف

كشفت صحيفة “معاريف” العبرية أن من يقف وراء تجنيد ” #عصابة_أبو_شباب ” في #غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي ” #الشاباك في سيناريو لخلق “بديل محلي” لحركة ” #حماس “.

وبحسب الصحيفة، فإن رئيس الجهاز، رونين بار، هو من أوصى رئيس الحكومة بنيامين #نتنياهو بتنفيذ هذا التحرك “القائم على #تجنيد #العصابة وتسليحها ببنادق #كلاشينكوف ومسدسات تم الاستيلاء عليها خلال “عملية سيوف حديدية” من “حماس” و”حزب الله”، وهي الآن مخزنة لدى مستودعات الجيش الإسرائيلي”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة التي عرضها الشاباك على رئيس الحكومة كانت تجريبية بطبيعتها، حيث أوضح المسؤولون الأمنيون: “أنه في قطاع غزة توجد كميات هائلة من الأسلحة بنادق، عبوات ناسفة، صواريخ كتف، وغير ذلك. إدخال عدد محدود ومدروس من البنادق والمسدسات لن يغير ميزان السلاح في القطاع”.

مقالات ذات صلة الشوبكي .. زيارة الرئيس اللبناني إلى الأردن فرصة استراتيجية لتفعيل تصدير الطاقة إلى لبنان 2025/06/10

وقالت الصحيفة إن “عصابة “أبو شباب” تتكون من عدة عشرات من الأفراد، معظمهم من عائلة أو عشيرة واحدة، فإن معظم من جندهم الشاباك هم مجرمون غزيون معروفون بتورطهم في تجارة المخدرات، التهريب، والسرقات”.

وتابعت “تم التعامل معهم كميليشيا مرتزقة تعمل لصالح إسرائيل داخل غزة، وتحديدا كبديل محلي محتمل لحكم حماس، ولو بشكل محدود ومؤقت”.

وأوضحت أن “الهدف من هذه المبادرة، بحسب الشاباك، هو اختبار قدرة العصابة على فرض سلطة محلية بديلة لحماس في منطقة صغيرة ومحددة من رفح (جنوب القطاع)”.

وقال مصدر أمني مطلع: “نحن لا نبني على هذه العصابة كبديل كامل لحماس، بل ندرس احتمال الاعتماد على عناصر محلية لتشكيل إدارة مؤقتة في مناطق محددة”.

ومع ذلك اعترف ذات المصدر أن “التأثير الحقيقي لأفراد العصابة غير واضح بعد”.

وحسب الصحيفة، يوجد داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، انقسام حول هذه الخطوة:

“الشاباك” هو من بادر بالخطة ويدافع عنها، قائلا: حتى إذا انقلبت العصابة في مرحلة ما ووجهت السلاح نحو إسرائيل، فإن الخطر محدود بسبب قلة عدد الأسلحة.

وفي الجيش الإسرائيلي، بعض القادة العسكريين لا يبدون حماسة للفكرة، وينظرون إليها “كخطوة تكتيكية محلية، لكنهم لا يرون فيها خطة استراتيجية قابلة للتطوير”.

ويقول أحد الضباط: “طالما أن الأمر محلي ويفيدنا تكتيكيا، لا مانع، لكن هذه العصابات لا يمكن أن تشكل بديلا طويل المدى لحماس. إذا أردنا بديلا حقيقيا، فعلينا التعاون مع دول في المنطقة لبناء منظومة حكم مدنية بديلة”.

مقالات مشابهة

  • إضافة خدمة الشحن “MEDEX” إلى ميناء جدة الإسلامي لتعزيز ربط المملكة بـ 12 ميناءً إقليميًا وعالميًا
  • “الشؤون الإسلامية” تواصل توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج المغادرين
  • من يقف وراء “عصابة أبو شباب” في غزة؟
  • رصد سفينة المساعدات “مادلين” في ميناء أسدود الإسرائيلي (صور)
  • رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية يُغادر جدة
  • حماس..السفينة “مادلين” شهادة حية على فشل آلة الدعاية الصهيونية
  • “الشؤون الإسلامية” تبدأ بتوزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من المصاحف الشريفة على الحجاج
  • “الأحرار” الفلسطينية تنعي أمين عام حركة المجاهدين الفلسطينية
  • “الشؤون الإسلامية” تنظِّم محاضرتين توعويتين في مسجد الخيف بمشعر منى
  • وزير “الشؤون الإسلامية” يستقبل رئيس المجلس الإسلامي في ملاوي