بمناسبة تعيينه حديثًا.. أمير الجوف يستقبل محافظ القريّات ويطّلع على سير العمل بالمحافظة
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، في مكتبه اليوم، محافظ القريات الدكتور طلال بن مشل التمياط.
وهنأ سموه الدكتور التمياط بمناسبة تعيينه محافظًا للقريات بالمرتبة الخامسة عشرة.
واطّلع سموه خلال اللقاء على سير العمل في محافظة القريات والمراكز التابعة لها، واستمع لشرح حول سير العمل بالمحافظة، والخطط المستقبلية لتعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
اقرأ أيضاًالمجتمعانطلاق منافسات المرحلة الختامية لمسابقة القرآن الكريم الوزارية بمشاركة 100 طالب وطالبة بـ”تعليم مكة”
وأكد سمو أمير الجوف على أهمية مواصلة العمل الجاد والتعاون والتكامل بين القطاعات لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة وخدمة المجتمع، موجهًا ببذل المزيد من الجهود لخدمة الأهالي.
من جانبه، عبّر الدكتور طلال التمياط عن شكره وامتنانه لسمو أمير الجوف على دعمه المتواصل وتوجيهاته السديدة التي تسهم في تحقيق الأهداف التنموية للمحافظة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
محافظ دير الزور يبحث مع سفير قبرص مشروع إقامة محطة مياه خامية بالمحافظة
دير الزور-سانا
بحث محافظ دير الزور الأستاذ غسان السيد أحمد مع سفير دولة قبرص في سوريا ميخائيل حجي كيرو، سبل تعزيز العلاقات السورية القبرصية على ضوء التغيرات الإيجابية التي حصلت في سوريا، وإستراتيجية وخطط المحافظة في عملية التطوير والتنمية.
وقدّم المحافظ، خلال اللقاء الذي جرى في مبنى المحافظة اليوم، وحضره مدير الشؤون السياسية الأستاذ أحمد الهجر وقائد شرطة المحافظة لمحة عن محافظة دير الزور التي تمتلك مقومات عدة للنهوض كمحافظة رائدة على كل الأصعدة، كونها تعتبر سلة سوريا الغذائية ووجود ثروات هائلة فيها.
واتفق الجانبان على مشروع إنشاء محطة مياه خامية بالمحافظة بدعم من دولة قبرص، وذلك بهدف إنشاء محطة ضخ مياه نهر الفرات باتجاه بلدتي الشولا وكباجب في بادية دير الزور الجنوبية لإعادة إحياء المنطقة، وتشجيع عودة الزراعة إليها، كما ناقش الجانبان دعم التوسع العمراني وإنشاء مدن جديدة، ووضع خطط دراسية أولية لإنشائها باتجاه جنوب المحافظة.
وتعد مدينة دير الزور من المدن المنكوبة، حيث عمد نظام الأسد البائد خلال السنوات الماضية إلى تدميرها وضرب البنى التحتية فيها، حيث تصل نسبة الدمار داخل أحيائها إلى 80 بالمئة.
تابعوا أخبار سانا على