بمناسبة تكليفه.. أمير الشرقية ونائبه يستقبلان مدير “فرع الإفتاء” بالمنطقة
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمنطقة الشرقية الشيخ عبدالعزيز بن مهيني المهيني، بمناسبة تكليفه.
وهنأ سمو أمير المنطقة الشرقية، المهيني بهذه المناسبة، متمنيًا له التوفيق في أداء مهامه، مثمنًا دور الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في تعزيز الوعي الشرعي ونشر العلم، وخدمة القضايا الدينية وفق منهج الوسطية والاعتدال.
وقدّم المهيني لسمو أمير المنطقة الشرقية تقريرًا عن أعمال فرع الرئاسة في المنطقة، وأبرز الجهود والمبادرات التي ينفذها في مجالات الفتوى والبحوث العلمية وخدمة المجتمع، مقدمًا شكره لسموه على دعمه وتوجيهاته السديدة.
كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، مدير عام فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمنطقة الشيخ عبدالعزيز المهيني، بمناسبة تكليفه.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير نجران يطلّع على الخدمات الرقمية والإلكترونية لمحكمة الاستئناف بالمنطقة
وهنأ سموه الشيخ المهيني بهذه المناسبة، متمنيًا له التوفيق في أداء مسؤولياته، مؤكدًا أهمية تطوير الخدمات التي يقدمها الفرع بما يحقق رسالته وأهدافه.
واستعرض المهيني تقريرًا عن جهود فرع الرئاسة في المنطقة، وما يتضمنه من برامج ومبادرات في مجالات الفتوى والبحوث العلمية وخدمة المجتمع، ودوره في نشر المعرفة الشرعية وفق منهج الوسطية والاعتدال.
وفي ختام اللقاء، قدّم الشيخ المهيني شكره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على دعمه المستمر وتوجيهاته التي تسهم في تعزيز أعمال الفرع.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية أمیر المنطقة الشرقیة فرع الرئاسة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تحذّر من خطورة قرار “الكابينت” الإسرائيلي احتلال قطاع غزة
البلاد (رام الله)
حذّرت الرئاسة الفلسطينية من خطورة قرارات “الكابينت” الإسرائيلي، إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل، وتهجير ما يقارب مليون فلسطيني قسرًا من مدينة غزة وشمال القطاع إلى الجنوب، في جريمة تمثّل استمرار سياسة الإبادة الجماعية والقتل الممنهج والتجويع والحصار، وانتهاك القانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية. وأكّدت الرئاسة الفلسطينية أن هذه الخطط الإسرائيلية ستقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة، تضاف إلى ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية من استيطان وضم للأرض الفلسطينية، وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على المقدسات ودور العبادة، وحجز الأموال الفلسطينية، وتقويض تجسيد مؤسسات الدولة الفلسطينية. وشددت على أن الشعب الفلسطيني لن يقبل بسياسة الإملاءات أو فرض الوقائع بالقوة، وأنه متمسك بحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مجددة تأكيدها على أن السبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار، هو تمكين دولة فلسطين من تولي كامل مسؤولياتها في الحكم والأمن في قطاع غزة، بصفته جزءًا لا يتجزأ من دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.